Iraq News
























مواقع إخبارية

سي أن أن

بي بي سي

الجزيرة

البشير للأخبار

إسلام أون لاين



الصحف العربية

الوطن العربي

كل العرب

أخبار اليوم

الأهرام

الوطن

القدس العربي

الحياة

عكاظ

القبس

الجزيرة

البيان

العربية

الراية

الشرق الاوسط

أخبار العراق

IRAQ News




فضائيات



قناة طيبة

قناة الحكمة

قناة اقرأ

قناة الشرقية

قناة بغداد الفضائية

قناة البغدادية

قناة المجد

وكالات أنباء

وكالة أنباء الإمارات

وكالة الأنباء السعودية

المركـز الفلسطينـي

وكالة أنباء رويترز

وكالة الانباء العراقية


تواصل معنا من خلال الانضمام الى قائمتنا البريدية

ادخل بريدك الألكتروني وستصلك رسالة قم بالرد عليها

Reply

لمراسلتنا أو رفدنا بملاحظاتكم القيمة أو

للدعم الفني

راسل فريق العمل

إنظم للقائمة البريدية


اخي الكريم الان يمكنك كتابة تعليق وقراءة آخر عن ما ينشر في شبكة أخبار العراق من خلال مساهماتك في التعليقات اسفل الصفحة



Website Hit Counter
Free Hit Counters

الأربعاء، 1 أكتوبر 2008

اخبار العراق السياسية قي اسبوع


440 عراقيا قتلوا في سبتمبر/أيلول
الجزيرة
1
قالت مصادر حكومية ببغداد إن الهجمات في أنحاء العراق في شهر سبتمبر/أيلول الماضي أوقعت 440 قتيلا معظمهم مدنيون.
وذكرت معلومات وزارتي الدفاع والصحة العراقيتين أن 440 شخصا قضوا في الشهر المنصرم بينهم 359 مدنيا و26 عسكريا و55 شرطيا، وأن قوات الأمن والتحالف الغربي قتلت 66 "إرهابيا" واعتقلت 920 آخرين.
وكان شهر أغسطس/آب قد شهد مقتل 431 عراقيا بينهم 383 مدنيا وثلاثين شرطيا و18 جنديا.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن موقع إلكتروني مستقل أن 25 عسكريا أميركيا قتلوا الشهر الماضي مقارنة بـ23 آخرين في أغسطس/آب بينما وصل عدد القتلى الأميركيين منذ غزو هذا البلد عام 2003 إلى 4176.
مسؤولية الصحواتعلى صعيد آخر تبدأ اليوم عملية نقل مسؤوليات مائة ألف من عناصر مجالس الصحوة من الجيش الأميركي إلى الحكومة العراقية حسبما أفاد المتحدث العسكري الأميركي ديفد راسل دون أن يضيف أية تفاصيل.
وكانت الحكومة قد وافقت على تسلم مسؤولية جميع عناصر الصحوة اعتبارا من الأول من أكتوبر/تشرين الأول على أن ينطبق ذلك على 54 ألف عنصر في محافظة بغداد وحدها، ثم يتم تسلم مسؤولية الصحوات في مناطق غرب ووسط وشمال العراق بالتدريج.
ويطلق الأميركيون على قوات الصحوات تسمية "أبناء العراق" في إشارة إلى أبناء العشائر العربية السنية والمتمردين السابقين.
وقال مستشار الأمن الوطني موفق الربيعي إن الحكومة العراقية "ستتولى دفع رواتب هذه العناصر اعتبارا من 31 أكتوبر/تشرين الأول الحالي".
وساهم مقاتلو الصحوة وغالبيتهم من المسلحين الذين حاربوا القوات الأميركية والعراقية بعد سقوط نظام صدام حسين عام 2003، في خفض مستويات العنف منذ تشكيل طلائعها في محافظة الأنبار في سبتمبر/أيلول 2006.
ويؤكد مسؤولون عراقيون أن 20% من هؤلاء المقاتلين سينضمون إلى صفوف الجيش والشرطة في حين سيتولى الآخرون وظائف مدنية.


