Iraq News
























مواقع إخبارية

سي أن أن

بي بي سي

الجزيرة

البشير للأخبار

إسلام أون لاين



الصحف العربية

الوطن العربي

كل العرب

أخبار اليوم

الأهرام

الوطن

القدس العربي

الحياة

عكاظ

القبس

الجزيرة

البيان

العربية

الراية

الشرق الاوسط

أخبار العراق

IRAQ News




فضائيات



قناة طيبة

قناة الحكمة

قناة اقرأ

قناة الشرقية

قناة بغداد الفضائية

قناة البغدادية

قناة المجد

وكالات أنباء

وكالة أنباء الإمارات

وكالة الأنباء السعودية

المركـز الفلسطينـي

وكالة أنباء رويترز

وكالة الانباء العراقية


تواصل معنا من خلال الانضمام الى قائمتنا البريدية

ادخل بريدك الألكتروني وستصلك رسالة قم بالرد عليها

Reply

لمراسلتنا أو رفدنا بملاحظاتكم القيمة أو

للدعم الفني

راسل فريق العمل

إنظم للقائمة البريدية


اخي الكريم الان يمكنك كتابة تعليق وقراءة آخر عن ما ينشر في شبكة أخبار العراق من خلال مساهماتك في التعليقات اسفل الصفحة



Website Hit Counter
Free Hit Counters

الأربعاء، 27 أغسطس 2008

اخبار العراق السياسية قي اسبوع


بعدما أصدرت الحكومة العراقية بيانا رسميا يؤكد الاتفاق
واشنطن تنفي إعلان المالكي انسحاب قوات التحالف بعد 2011
العربية
1
بعد ساعات قليلة من إعلان رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي أن الاتفاق الأمني مع الولايات المتحدة ينص على انسحاب القوات الأجنبية من العراق بعد عام 2011، سارعت واشنطن إلى نفي النبأ، مؤكدة أنه "لم يتم التوصل بعد إلى اتفاق نهائي" حول المسألة.وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية روبرت وود "ما اتفق عليه المتفاوضون هو مشروع اتفاق. ما زال ينبغي أن يمر عبر عدد من محاور الارتكاز في النظام السياسي العراقي قبل أن يصبح لدينا فعليا موافقة من الجانب العراقي" كما ينبغي أن يوقع عليه الرئيس جورج بوش.
وأضاف وود "الى ان يكتمل الاتفاق ليس لدينا اتفاق". وامتنع عن التعليق على الموعد 2011 الذي قال المالكي إنه الموعد المتفق عليه لاسدال الستار على أي وجود أجنبي في العراق.
بيان رسمي عراقي
وأتى النفي الأمريكي بعد بيان رسمي صدر عن الحكومة العراقية، حول انسحاب كل القوات الأجنبية من العراق بعد عام 2011.فقد نقل بيان عن مكتب المالكي قوله إن "هناك اتفاقا بين الطرفين بعدم وجود أي جندي أجنبي في العراق بعد عام 2011". وأضاف المالكي خلال مؤتمر للعشائر أن "المصالح الوطنية ان لا يبقى أي جندي أجنبي على أرض العراق إلا بوقت محدد وليس مفتوح"، مؤكدا أنه "لا يمكن أن نعقد أي اتفاقية إلا إذا كانت تحفظ السيادة ولن نفرط بدماء أبناء العراق بإعطاء حصانة مفتوحة". وتعد مسألة الحصانة القانونية لجنود التحالف من النقاط المعقدة في المباحثات. واكد رئيس الوزراء العراقي أن "السقف المفتوح ممنوع في الاتفاقية, واتفقنا على أن الأعمال العسكرية لاتتم إلا بالاتفاق مع الحكومة العراقية".