مقتل جندي أميركي والصحوات تبدأ الاندماج بحكومة المالكي
الجزيرة
2
أعلن الجيش الأميركي مقتل أحد جنوده في عملية قتالية شمال العاصمة العراقية. ولقي ثلاثة أشخاص مصرعهم بانفجار سيارة مفخخة وسط بغداد. واعتبارا من الأربعاء سيبدأ نحو مائة ألف عنصر من مجالس الصحوة الانتقال إلى سلطة الحكومة العراقية.
وقال الجيش الأميركي إن أحد جنوده قتل متأثرا بجروح أصيب بها في هجوم على دوريته شمال بغداد. وبذلك يرتفع إلى 4176 عدد العسكريين الذين قتلوا في العراق منذ الاجتياح في مارس/آذار 2003.
وأعلنت مصادر أمنية عراقية مقتل ثلاثة أشخاص وإصابة ثمانية بينهم شرطيان عراقيان بجروح بانفجار سيارة مفخخة في منطقة الكرادة وسط بغداد، والتي شهدت الأحد مقتل 19 شخصا وجرح أكثر من سبعين آخرين بانفجار سيارة مفخخة وهجوم انتحاري.
وفي التطورات الميدانية، ذكرت مصادر أمنية أن الجيش العراقي قتل مسلحين أحدهما سوري واعتقل اثنين آخرين أحدهما سوري والآخر يمني في أبو غريب غربي بغداد.
وفي الإسكندرية، قالت الشرطة إن قوات الجيش والشرطة العراقية اعتقلت 25 شخصا يشتبه في أنهم من المسلحين الشيعة. وقال الجيش الأميركي إن القوات الأميركية احتجزت 11 مقاتلا أمس واليوم أثناء عمليات استهدفت تنظيم القاعدة داخل بغداد والموصل وحولهما.


اندماج الصحواتمن جهة أخرى، يبدأ اعتبارا من الأربعاء نحو مائة ألف عنصر من مجالس الصحوة الانتقال إلى سلطة الحكومة العراقية، بعدما عملوا تحت قيادة الجيش الأميركي لمقاتلة تنظيم القاعدة في العراق، لكن هذا الانتقال يثير مخاوف.
وتشمل المرحلة الأولى انتقال 54 ألف عنصر من مجالس الصحوة ينتشرون في محافظة بغداد. وستبدأ الحكومة العراقية بدفع رواتب هؤلاء العناصر اعتبارا من 10 نوفمبر/تشرين الثاني بدلا من الجيش الأميركي الذي أنفق حتى الآن 15 مليون دولار شهريا لتسديد تلك الرواتب.
ولاحقا، سينتقل عناصر مجالس الصحوة الموزعون في المناطق السنية الأخرى تدريجيا إلى سلطة الحكومة العراقية.
والتزمت الحكومة العراقية بضم 20% من عناصر مجالس الصحوة إلى قواتها الأمنية، على أن ينخرط الباقون في وظائف مدنية في القطاعين العام والخاص. لكن الشكوك حول ما ستؤول إليه الفئة الثانية تثير القلق.
وتساءل أبو صفاء أحد قادة الصحوة في حي الأعظمية شمال بغداد والذي شكل في الماضي معقلا للمسلحين المناوئين للجيش الأميركي "ماذا سيكون مصير الـ80% الباقين؟" وقال "ينبغي حمايتهم لأنهم أهداف للقاعدة، نحن نرحب بأن نكون مع الحكومة، لكن هذا الأمر لا يبدد مخاوف كثيرة".


حذر ومخاوفوأظهرت حكومة نوري المالكي حذرا حيال مجالس الصحوة، خصوصا أن عناصرها "متمردون سنة سابقون قاتلوا في الماضي المليشيات الشيعية والقوات العراقية".
واعتبر النائب الكردي محمود عثمان أن "الحكومة الشيعية تنظر إلى عناصر الصحوة كأعداء سياسيين ومقاتلين سنة كانوا في صفوف القاعدة أو مجموعات متمردة أخرى وعليه ينبغي معاقبتهم".
وفي هذا السياق، قال الجنرال جيفري هاموند قائد القوات الأميركية في بغداد "لقد دفعوا ثمنا باهظا عبر محاربتهم القاعدة إلى جانبنا، وسنكون هنا لمواكبتهم".
ودعا هاموند الحكومة العراقية إلى الاحتذاء بالأميركيين، معتبرا أن "العالم بأسره يراقب ما ستقوم به (هذه الحكومة) مع عناصر الصحوة، خصوصا في بغداد أولا".
وشدد هاموند على أن العناصر الذين لن يجدوا وظائف "قد يعودون غاضبين إلى الشارع وقد تجندهم القاعدة مجددا".
يذكر أن مجالس الصحوة قاتلت تنظيم القاعدة، بعدما شكل أولها في سبتمبر/أيلول 2006 زعماء القبائل السنية في محافظة الأنبار غرب البلاد، ثم انتشرت تدريجيا في المناطق الأخرى ذات الغالبية السنية.
ومن بين مائة ألف عنصر من مجالس الصحوة، ينتشر 54 ألفا في بغداد و29 ألفا في المحافظات الشمالية، منها صلاح الدين وديالى وكركوك ونينوى، وفق الجيش الأميركي.




المالكي يرحب بحلول وسط للقضايا الشائكة بالاتفاق الأمني
الجزيرة
3
وصف رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الاتفاقية الأمنية المقترحة مع الولايات المتحدة بأنها ضرورية للبلدين, لكنه قال إن أي اتفاق يجب أن يحترم المصالح العراقية.وأبدى المالكي في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس استعداده للقبول بحلول وسط فيما يتعلق بالقضايا الشائكة ومنها مدى سلطة الولايات المتحدة على قواتها في داخل العراق.كما شدد على أن البرلمان العراقي لن يقبل باتفاق "ضعيف" من شأنه إحداث خلافات سياسية داخل العراق.

في الوقت نفسه وجه المالكي الشكر للقوات الأميركية بسبب ما وصفها بالتضحيات من أجل حرية الشعب العراقي, مشيرا إلى أن الشعب العراقي سيبدأ رد الدين من خلال الاضطلاع بمزيد من المسؤوليات الأمنية.عودة اللاجئينمن ناحية أخرى قالت السفارة العراقية في الأردن إنها أعادت 56 عراقيا إلى بلدهم طوعا الليلة الماضية في بداية لعدة رحلات لإعادة اللاجئين.وقال السفير العراقي سعد جاسم الحياني من أمام السفارة العراقية -حيث انطلقت حافلتان محملتان باللاجئين- إن "هذه العودة الأولى الرسمية للعراقيين التي قامت بتنظيمها السفارة بالتعاون مع وزارة الهجرة والمهجرين لتسهيل عودة العراقيين الراغبين بالعودة على نفقة الحكومة".وأشار إلى أن العديد من العراقيين قد عادوا بالفعل خلال الشهرين الماضيين على نفقتهم الخاصة, ولكنه لم يحدد عددهم وقال إنه سيتم توزيع ثمانمائة دولار على العائدين حتى تستقر أوضاعهم ويعودوا إلى أعمالهم. من جهتها شددت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة على ضرورة التأكد من عودة هؤلاء اللاجئين طواعية, وقالت في الوقت نفسه على لسان الناطقة باسمها "ليست جميع المناطق آمنة لذلك لا ننظم رحلات عودة جماعية".
كما أشارت إلى أنه "تم التأكد من أن اللاجئين عادوا طواعية وأن الحكومة قد اهتمت بالناحية الأمنية لترافقهم الشرطة العراقية حتى بغداد".وتشير تقديرات منظمة فافو للدراسات ومقرها أوسلو إلى أن الأردن يستضيف حوالي نصف مليون لاجئ عراقي معظمهم فر من العنف في العراق منذ بدء الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003.هجوم الكرادةعلى صعيد آخر توعدت السلطات العراقية بملاحقة المخططين للهجوم الذي خلف نحو عشرين قتيلا وعشرات الإصابات في منطقة الكرادة. وطمأن بيان لمجلس الوزراء المواطنين وتحدث عن ما سماها ضربات استباقية ومداهمات للحيلولة دون وقوع مزيد من الهجمات.كما اعتبر الناطق الرسمي باسم خطة فرض القانون اللواء قاسم عطا أن "الهدف من هذه العمليات هو تعكير ما وصفها بأجواء الفرح بعودة الحياة الطبيعية واحتفالات المواطنين بعيد الفطر المبارك.




البنتاغون: الوضع الأمني بالعراق هش ويمكن أن يتراجع
الجزيرة
4
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) في تقرير فصلي الثلاثاء إن ما وصفته بالتحسن الأخير للوضع الأمني في العراق "هش ويمكن أن يتراجع" موضحة أن العراق ما زال غارقا في "نزاع مذهبي على السلطة والموارد".
وأشار التقرير -الذي قدم للكونغرس- إلى تراجع كبير بنسبة 77% للعنف في العراق بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام 2007، وأضاف أن هذا التقدم تحقق رغم انخفاض عدد القوات الأميركية هناك، ونبه إلى الضغوط التي تخضع لها القاعدة بعد أن منيت "بخسائر فادحة" إثر سلسلة من العمليات العسكرية الأميركية والعراقية.
غير أن الوثيقة أشارت إلى وجود عدد كبير من المسائل التي لم تحل ويمكن أن تؤثر على هذا التقدم، من بينها الانتخابات المقبلة لمجالس المحافظات، وتشكيلة قوات الأمن، ووضع محافظة كركوك الغنية بالنفط وما سماه التقرير "الدعم الإيراني للمجموعات الشيعية المتطرفة".
وتوقع التقرير زيادة للعنف قبل انتخابات مجالس المحافظات إذا اعتبر السنة أن الحكومة تعرقل تحركهم.
وأكد التقرير أن التحاق المليشيات السنية المعروفة باسم الصحوات التي تحارب تنظيم القاعدة، بالوظائف المدنية أصبح يشكل "تحديا كبيرا".
وحذر التقرير من أن تأثير إيران هو "التهديد الأكبر للاستقرار على الأمد الطويل في العراق" وأضاف "على الرغم من الوعود الإيرانية المتكررة التي تؤكد عكس ذلك، يبدو بشكل واضح أن إيران تواصل تمويل وتدريب وتسليح العراق بينما تحاول مجموعات خاصة زعزعة الوضع" في هذا البلد.