قالت إنها ترتدي سترة مفخخة ولا تريد تنفيذ العملية
عراقية ذات 13 عاما تستسلم للشرطة بدلا من تفجير نفسها في بعقوبة
العربية
2
قامت فتاة عراقية، تبلغ من العمر 13 عاما، وترتدي حزاما ناسفا، بتسليم نفسها إلى قوات الشرطة، بدلا من المضي قدما في عملية انتحارية كان يفترض أن تنفذها في بعقوبة، شمالي بغداد، بحسب ما ذكر بيان للجيش الأمريكي الاثنين 25-8-2008.وذكر البيان أن الفتاة كانت لا تزال ترتدي السترة المفخخة حين استسلمت للشرطة، أمس الأحد، في بعقوبة، عاصمة اقليم ديالى المضطرب. وأشار المتحدث العسكري الأمريكي اللفتنانت ديفيد راسل إلى أن "التقارير تفيد أنها اقتربت من الشرطة العراقية قائلة إنها ترتدي السترة ولا تريد تنفيذ العملية. اما إذا كانت أجبرت على ارتداء السترة أم فعلت هذا طواعية فهذا أمر ما زال يجري فحصه".
وأصبحت الهجمات الانتحارية التي تقوم بها نساء وفتيات في العراق أمرا شائعا بشكل متزايد هذا العام. وتقول القوات الأمريكية إن متشددي القاعدة يفضلون استخدام الانتحاريات إذ يمكن ألا يكتشفهن رجال الشرطة الذين لا يفتشون النساء. وهاجمت انتحارية زوارا شيعة خلال مناسبتين دينيتين سنويتين في الأسابيع الأخيرة، ما أسفر عن مقتل العشرات. كما وقعت العديد من الهجمات التي نفذتها انتحاريات في ديالى. واعتبر المتحدث العسكري الأمريكي لشمال العراق الميجر جون بينديل أن "استسلام الفتاة الانتحارية يشير إلى أن العراقيين يواصلون رفضهم للقاعدة وممارساتها".وأصبح العراق أقل خطورة خلال العام المنصرم، ولكن المتشددين ما زالوا قادرين على شن تفجيرات مدمرة. وآخر هذه التفجيرات ما قام به انتحاري، قتل 25 شخصا في حفل عشاء بحي أبو غريب غرب بغداد، الذي تقطنه أغلبية من العرب السُنّة أمس الأحد.


دعوات لإقالة الوزير نتيجة غياب التيار 20 ساعة يوميا
انقطاع الكهرباء يعد العراقيين بأيام "مظلمة وحارة" في رمضان