واشنطن ترحب بتبني القانون الانتخابي الجديد في العراق
الجزيرة
5
رحبت واشنطن بتبني النواب العراقيين القانون الانتخابي الجديد الذي ينص على إجراء انتخابات مجالس المحافظات ما عدا محافظات إقليم كردستان وكركوك، في موعد أقصاه 31 يناير/ كانون الثاني 2009.

وقال الرئيس الأميركي جورج بوش في بيان الأربعاء إن "هذا العمل يظهر قدرة القادة العراقيين على العمل سويا لما فيه خير الشعب العراقي ويمثل خطوة جديدة على طريق المصالحة السياسية".

كما اعتبر المتحدث باسم الخارجية الأميركية روبرت وود أن إقرار القانون الانتخابي علامة إيجابية تؤكد على نضوج الديمقراطية العراقية، حسب قوله.

وكان البرلمان العراقي قد صادق على قانون لانتخابات المحافظات يحدد أجلا أقصى لإجرائها نهاية يناير/ كانون الثاني 2009 في كامل المحافظات باستثناء أربع منها تقع في كردستان العراق بينها كركوك. وصوت 191 نائبا من بين 275 على القانون الذي تأخر أشهرا بسبب خلاف على مصير كركوك التي يريدها الأكراد تابعة لإقليمهم المتمتع بالحكم الذاتي, ويصر العرب والتركمان على أن تكون تابعة للحكومة المركزية. واتفق النواب الأكراد والشيعة والسنة والتركمان على تشكيل لجنة برلمانية لمراجعة الخلافات حول كركوك, تسلم تقريرها إلى البرلمان في مارس/ آذار المقبل.

الرئاسة والنقضويرفع القانون إلى الرئاسة العراقية التي تملك حق نقضه, كما كان الحال عندما رفض الرئيس العراقي جلال الطالباني نسخة أولى منه صادق عليها النواب في يوليو/ تموز الماضي وأعادها إلى البرلمان لمراجعتها. وحسب سليم الجبوري من جبهة التوافق العراقية السنية, قدمت كل الأطراف تنازلات حول كركوك التي سيتناولها قانون منفصل يتطرق إلى الانتخابات فيها وإلى تقاسم السلطة. كما تحدث النائب الصدري بهاء الأعرجي رئيس اللجنة القانونية عن تسوية في الموضوع.وتريد الولايات المتحدة أن تنظم الانتخابات في أقرب وقت على أمل كسب تأييد العرب السنة الذين قاطعوا اقتراع 2005, ولم يعد لهم تأثير في إدارة حتى المناطق التي يشكلون فيها أكثرية. منع التصويتوحسب مسودات سابقة في القانون, تمنع الأحزاب التي تملك مليشيات من خوض الانتخابات, لكن لم يعرف بعد إن كان هذا البند مضمنا في النسخة التي صودق عليها. من جهة أخرى قالت السفارة الأميركية في بغداد إن الوفد الأميركي عاد إلى بغداد لمواصلة المفاوضات حول الاتفاقية الأمنية التي تعثرت بسبب مطالب عراقية خاصة منها حصانة الجنود الأميركيين. وكان نائب الائتلاف الشيعي الحاكم علي الأديب قال في الثالث من الشهر الحالي إن أمام الولايات المتحدة ثلاثة أيام لترد على الاعتراضات العراقية, لكن الولايات المتحدة طلبت مهلة أطول. وتتفاوض الحكومتان الأميركية والعراقية على اتفاق ينظم وجود القوات الأميركية بعد 31 ديسمبر/ كانون الأول 2008 تاريخ انتهاء مهلة تفويض منحته الأمم المتحدة لهذه القوات.




بغداد تستقبل العيد على وقع التفجيرات
الجزيرة
6
أثارت التفجيرات التي شهدتها ثلاثة من أسواق بغداد قبل يوم فقط من عيد الفطر تساؤلات حول هوية المستفيد الحقيقي من موت نحو 100 مدني وإصابة أكثر من 200 بينما هلال العيد السعيد يتراءى في الأفق القريب, حتى إن الناس لهول ما وقع نسوا ارتفاع الأسعار والزحام الشديد الذي تسببه مئات نقاط التفتيش.
ويقول حيدر خميس إنه نجا بأعجوبة من انفجاريين متعاقبين في أقل من دقيقتين في سوق الكرادة الشرقية جنوب بغداد بعد إفطار الأحد الماضي حيث دوى انفجار وسط السوق ثم تبعه آخر "فتطايرت الرؤوس في الهواء وانتشرت عشرات الجثث لنساء وأطفال ورجال".

وتزامن ذلك مع انفجار هز منطقة الشرطة الرابعة غرب بغداد. ويقول عثمان عبد الرزاق أحد سكان المنطقة إن السوق الوحيد في المنطقة تعرض لانفجار ذهب ضحيته "عشرات الأطفال والنساء إضافة إلى تدمير عدد من المحال التجارية التي كانت تتهيأ لأيام العيد وتعرض الألبسة الجديدة".
وفي منطقة البياع غرب بغداد انفجرت سيارة مفخخة كانت مركونة وسط الزحام الشديد في سوق البياع الذي اعتاد أن يستقبل متسوقي العيد من سكان الأحياء الغربية من العاصمة بغداد، وفق ما يفيد مصطفى نجم أحد سكان المنطقة.


تفسيرات
ويعجز العقيد في الشرطة ستار ماضي خلف عن تفسير هذه الموجة من التفجيرات، ويقول في حديث للجزيرة نت "لا أحد يعرف من هو المسبب لأن الإرهابيين أصبحوا فئات وليس فئة واحدة، ولكن الغريب أن هذه الموجة شملت جميع مناطق بغداد تقريبا. لقد كانت هناك تفجيرات ذات أضرار أقل في مناطق أخرى من بغداد إلا أن وسائل الإعلام لم تسلط الضوء عليها".
أما القيادي في الحزب الشيوعي العراقي حسين نصار فيبدي استغرابه لتزامن تلك التفجيرات مع "الضغط الأميركي على العراق لتوقيع الاتفاقية الأمنية"، ويقول "لا ندري إن كان لذلك صلة بما يجري أم أنه يمثل عودة لجماعات القاعدة إلى طريقتها في إثارة الاهتمام الإعلامي بقتل المزيد من الناس".
أما الحاج منذر الجبوري من سكان منطقة السيدية غرب بغداد فيلقي بالمسؤولية الكاملة على عاتق القوات الأميركية، ويقول "أراهن أنك لن تشهد أية تفجيرات لا في بغداد ولا في غيرها عندما توقع الحكومة الاتفاقية الأمنية مع الأميركيين، هذه العمليات معروفة الأهداف".
ولكن رحيم الحاج حمود من سكان مدينة الصدر يرى أن هذه التفجيرات زادت عن معدلاتها عندما قامت قوات الولايات المتحدة بتجميد أموال شخصيات عراقية ترفض وجود القوات الأميركية.
وبينما تختلف آراء أهل العراق في تفسير أسباب سقوط هذه الأعداد الكبيرة من القتلى، تستمر الأسواق في استقبال متسوقي العيد دون أن يقف الموت حائلا دون ذلك.
وفي حين يتبادل أهل السنة التهاني اليوم الثلاثاء بعيد الفطر، فإن إخوتهم الشيعة يتهيؤون لاستقباله يوم الأربعاء وسط أسئلة حول مستقبل العلاقة بين أبناء الدين الواحد.