العربية
3
قبل أيام من حلول شهر رمضان، تصاعدت مطالبات قطاع عديدة في الشارع العراقي بإقالة كريم وحيد وزير الكهرباء وإحالته للتحقيق بسبب استمرار الانقطاع شبه التام للتيار الكهربائي في غالبية المدن العراقية وخاصة بغداد. ودعا الكثير من العراقيين المرجعيات الدينية للضغط على الحكومة لحل هذه المشكلة خاصة وأن رمضان أصبح على الأبواب، متوقعين أن يكون هذا الشهر "صعبا على الصائمين.. مظلماً وساخناً حيث تصل ساعات انقطاع التيار الكهربائي إلى 20 ساعة مقابل 4 ساعات تشغيل، فضلا عن الارتفاع الكبير في درجات الحرارة".
واعتبروا أن ذلك "يستدعي تدخل المرجعيات الدينية للضغط بقوة على الحكومة لتقديم تفسيرات مقنعة عن استمرار هذه الأوضاع، وعدم وضع حلول لها على مدى السنوات التي تلت الإطاحة بالرئيس الراحل صدام حسين". ويخشى العراقيون أن تفسد حالة الانقطاع التام للتيار الكهربائي في بغداد، ومدن عراقية أخرى، متعة إحياء ليالي شهر رمضان، والاستمتاع بأجوائه الروحانية، وكذلك بالمسلسلات التلفزيونية التي يجري الترويج لها عبر المحطات الفضائية العراقية والعربية.
انقطاع شبه تام
وتعيش أحياء بغداد ومدن عراقية في حالة انقطاع شبه تام للتيار الكهربائي منذ شهرين، وسط ارتفاع كبير في درجات الحرارة وصل إلى 50 درجة مئوية دون أن تقدم تفسيرات حكومية لهذا الانقطاع. ويأتي غياب التيار الكهربائي في ظل أجواء من حالة الاستقرار الأمني بنسبة 80% في بغداد وسيطرة قوية للقوات الحكومية على الشوارع وبسط الأمن. وقالت أنفال مهدي (23عاما)، وهي طالبة جامعية، في تقرير نشرته وكالة الأنباء الالمانية الأربعاء 27-8-2008، "يبدو أن هذا الانقطاع سيفسد علينا متعة المشاهدة والاستمتاع بمسلسلات شهر رمضان المبارك وإحياء ليالي هذا الشهر الكريم".وأضافت "أعتقد أنه بعد أكثر من 5 أعوام (على الإطاحة بنظام صدام) ليس أمام الحكومة تقديم أي تفسيرات أو مبررات لانقطاع التيار الكهربائي خاصة ونحن بلد غني جدا ولدينا أموال هائلة قادرة على بناء دول كاملة وليس حل أزمة كهرباء، اعتقد أن هناك خللا كبيرا في الحكومة".وتشير تقارير وزارة الكهرباء العراقية إلى أن معدلات إنتاج الطاقة الكهربائية في أرجاء العراق يبلغ حاليا 4700 ميغاوات إضافة إلى استيراد 300 ميغاوات من دول الجوار. ونقلت صحيفة "الصباح" الحكومية عن مصادر في وزارة الكهرباء قولها "إن هذه الكمية فيما لو وزعت بشكل عادل لأصبح التجهيز في مدينة بغداد أفضل مما هو عليه الآن".وذكرت "أن مستوى تجهيز المحافظات بالتيار الكهربائي أفضل بكثير مما هو عليه في مدينة بغداد فضلا عن زيادة تجهيز مناطق محددة في بغداد على حساب المناطق الأخرى بسبب تعرض مسؤولين في وزارة الكهرباء إلى ضغوط من قبل جهات عدة، قائلة إن "عددا من المحافظات مازالت تتجاوز حصصها المقررة من الكهرباء". ووفق تقديرات وزارة الكهرباء فإن العراق بحاجة إلى 10 آلاف ميغاوات لإنهاء أزمة إنتاج الطاقة الكهربائية وتأمين انسيابية كاملة للتيار الكهربائي.
مقاطعة الانتخابات
وتشغل حالة الانقطاع التام للتيار الكهربائي بال العراقيين بقوة، وتناقش داخل الحافلات والمقاهي وأماكن العمل حتى أن عددا كبيرا من العراقيين قرر مقاطعة مراكز تسجيل الناخبين في إطار الاستعدادات لانتخابات مجالس المحافظات احتجاجا على عدم توفر الطاقة الكهربائية ومياه الشرب في مناطق واسعة من البلاد. وقال الموظف الحكومي فخري العبيدي (46عاما): "لم تف الحكومة العراقية بوعودها وعشنا صيفا صعبا للغاية جراء الانقطاع شبه التام للطاقة الكهربائية ومن الأجدر طرد وزير الكهرباء أو إحالته للتحقيق لأنه تسبب بمآس كبيرة للعراقيين جميعا دون استثناء". أما المعلمة أم فادية ( 53عاما) فاعتبرت أن "ما يجري في العراق من انقطاع تام للتيار الكهربائي، لو حدث في بلد آخر لأسقطت الحكومة والبرلمان وأحيل جميع المسؤولين إلى المحاكم، لكننا في العراق جميعا صامتون واعتقد أن هذا التصرف حفز الحكومة إلى الإساءة للشعب". وكانت الحكومة العراقية قد أعلنت مطلع العام الحالي أنها أبرمت عقودا تجاوزت ملياري دولار مع شركات صينية وألمانية وأمريكية وإيطالية وإيرانية لنصب وحدات جديدة بطاقات كبيرة لإنتاج الطاقة الكهربائية وإعادة تأهيل وإصلاح الوحدات الحالية.وفي ظل غياب التيار الكهربائي الحكومي انتعشت تجارة إنتاج الطاقة الكهربائية في القطاع الخاص حيث تعج أحياء بغداد بآلاف من المولدات ذات القدرات العالية لبيع الطاقة الكهربائية للأهالي مقابل مبلغ يتراوح بين 10- 15دولارا للأمبير الواحد لمدة تتراوح بين 8-10 ساعات في اليوم.وتحظى هذه التجارة برواج منقطع النظير كونها البديل عن التيار الكهربائي الوطني الذي تعرض منذ أكثر من 5 سنوات إلى نكسة قصمت ظهره وجعلته طريح الأرض لا يحرك ساكنا، في إشارة إلى الغارات الجوية الأمريكية على المدن العراقية خلال الغزو الذي قادته واشنطن للإطاحة بنظام صدام في مارس 2003.