100 ألف من "الصحوة" ينتقلون تدريجيا إلى سلطة حكومة العراق

العربية
7
يبدأ نحو مئة ألف عنصر من مجالس الصحوة الذين يقاتلون تنظيم القاعدة في العراق اعتبارا من الأربعاء 1-10-2008 الانتقال إلى سلطة الحكومة العراقية، بعدما ساعدوا الجيش الأمريكي في تحسين الوضع الأمني في البلاد، لكن هذا الانتقال يثير مخاوف. وتشمل المرحلة الأولى من انتقال مجالس الصحوة، ومعظم عناصرها متمردون سنة سابقون شكلوا دعما للجيش الأمربكي، 54 ألف عنصر ينتشرون في محافظة بغداد. وستبدأ الحكومة العراقية التي يهيمن عليها الشيعة دفع رواتب هؤلاء العناصر اعتبارا من الـ10 من نوفمبر/تشرين الثاني بدلا من الجيش الأمربكي الذي أنفق حتى الآن 15 مليون دولار شهريا لتسديد تلك الرواتب.
ولاحقا، سينتقل عناصر مجالس الصحوة الموزعون في المناطق السنية الأخرى تدريجا إلى سلطة الحكومة العراقية. وتمكنت مجالس الصحوة من إلحاق خسائر كبيرة بتنظيم القاعدة، بعدما شكل أولها في أيلول/سبتمبر 2006 زعماء القبائل السنية في محافظة الأنبار (غرب)، ثم انتشرت تدريجا في المناطق الأخرى ذات الغالبية السنية. وساهم عناصر الصحوة في شكل ملحوظ في التصدي للتنظيم المتطرف، ما أدى إلى تراجع العنف في المناطق المذكورة التي شكلت منذ عام 2003 معاقل للمتمردين المناهضين للقوات الأمربكية. ومن بين مئة ألف عنصر من مجالس الصحوة، ينتشر 54 ألفا في بغداد و29 ألفا في المحافظات الشمالية، منها صلاح الدين وديالي وكركوك ونينوى، وفق الجيش الأمريكي. وفي المجموع، التزمت الحكومة العراقية ضم 20% من عناصر مجالس الصحوة إلى قواتها الأمنية، على أن ينخرط الباقون في وظائف مدنية في القطاعين العام والخاص، لكن الشكوك حول ما ستؤول إليه الفئة الثانية يثير مخاوف. وتساءل أبو صفاء أحد قادة الصحوة في حي الأعظمية السني في شمال بغداد والذي شكل في الماضي معقلا للمتمردين "ماذا سيكون مصير الثمانين في المئة الباقين؟"، وقال لوكالة فرانس برس "ينبغي حمايتهم لأنهم أهداف للقاعدة، نحن نرحب بأن نكون مع الحكومة، لكن هذا الأمر لا يبدد مخاوف كثيرة". والواقع أن الحكومة التي يترأسها نوري المالكي لا تزال حذرة حيال مجالس الصحوة، خصوصا أن عناصرها متمردون سنة سابقون قاتلوا في الماضي الميليشيات الشيعية والقوات العراقية. اعتبر النائب الكردي محمود عثمان أن "الحكومة الشيعية تنظر إلى عناصر الصحوة كأعداء سياسيين ومقاتلين سنة كانوا في صفوف القاعدة أو مجموعات متمردة أخرى (...) وعليه ينبغي معاقبتهم". من جهتهم، يؤكد المسؤولون الأمربكيون أنهم سيبذلون ما في وسعهم لحسن إتمام هذه العملية الانتقالية بدعم منهم. وفي هذا السياق، قال الجنرال جيفري هاموند قائد القوات الأمريكية في بغداد "لقد دفعوا ثمنا باهظا عبر محاربتهم القاعدة إلى جانبنا، وسنكون هنا لمواكبتهم". وإذا دعا الحكومة العراقية إلى الاحتذاء بالأمريكيين، أكد أن "العالم بأسره يراقب ما ستقوم به (هذه الحكومة) مع عناصر الصحوة، خصوصا في بغداد أولا"، وشدد هاموند على أن العناصر الذين لن يجدوا وظائف "قد يعودون غاضبين إلى الشارع"، و"قد تجندهم القاعدة مجددا". بدوره، رأى جوست هيلترمان الخبير في شؤون الشرق الأوسط في مجموعة "انترناشونال كرايزس غروب" أن "المشكلة لا تكمن في عملية الانتقال بمقدار ما تتمثل في دمج هؤلاء الرجال" في المجتمع المدني. وأضاف "أنها مشكلة قدرات في جانب منها، لكنها خصوصا مشكلة إرادة لا يمكن معالجتها إلا بتوافر الثقة؛ لأنه إذا وقعت مواجهة متبادلة (بين الحكومة وعناصر الصحوة) فإن عملية الدمج داخل القوى الأمنية أو في وظائف أخرى لن تؤتي نتائج إيجابية"، وأضاف "في حال كهذه، من المرجح جدا أن يعاود عناصر الصحوة الانضمام إلى المتمردين"، في محاولة لاستعادة النفوذ السني على الساحة العراقية.


البنتاجون: معالم الصراع في العراق لم تتغير
بي بي سي
8
أقرت وزارة الدفاع الأمريكية بأن المعالم الأساسية للصراع في العراق لم تتغير رغم التحسن الكبير في الأوضاع الأمنية وتراجع أعداد القتلى خاصة من المدنيين.
وقال البنتاجون في تقريره ربع السنوي إلى الكونجرس عن الحرب إن التحسن الاخير للاوضاع الامنية في العراق يبقى "هشا وغير متماسك ويمكن أن يتراجع".
واعتبر التقرير أن هذا البلد ما يزال عالقا في "نزاع بين مختلف المكونات على السلطة والموارد".
وحذر البنتاجون من احتمال ان تدفع القضايا التي لم يتم حلها بعد باتجاه عرقلة التقدم الأمني ، ومن هذه القضايا انتخابات مجالس المحافظات وانضمام قوات الصحوة الى صفوف الجيش والشرطة والقطاع العام ووضع كركوك الغنية بالنفط والدعم الإيراني للمجموعات الشيعية .
وأشار التقرير إلى تراجع كبير بنسبة 77% للعنف في العراق مقارنة مع الفترة ذاتها من 2007، واضاف ان هذا التقدم تحقق على الرغم من انخفاض عدد القوات الاميركية.
وأكد التقرير تراجع عدد القتلى في صفوف المدنيين العراقيين بمقدار النصف تقريبا الشهر الماضي بمقارنة بالفترة نفسها العام الماضي ، ففي سبتمبر / أيلول 2007 قتل 884 منديا فيما قتل الشهر الماضي 359.
كما قتل الشهر الماضي ثمانية جنود أمريكيين، بينما بلغ إجمالي الخسائر في صفوف الوحدات الأمريكية المقاتلة في سبتمبر/ أيلول 2007 43 قتيلا.
يشار إلى أن البنتاجون سيسحب نحو 8 آلاف جندي من العراق بحلول فبراير/ شباط المقبل ليصل عدد الجنود الأمريكيين في العراق إلى نحو 138 ألفا.
النفوذ الإيراني
كما اعتبر التقرير أن النفوذ الإيراني في العراق يبقى التهديد الأمني الرئيسي المدى الطويل رغم الوعود الإيرانية المستمرة بعكس ذلك.
وأضاف البنتاجون أنه "يبدو بشكل واضح ان ايران تواصل تمويل وتدريب وتسليح وتوجيه مجموعات خاصة للعمل على زعزعة الوضع في العراق".
واعتبر "ان الدعم الايراني للمجموعات الشيعية المتطرفة يبقى سببا رئيسيا لاستمرار العنف"، و لكن أكد "فشل إيران في اذكاء الصراع الطائفي مجددا " مشيرا إلى أنه الفترة التي يغطيها التقرير, لقي 29 شخصا مصرعهم على خلفية نزاعات طائفية في بغداد وهو رقم ادنى مما كان يسجل سابقا.
واوضح التقرير أن هذه الحصيلة تشكل ادنى مستوى يتم تسجيله وتعكس تحسنا كبيرا جدا مقارنة مع اكثر من 1200 شخص قضوا في صراع عرقي وطائفي خلال الفترة ذاتها من العام 2007 وأكثر من 1600 لقوا مصرعهم في ديسمبر / كانون الأول 2006.
وأكد البنتاجون أيضا أن أنشطة جيش المهدي بزعامة رجل الدين مقتدى الصدر "تراجعت بشكل كبير". واوضح أن" مقاتلي جيش المهدي تخلوا الى حد كبير عن سلاحهم ليس فقط بدافع خيبة امل العراقيين من الميليشيات والعنف والاجرام انما ايضا بسبب الخسائر الجسيمة التي تكبدوها وتفوق قوات التحالف والجيش العراقي عليهم".
واشار التقرير الى ان القاعدة تواجه ضغوطا اثر تكبدها خسائر جسيمة نتيجة العمليات العراقية والأميركية إلا أنها ما تزال قادرة على شن هجمات كبيرة في المناطق السكنية كما انها تحتفظ بحرية محدودة للتحرك في مناطق ريفية.
مجالس الصحوة
كما اعتبر البنتاجون أن التحاق قوات مجالس الصحوة وهم المسلحون السنة بالقوات الأمنية والوظائف المدنية في الحكومة العراقية يشكل "تحديا كبيرا".
واعتبر ان "التقدم البطيء لنقل مسؤولية قوات الصحوة يشكل مصدر قلق"، وطالبت وزارة الدفاع الأمريكية باستمرار التزام الحكومة العراقية بتوفير وظائف دائمة وثابتة لـ "أبناء العراق" وهي التسيمة التي تطلق أحيانا على مجالس الصحوة.
يشار إلى أن الجيش الأمريكي بدأ اعتبارا من اليوم نقل مسؤولية دفع مخصصات مجالس الصحوه إلى الحكومة العراقية.
ويقدر عدد هؤلاء بنحو مائة ألف مقاتل وقد أشادت تقارير الجيش الأمريكي بدورهم في مواجهة مقاتلي القاعدة خاصة في المحافظات المضطربة غربي بغداد.
وتقدر المخصصات التى كان الجيش الامريكى يدفعها لهم حتى الآن بثلاثمائة وستين مليون دولار سنويا. ويؤكد عباس البياتى عضو لجنة الامن والدفاع فى مجلس النواب العراقى على ضرورة الاسراع فى تصنيف عناصر الصحوه ليتم الحاقهم بقوات الأمن او بوظائف مدنيه.
ويدفع الجيش الأميركي حتى الآن رواتب نحو 98 الفا من عناصر الصحوة لكن من المفترض أن تبدأ حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي اعتبارا من الشهر الجاري دفع رواتب 54 ألفا منهم .