كتب عليها: "أوقف الإرهاب القادم من دول الجوار"
غضب في طهران من لوحة عراقية تصور إيران كضبع يلتهم "الرافدين"
العربية
4
نشر موقع إيراني، مقرب من السلطات، صورة دعائية كبيرة قرب الحدود العراقية الإيرانية، تدعو المواطنين العراقيين إلى الإبلاغ عن أنشطة إرهابية مشبوهة قد تكون قادمة من دول الجوار، حيث تعرض اللوحة رقم هاتف وبريد إلكتروني للاتصال بالسلطات المعنية.وأثارت هذه الصورة استياء موقع "تابناك" الإلكتروني الذي اعتبر اللوحة التي تشير إلى إيران بمثابة بلد إرهابي دون غيره، مضيفا أنها لا تقف اللوحة عند هذا الحد بل حملت خارطة إيران على هيئة ضبع يحاول التسلل إلى العراق عبر الحدود المشتركة بين البلدين.
ونصبت اللوحة التي تبين خارطة البلدين الجارين، دون بلدان الجوار الاخرى، على عمود حديدي ضخم نسبيا وبشكل مهين حسب تعبير الموقع الايراني، عند مدخل مدينة بدرة وكتب عليها: "اوقفوا الارهاب القادم من دول الجوار".واعتبر موقع تابناك، التابع لامين مجلس تشخيص مصلحة النظام في إيران للسيد محسن رضايي، أن اللوحة تشكل إهانة علنية لإيران والإيرانيين، لأنها ترسمهم على شاكلة ضبع، وذلك على الطريق الواصل بين بدرة والكوت، بالقرب من معسكر القوات الجورجية قبل انسحابها من العراق.ويضيف الموقع أنه، في الوقت الذي تنصب مثل هذه اللوحة، تتهم الولايات المتحدة الأمريكية إيران أنها دولة إرهابية، بالرغم من مطالبتها من قبل طهران بتقديم إثباتاتها على ذلك، الأمر الذي تنفيه السلطات العراقية حسب الموقع الإيراني.واتهم الموقع الولايات المتحدة الأمريكية بنصب تلك اللوحة، بهدف الحد من تأثير إيران على الرأي العام العراقي، والذي يقول "تابناك" أنه ناتج عن الصلات الثقافية والدينية والتاريخية، طالباً من الحكومة العراقية إزالتها، ودعوة السلطات الإيرانية إلى الانتباه لهذا النمط من الدعايات "المعادية لإيران" حسب تعبير الموقع.تجدر الإشارة إلى أن السلطات العراقية المتعاقبة منذ إسقاط حكم الرئيس العراقي السابق صدام حسين، تتهم دول الجوار بالتدخل في الشأن العراقي بشكل عام، الا أن الجهات الأمريكية كانت أكثر وضوحا في تحديد الجهات التي تعتبرها داعمة للإرهاب في العراق، فكانت اصابع الاتهام الامريكية تشير بين الحين والآخر الى كل من سوريا وايران.وتتهم واشنطن طهران بشكل متواصل بدعم المليشيات الشيعية المناوئة للحكومة العراقية كما سبق وان اعلنت القوات الامريكية المتواجدة في العراق في ابريل/نيسان الماضي أنها زودت المالكي بوثائق تثبت "دعم ايران للمليشيات العسكرية" في العراق. وقال البنتاغون حينها إن الوثائق المقدمة الى الجهة العراقية تشمل اسلحة وذخيرة انتجت في ايران بضعة اشهر قبل وقوعها في يد الأمريكيين.وفي الزيارة الاخيرة التي قام بها المالكي الى طهران، اكد لها عدم تحويل الارض العراقية الى منطلق لتوجيه اي ضربة محتملة لايران، مقابل حرص "دول الجوار على عدم التدخل في الشؤون الداخلية العراقية".وتصف ايران العلاقات بين بغداد وطهران بالتاريخية والأخوية، وتنفي بشدة الاتهامات الامريكية الموجهة اليها معتبرة إياها محاولات لتبرير بقاء القوات الأمريكية في العراق والاستمرار في "احتلاله عسكريا بذريعة الخطر الايراني".


بغداد تشهد أزمة وقود خانقة جديدة
النيل
5
عاودت طوابير السيارات الى الوقوف امام محطات تعبئة الوقود في العاصمة بغداد منذ عدة أيام بعد ان انحسرت للاشهر القليلة الماضية , الامر الذي دفع بالمواطنين إلى التذمر والاستياء من عودة الظاهرة وارتفاع سعر الوقود في السوق السوداء .
وامتدت طوابير السيارات أمام محطات تعبئة الوقود بشكل ملفت للنظر حيث تبلغ أطوال الطوابير مئات الامتار وتزداد يوما بعد اخر من دون ايجاد حلول لتجاوز الظاهرة التى أثرت على كافة مفاصل الحياة وأضافت اعباء اضافية مادية ومعنوية على الرغم من التحسن الامنى الملحوظ.
وقال مصدر مسؤول بوزارة النفط العراقية انه تم توفير مخزون كبير من جميع انواع المشتقات النفطية, خاصة البنزين الذي تجاوزت كميته في المستودعات في عموم العراق أكثر من 100 مليون لتر, من خلال ما ينتج محليا في المصافي او ما يتم استيراده من دول الجوار.
واكد المصدر ان السبب الرئيس في عودة ظاهرة الطوابير امام محطات التعبئة هو زيادة الطلب على البنزين بسبب الانقطاعات المستمرة في التيار الكهربائي , مشيرا الى ان جميع المحافظات لا تشكو من ازمة عدا بغداد التي من المحتمل ان يتم تجاوزها فيها خلال يومين.
وطالب المصدر الاجهزة الامنية الساندة بالتنسيق مع قوات شرطة النفط بمحاسبة العناصر التي تعمل على ايذاء ابناء الشعب العراقي من مروجي السوق السوداء , مشددا على ضرورة ان يطبق قانون مكافحة الارهاب ضد المتجاوزين.
وتعد مادة البنزين والسولار والنفط الابيض مواد استراتيجية بالنسبة للعراقيين فى ضوء الانقطاع الدائم للكهرباء الذى يصل الى 23 ساعة يوميا وارتفاع درجات الحرارة الى ما فوق الخمسين درجة مئوية حيث يكون الاعتماد الاكبر على المولدات التى تستهلك كميات كبيرة من البنزين والسولار بالاضافة الى استخدام النفط الابيض الكيروسين نظرا لارتفاع أسعار الغاز.