الحكومة العراقية "تسمح" للأطباء بحمل السلاح لحماية أنفسهم
بي بي سي
9
أعلنت الحكومة العراقية يوم أمس الاثنين أنها بصدد السماح للأطباء بحمل السلاح الفردي من أجل حماية أنفسهم، وذلك بعد أن استُهدف وقُتل المئات منهم منذ غزو البلاد بقيادة الولايات المتحدة عام 2003.
ونقلت وكالة الأسوشييتد برس للأنباء عن بيان صادر عن مجلس الوزراء العراقي قوله إن الحكومة قد أوعزت إلى وزارة الصحة بالبدء ببناء مجمعات سكنية خاصة بالأطباء في المناطق المحيطة بالمستشفيات، بحيث تخضع لإجراءات أمنية مشددة.
بيان حكومي
ومما جاء في البيان، حسب الوكالة، أن "الحكومة قررت السماح لكل طبيب بحمل قطعة سلاح فردي واحدة من أجل الدفاع عن نفسه."
يُشار إلى أن حوالي 8 آلاف طبيب قد فروا من العراق منذ عام 2003، وقد سعت الحكومة طوال الفترة الماضية لإقناع العديد منهم بالعودة إلى البلاد وممارسة عملهم.
قتل وتهديد
وحسب إحصائيات وزارة الصحة العراقية، فإن أكثر من 620 ممن يعملون في القطاع الطبي، بينهم 134 طبيبا، لقوا حتفهم، كما تلقى آخرون تهديدات بالقتل أيضا.
ورأى المراقبون ان الخطوة الأخيرة التي أقدمت عليها الحكومة بالسماح للأطباء بحمل السلاح الفردي تندرج في سياق الإجراءات التي ترمي إلى تعزيز الثقة بالنفس وتأمين الحماية للأطباء من عصابات الاختطاف التي تستهدف عادة المهنيين.
وكان مقتل العديد من العاملين في المهن المختلفة في العراق قد ترك أثرا سلبيا كبيرا على نظام الرعاية الصحية الذي يعاني من شلل كبير بسبب مشاكل الفساد وسوء الإدارة والنقص في التجهيزات والأدوية اللازمة.
مواجهة المخاطر
ونُقل عن عادل محسن، وهو مسؤول رفيع في وزارة الصحة، قوله إن الأطباء العراقيين كانوا قد أثاروا قضية المطالبة بالسماح لهم بحمل السلاح خلال مؤتمر عُقد في العاصمة بغداد في شهر يونيو/حزيران الماضي لمناقشة المخاطر التي يواجهونها.
وقال الطبيب أحمد صبيح، وهو جراح يعمل في مدينة تلعفر الواقعة شمال غربي البلاد، إن إعطاء الحق للطبيب بحمل السلاح لن يجعل الأمور تبدو مختلفة بالنسبة إليه.
وأضاف قائلا: "لقد أتى مثل هذا القرار متأخرا جدا، وذلك بعد أن قُتل العشرات من الأطباء. أعتقد أن مثل هذا القرار لن يفيدني بشيء لأنني لا أستطيع التسديد وإطلاق النار، فأنا لم أستخدم سلاحا من قبل، ولا اظن أنني سأحمل سلاحا في المستقبل."
ويعمل الأطباء العراقيون جاهدين لإنقاذ الأرواح في ظروف أقل ما توصف أنها صعبة للغاية، وخطر الاختطاف يحدق بهم في كل لحظة.



قصف تركي لمواقع المتمردين الأكراد شمالي العراق

بي بي سي
10
قال مسؤول كبير في الجيش التركي إن مقاتلات تركية أغارت على مواقع يعتقد انها لمقاتلي حزب العمال الكردستاني في شمال العراق.
وأضاف المسؤول الذي لم يكشف عن اسمه إن عشر مقاتلات على الأقل نفذت غارتين أمس على موقعين منفصلين شمالي العراق.
واستهدف القصف التركي استهدف منطقة جبال قنديل في ساعة متأخرة مساء أمس ، وذكر مراسل بي بي سي نقلا عن مصدر مطلع أن قرى رزكة وكورته وقلاتوكان وكوزينة وماردو وجياي ساوين تعرضت لقصف مكثف استمر حوالي ساعتين
ولم يعرف حجم الخسائر, لكن شهود عيان من المنطقة قالوا ان القصف أثار الرعب لدى سكان هذه القرى وأن بعضهم ينوي ترك قراهم تحسباً لوقوع أية كارثة بهم.
يشار إلى أن الجيش التركي يشن من حين لآخر عمليات تستهدف ما يعتقد أنها مخابئء المتمردين الأكراد خاصة في المناطق الجبلية الوعرة شمالي العراق.
وتقول أنقرة إن آلاف المقاتلين من حزب العمال الكردستاني يعملون داخل الاراضي العراقية ضمن اقليم كردستان العراق المتمتع بحكم ذاتي.
وقد بدأت حملات القصف الجوي التركية ضد مواقع مقاتلي حزب العمال الكردستاني في شمالي العراق منذ ديسمبر/ كانون الأول 2007 . وفي فبراير/ شباط الماضي نفذت القوات التركية عملية برية في شمالي العراق لمطاردة المقاتلين الأكراد ، واستمر التوغل التركي أسبوعا كاملا.
وكان البرلمان التركي قد منح تفويضا لضرب مقاتلي حزب العمال الكردستاني لمدة عام للقوات التركية، من المفترض ان تنقضي مدته في اكتوبر/ تشرين الاول المقبل.

هناك تعليق واحد:

gabrailsadeghi يقول...

Hotel Casinos Near Bryson City, Bryson City - MapyRO
Bryson City 속초 출장마사지 Casino & Hotel is 제주도 출장샵 a Bryson City 거제 출장안마 Casino & Hotel 상주 출장안마 located in Bryson City, 인천광역 출장샵 Bryson City, Bryson City, Bryson City, Bryson City and