عشائر الفرات الاوسط تهدد باللجوء للقوة دفاعا عن عروبة كركوك
الرأي الأردنية

هددت عشائر الفرات الأوسط في تظاهرة في النجف أمس باللجوء الى القوة دفاعا عن عروبة كركوك بعد المطالب الكردية بالحاق المحافظة الغنية بالنفط، باقليم كردستان.وسارت التظاهرة التي شارك فيها مئات من اهالي النجف ومحافظات الفرات الاوسط (بابل والنجف وكربلاء والمثنى)، ونظمها زعماء العشائر وسط مدينة النجف (160 كلم جنوب بغداد).وردد المتظاهرون يتقدمهم زعماء العشائر هتافات ''نموت وما نتنازل عن ترابك يا كركوك'' و''لبيك لبيك يا كركوك''.ورفع المتظاهرون اعلاما عراقية ولافتات كتب عليها ''كركوك عراقية وستبقى خطا احمر'' و''من يفرط بكركوك لا يمثل العراقيين''.ويسعى الاكراد الى الحاق محافظة كركوك الغنية بالنفط باقليم كردستان العراق الامر الذي يعارضه العرب والتركمان هناك.ووزع المتظاهرون وثيقة استنكار موجهة الى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي سلموا نسخة منها الى مستشار محافظ النجف لشؤون العشائر، جاسب الحلو. واشارت الوثيقة الى ان ''عشائر الفرات الاوسط تستنكر المفاوضات والمساومات في مجلس النواب العراقي والنزاعات التي يظهر بينها صوت السيد مسعود بارزاني مطالبا بضم كركوك الى اقليم كردستان''. ويطالب العرب والتركمان بتوزيع المناصب الادارية في المحافظة بين مكوناتها الاربعة بواقع 32% لكل من العرب والتركمان والاكراد و4% للمسيحين، الامر الذي يعارضه الاكراد.ومن المتوقع ان تجرى انتخابات مجالس المحافظات في تشرين الاول لكن الخلاف حول محافظة كركوك الغنية بالنفط، بين الكتل السياسية عرقل التصويت على القانون خلال المرحلة الماضية.


مبعوث موسي إلي بغداد: الجامعة العربية غير مرحب بدورها في العراق
الزمان

قال رئيس بعثة جامعة الدول العربية في بغداد هاني خلاف امس: ان الولايات المتحدة واطرافا عراقية واقليمية لا ترغب في وجود دور قوي للجامعة العربية في العراق. وكانت الجامعة العربية قد نظمت مؤتمرين للمصالحة ظلت قراراتهما حبر علي ورق. واوضح خلاف "ان الولايات المتحدة لا تزال تتردد في الاعتراف بدور واسع للجامعة العربية في العراق، فيما ترفض بعض القوي العراقية والاقليمية قيام الجامعة العربية أو الدول العربية بأدوار في الساحة العراقية." وقال خلاف، وهو دبلوماسي مصري سابق، انه يعتزم العمل علي "تحقيق مقاربة عربية - ايرانية تبدأ بحوار عربي- ايراني"، وداعيا الي "تمثيل عربي رفيع المستوي والمضمون لتحقيق توازن في الادوار بين العرب والقوي الاقليمية في الساحة العربية." وأشار الي ان "آفاق وامكانيات عمل الجامعة العربية داخل العراق مازالت محدودة، بخاصة أن الجامعة لا تملك حتي الآن صلاحيات وآليات كافية للعمل الميداني علي غرار الامم المتحدة والاتحاد الاوربي".وقال إن الجامعة العربية تتابع المفاوضات الجارية بين واشنطن وبغداد حول مستقبل القوات الامريكية في العراق و"تدرس انعكاساتها علي الدول العربية المجاورة وعلي الامن الاقليمي." وأضاف خلاف أن الجامعة العربية ستتابع بعض الاستحقاقات الهامة في العراق ومن بينها انتخابات مجالس المحافظات التي كان مقررا اجراؤها في تشرين الاول المقبل بالاضافة الي متابعة التحضيرات للانتخابات البرلمانية العام المقبل. وأوضح أنه سيبدأ عمله رسميا في العراق نهاية الشهر المقبل أو أوائل تشرين الأول. وكان خلاف قد اعلن بداية الشهر الحالي بعد تكليفه بمنصبه الجديد في العراق ان العرب يسعون الي زيادة تواجدهم في العراق من أجل موازنة الادوار الاقليمية والدولية الاخري، في ما يبدو انه اشارة الي النفوذ الايراني في البلاد التي يحكمها رئيس وزراء شيعي. وكان خلاف (61 عاما) يشغل منصب مساعد وزير الخارجية المصرية للشؤون العربية والشرق الاوسط ومندوبا لمصر لدي الجامعة العربية.


توجه لتأجيل الاتفاقية الأمنية إلى ما بعد نتائج الانتخابات الأمريكية
الخليج

أكد القيادي الكردي محمود عثمان وجود توجه لتأجيل توقيع الاتفاقية الأمنية مع واشنطن إلى حين إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية وتسلم الرئيس الأمريكي الجديد مقاليد الحكم في البيت الأبيض.وقال عثمان إن أمريكا “مستعجلة” لتوقيع هذه الاتفاقية، بينما الجانب العراقي عكس ذلك يريد أن توقع الاتفاقية مع الإدارة الأمريكية المقبلة، حيث لا يريد التوقيع على اتفاقية لا تستمر سوى أشهر، إذ إن الإدارة الأمريكية الحالية أعلنت أنها لن تعرض هذه الاتفاقية على الكونجرس الأمريكي، ما يعني أنها لن تكون ملزمة للإدارة الأمريكية المقبلة.وكشف عن وجود خلافات ونقاط لا تزال عالقة بين الجانبين العراقي والأمريكي، منها مسألة الحصانة التي يطلبها الجانب الأمريكي لقواته، فضلا عن حرية تحرك هذه القوات، معتبرا أن هذه الأسباب وغيرها “تجعل من تأجيل التوقيع على هذه الاتفاقية أمراً وارداً”.من جانبه اتهم السكرتير العام للحزب الشيوعي العراقي النائب حميد مجيد موسى الجانب الأمريكي المفاوض بشأن الاتفاقية بالتملص من مواقفه التي يتخذها أثناء المفاوضات مع الجانب العراقي قائلا إن الجانب الأمريكي “يبدي استعدادا معينا في التفاوض لكنه سرعان ما يتملص منه”. في السياق، بحث قادة المجلس الأعلى الإسلامي العراقي بزعامة رئيسه عبد العزيز الحكيم الاتفاقية الأمنية المزمع توقيعها بين بغداد وواشنطن، مشددين على ضرورة حفظ السيادة الكاملة للعراق عند توقيعها، وضمان حقوق الجانبين العراقي والأمريكي على حد سواء.كما تمت أيضا مناقشة العديد من القضايا والملفات في الساحة العراقية، بما في ذلك الملف السياسي والخدمي، حيث تم التأكيد على ضرورة اضطلاع الوزارات بمسؤولياتها في توفير الخدمات المقدمة للمواطنين، وتذليل المعوقات في هذا المجال


العراق يدعو إلى مفاوضات 'جادة لحل الملفات العالقة' مع الكويت
ميدل ايست اونلاين

دعت الحكومة العراقية الثلاثاء الكويت الى اجراء مفاوضات لحل الملفات العالقة بين البلدين والتي تعود بشكل خاص الى ايام النظام العراقي السابق برئاسة صدام حسين. وقال علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية ان "مجلس الوزراء ناقش في جلسته الإعتيادية الثلاثاء ملف القضايا العالقة مع دولة الكويت". واضاف ان "المجلس يدعو الى مفاوضات جادة وفق قواعد الاحترام المتبادل ومصالح البلدين وحسم المشاكل التي خلقتها سياسات النظام البائد بمصالح الشعبين". واضاف ان "مجلس الوزراء اذ يؤكد رغبته في علاقات طيبة وحسن جوار وتطوير للعلاقات الأخوية بين البلدين، فأنه يعبر عن قلقه لبقاء هذه الملفات دون حلول مما يلحق الضرر البالغ بمصالح الشعبين الشقيقين". وهناك ملفات عالقة بين العراق والكويت اهمها موضوع الديون وترسيم الحدود. واجبر العراق بعد غزو الكويت عام 1990 على دفع 5% من عائداته النفطية لصندوق تابع للامم المتحدة للتعويض عن اضرار ما خربه الاجتياح العراقي. وتلقى الصندوق طلبات تعويض قدرها 354 مليار دولار، الا انه اقر منها 52 مليار دولار فقط بينها 45 مليار دولار للكويت. ودفع الصندوق حتى الان 21 مليار دولار كتعويضات عراقية لغزو الكويت بينها 11 مليار دولار للكويت.


وثائق خطيرة لاشاعة العنف والفوضى بالبصرة تسقط في قبضة الأجهزةالأمنية!!
الملف برس

علمت وكالة الملف برس من مصادرها الخاصة إن قيادة شرطة البصرة أرسلت مساء الثلاثاء اعماماً إلى كافة وحداتها العاملة في المدينة لتوخي الحذر مشيرة إلى وجود مخطط يستهدف زعزعة الوضع الأمني في المحافظة مؤكدة الأهمية في اتخاذ تدابير أمنية عجلة للحيلولة دون وقوع المزيد من حوادث الاغتيالات. يذكر إن البصرة شهدت في الاونه الأخيرة العديد من الاغتيالات رجال دين وسياسيين وموظفين في المفوضية المستقلة للانتخابات. يأتي ذلك في الوقت الذي اكدت مصادر أمنية مطلعة إن الأجهزة الأمنية في مدينة البصرة تمكنت من الحصول على وثائق وصفتها بالخطيرة ،وأشارت المصادر في اتصال هاتفي مع مراسل وكالة (الملف برس) وصحيفة (النور) الى إن الوثائق تلك قد عثر عليها مع عناصر متسللة في منطقة السيبة قادمة من الأراضي الإيرانية ،وطبقا للمصادر نفسها فان الوثائق تشير إلى وجود مخطط لتفجير محال بيع الأقراص المدمجة واختطاف جميع الأشخاص الذين يرتادون إليها كذلك تصفية عدد من ضباط الجيش العراقي وضباط الشرطة واختطاف عوائلهم ومن ثم تصفيتهم جسديا. كما تتضمن الوثيقة وبحسب وصف المصادر الأمنية نفسها قيام العناصر المسلحة والمدربة تدريبا جيدا بقتل بعض الذين تعاونوا مع حكومة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي خلال عمليات صولة الفرسان. الوثائق فضلت اختطاف العناصر الأمنية المتواجدة في المقرات الأمنية والقصور الرئاسية بغية الحصول على المعلومات المطلوبة قبل تصفيتهم. وشددت على ضرورة تصوير كل الذين يتم تصفيتهم جسديا والذين يتم إلقاء جثثهم على قارعة الطريق بعد تصفيتهم جسديا لنشر الرعب والخوف في صفوف المدنيين. وتضمنت الوثائق ايضاً جملة من التوصيات منها: تكثيف العمل النوعي لاستهداف الجيش والشرطة خاصة في المناطق الخالية ،تجنيد 200 شخص أطلق عليهم تسمية ( استشهادي الصدر ) لتنفيذ عمليات اغتيال لضباط كبار في عمليات البصرة والشرطة وحمايات النفط ،اغتيال وتصفية الذين يعملون في المؤسسات الإعلامية كافة،اغتيال الأطباء الأخصائيين ،اغتيال رئيس جامعة البصرة ورؤساء الأقسام في الجامعة ،تصفية رؤساء مجالس إسناد القانون،مراقبة مسؤولي المطار مراقبة تامة ومتابعة الطريق المؤدي من والى مطار البصرة الدولي بهدف اختطاف المسؤولين الكبار القادمين إلى محافظة البصرة والتجار،التشديد على قتل النساء وبالخصوص الطالبات الجامعيات،استخدام النساء لغرض استدراج الضابط الطيارين لغرض تصفيتهم ،قتل كل من ساهم بإزالة صور (المجاهدين) والشهداء من جيش المهدي،قتل كل من يتكلم بالإساءة إلى جيش الإمام المهدي،إعطاء مبالغ مغرية إلى المتعاونين مع جيش المهدي من منتسبي الأجهزة الأمنية ،الوثائق شددت أيضا على تزويد المراجع والقيادات العليا بمعلومات فورية عن أي موقع امني أوطبي وفي أي مكان، فيما سادت الأوساط الأمنية حالة من الترقب والحيطة والحذر في وقت تستعد الأجهزة الأمنية بكافة تشكيلاتها لتنفيذ حملة عسكرية كبرى لمطاردة الخارجين عن القانون.


الدباغ: من حق بغداد نشر قواتها الأمنية في أية بقعة من العراقد خارج إقليم كردستان
راديو سوا

أكد المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ أن من حق الحكومة الاتحادية أن تنشر قواتها الأمنية في أية بقعة من العراق خارج إقليم كردستان، بما في ذلك مدينة خانقين. وقال الدباغ في حديث خاص بـ "قناة الحرة" إن قوات البيشمركة أدت دورا جيدا في حفظ الأمن والاستقرار في تلك المنطقة التي كانت تعرض إلى اعتداء "الإرهابيين" وهي تشكر عليه لكن في النتيجة لا بد من ان تقر سلطة قانون الدولة الاتحادية في المناطق التي هي خارج إقليم كردستان. وأوضح الدباغ أن حدود عمل الحرس الوطني "البيشمركة" هي داخل الخط الأخضر الذي هو إقليم كردستان أما كل ما يقع خارج هذا الإقليم فانه يخضع لسلطة الحكومة الاتحادية، ولها أن تفرض سيطرتها عليها على حد قوله، موضحا ذلك بالقول:وأعرب الدباغ عن أسفه على الاحتقان الذي رافق عملية دخول القوات العراقية إلى خانقين، مشيرا إلى أن محافظة ديالى هي خارج إقليم كردستان وعملية بشائر الخير تمتد الى كل نقطة تشعر الحكومة العراقية بأن هناك حاجة لإرسال قوات. واستدرك الناطق باسم الحكومة قائلا إنه في حال عدم وجود حاجة لذلك واعتقاد الأهالي به فلا ضرورة لإرسال قوات لكن يبقى تقدير ذلك للحكومة الاتحادية. وأكد الدباغ ان هذا الأمر ليس محل نزاع بين الجيش وقوات البيشمركة، لأنه لا يوجد احد بين قيادات إقليم كردستان من يفاضل في هذا الرأي على حد قوله .


مسعى لمعالجة دقيقة لملف عناصر «الصحوات»
الدستور الأردنية

تسعى الحكومة العراقية الى معالجة ملف ابناء العراق، (الصحوات)، من خلال خطة من ثلاثة اجزاء تتضمن «دمج عدد منهم في الاجهزة الامنية والمؤسسات العسكرية، واستيعاب اعداد اخرى في دوائر الدولة المدنية ومؤسساتها، من دون ان تكون لهم صفة امنية، بالاضافة الى تأهيل الاعداد الباقية من خلال منحهم رواتب تقاعدية او تخصيصات مالية تمكنهم من النهوض بواقعهم المعاشي.وقال رئيس كتلة المجلس الاعلى في البرلمان الشيخ جلال الدين الصغير ان الدولة لا تسعى الى الغدر بالصحوات، كما يروج لذلك البعض، وانما الى اعطائها الغطاء الرسمي، مؤكدا ان الصحوات قدمت للبلاد من الخير الشيء الكبير عبر مقارعتها للقوى الارهابية، لكن قسما آخر منها اخترق من قبل العصابات الارهابية.


العلواني: يجب أن تمر الاتفاقية الأمنية عبر مجلس النواب
موقع جبهة التوافق

حول الاتفاقية الأمنية المزمع إبرامها بن العراق والولايات المتحدة الأمريكية أكد الدكتور احمد العلواني النائب في جبهة التوافق العراقية أن المفاوضات حول هذه الاتفاقية قد بدأت قبل ثمانية أشهر مشيرا إلى أن المسودة الأولى التي تقدم به الطرف الأمريكي كانت سيئة للغاية حيث كان سقف المطالب الأمريكية عالي جدا بحيث يكونون مسئولين على ترددات الاتصالات وخطوط الطيران وعلى شبكات الاتصالات وحصول الجندي الأمريكي على الحصانة بالإضافة إلى أمور كثيرة رأينا إنها تمس السيادة الوطنية بشكل مباشر حيث تم رفض هذا المسودة من الجانب العراقي.وبين العلواني أن جبهة التوافق من جانبها قدمت طلب إلى الحكومة العراقية تضمن عشرة نقاط تمثل أهم الأولويات التي يجب أن تتضمنها هذه الاتفاقية كوجوب تحديد سقف زمني لانسحاب القوات الأمريكية في العراق وثانيا تحديد وضع القوات الأمريكية التي ستبقى في العراق وكذلك خروج العراق من البند السابع وغيرها من الأمور التي تصب في مصلحة العراق.وأضاف أنه لا مانع من إبرام اتفاقية مع الجانب الأمريكي على أن لا تمس هذه الاتفاقية بالسيادة العراقية لا من قريب ولا من بعيد وان لا تتضمن هذه الاتفاقية أي ملاحق سرية وان تمر هذه الاتفاقية عبر مجلس النواب ليتمكن كل نواب البرلمان الذين هم ممثلين عن الشعب العراقي في الاطلاع على مضمون هذه الاتفاقية والمصادقة عليها أولا.

ليست هناك تعليقات: