Iraq News
























مواقع إخبارية

سي أن أن

بي بي سي

الجزيرة

البشير للأخبار

إسلام أون لاين



الصحف العربية

الوطن العربي

كل العرب

أخبار اليوم

الأهرام

الوطن

القدس العربي

الحياة

عكاظ

القبس

الجزيرة

البيان

العربية

الراية

الشرق الاوسط

أخبار العراق

IRAQ News




فضائيات



قناة طيبة

قناة الحكمة

قناة اقرأ

قناة الشرقية

قناة بغداد الفضائية

قناة البغدادية

قناة المجد

وكالات أنباء

وكالة أنباء الإمارات

وكالة الأنباء السعودية

المركـز الفلسطينـي

وكالة أنباء رويترز

وكالة الانباء العراقية


تواصل معنا من خلال الانضمام الى قائمتنا البريدية

ادخل بريدك الألكتروني وستصلك رسالة قم بالرد عليها

Reply

لمراسلتنا أو رفدنا بملاحظاتكم القيمة أو

للدعم الفني

راسل فريق العمل

إنظم للقائمة البريدية


اخي الكريم الان يمكنك كتابة تعليق وقراءة آخر عن ما ينشر في شبكة أخبار العراق من خلال مساهماتك في التعليقات اسفل الصفحة



Website Hit Counter
Free Hit Counters

الثلاثاء، 13 نوفمبر 2007

تقرير ملخص لما ورد في الصحافة الأمريكية الإثنين في 12 نوفمبر ، 2007


The New York Times
http://www.nytimes.com/2007/11/11/opinion/11friedman.html?n=Top/Opinion/Editorials%20and%20Op-Ed/Op-Ed/Columnists&_r=1&oref=login&pagewanted=print
كتب توماس فريدمان مقالاً نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "أصل الديمقراطية: التعددية"، ذكر فيه أن لقاء العاهل السعودي الملك عبد الله بالبابا بينيديكت السادس عشر في الفاتيكان يعتبر أول لقاء من نوعه بين قمة الكنيسة الكاثوليكية وبين عاهل سعودي. وبمناسبة هذا اللقاء، يقول فريدمان إن العاهل السعودي أهدى الحبر الأعظم هديتين: سيفاً من الذهب الخالص مرصع بالجواهر، ونحتاً من الذهب والفضة يصور نخلة ورجلاً يمتطي جملاً. وأفادت شبكة البي بي سي أن البابا "أعجب بالنحت لكنه لم يلمس السيف". ثم يعرب فريدمان عن أهمية لقاء هذين الرجلين، وأهمية أن يأتي العاهل السعودي حاملاً الهدايا، لكنه يرى، أنه كان سيكون من الأكثر أهمية لو أن العاهل السعودي أهدى الباب شيئاً آخر يوصف بالجرأة بحق: سمة دخول لزيارة المملكة. ويمضي فريدمان إلى القول بأن العاهل السعودي، خادم الحرمين الشريفين، بوسعه أن يزور البابا في الفاتيكان، لكن البابا لا يمكنه زيارة العاهل السعودي في فاتيكان الإسلام- مكة، ذلك أنه من غير المسموح تواجد غير المسلمين بها، علاوة على منع بناء كنيسة أو معبد أو ضريح هندوسي أو بوذي في المملكة بأسرها، أو ممارسة أي من هذه العبادات في العلن. وورد عن شبكة بي بي شي الإخبارية أن "بعض العبادات المسيحية تجري سراً، لكن سرعان ما تعلم بها الحكومة وتفرقها. ... وتتذرع السلطات السعودية بحديث للنبي محمد بأن الإسلام هو الدين الوحيد الذي يمكن ممارسته في شبه الجزيرة العربية." ويقول فريدمان أن مسألة التعددية- إلى أي حد يمكن تحمل "الأخر" وتحت أي الظروف- تقلق مضاجع العالم الإسلامي اليوم، من لبنان إلى العراق إلى باكستان، بدليل أن عدد المساجد والكنائس التي تم نسفها في الأعوام القليلة الماضية يزيد عن أي وقت يمكن تذكره. ثم يلفت فريدمان إلى اقتراح مسؤول فرنسي رفيع عليه أنه بدلاً من أن يحاول الغرب نشر الديمقراطية في الشرق الأوسط- وهي الفكرة التي ترتبط دوماً بالإرث الإستعماري الغربي في المنطقة- فإنه يجدر التركيز على نشر التعددية، التي لها جذور تاريخية في المنطقة. ويشير فريدمان إلى أن احترام التعددية يجب أن ينبع من داخل الثقافة نفسها، لأنه من الممكن عقد إنتخابات حرة ونزيهة في العراق، لكن من غير الممكن خلق ثقافة التعددية. لقد مرت أمريكا وأوربا بأبشع الحروب الأهلية حتى تمخضت عن التعددية الثقافية، ويزال على العالم الإسلامي أن يمر بنفس حرب الأفكار الداخلية الطاحنة. ويختتم فريدمان مقاله بصحيفة نيويورك تايمز مؤكداً على أهمية الزيارة التي قام بها العاهل السعودي للبابا في الفاتيكان، لكنه كان يود لو أن البابا أعلن علناً عن رغبته بزيارة المملكة العربية السعودية، وأعلن العاهل السعودي بدوره: "ثمة شخص ما يجب أن يرسم طريقاً جديداً لمنطقتنا. فإذا كان بمقدوري اللقاء بالبابا في الفاتيكان، فبمقدوري أيضاً استضافة القادة المسيحيين واليهود والهندوس والشيعة والبوذيين للحوار في مكة المكرمة. ولما لا؟ إننا آمنون على ديننا. فلنلتقي بهم نداً لند". لما لا؟
Christian Science Monitor
http://www.csmonitor.com/2007/1108/p01s04-wome.htm
في الشأن العراقي، كتب سام داغر مقالاً نشرته صحيفة كريستيان ساينس مونتور تحت عنوان "هل تنجح الولايات المتحدة في شراء الولاء القبلي بالمال؟ إن السياسة الأمريكية القائمة على شراء ولاء الشيوخ العرب السنة بالمال قد تكون محفوفة بالمخاطر"، تحدث فيه حول الحوافز المالية التي تصرفها الولايات المتحدة على القبائل العربية السنية في العراق لخطب ودها وشراء تأييدها لقوات الإئتلاف، لافتاً إلى أن هذه الأموال برغم كثرتها تعتبر نقطة في بحر بالنظر إلى المليارات التي تنفقها الولايات المتحدة سنوياً في العراق، ومذكراً بأن دفع الرشاوى للإبقاء على السلام قائماً ليس بالشيء الجديد، فقد كان من أهم الأدوات التي كان يستخدمها صدام حسين في نظامه الوصائي الإنتقائي الذي كان يهدف بالأساس إلى إضعاف كافة مؤسسات الدولة عدا حزب البعث وإخضاعها لسطوته. كما لجأ البريطانيون أيضاً لهذه الأداة أثناء حكمهم للعراق في القرن الماضي. ويمضي داغر إلى التحذير من أن هذه الإستراتيجية لا تخلو من المخاطر، بما في ذلك إشعال الفتن والحروب فيما بين القبائل ذاتها وإنشاء الميليشيات في أراضي عربية سنية حيث لا يزال يشكك الكثيرون في شرعية وسلطة الحكومة المركزية بزعامة شيعية في بغداد. ويختتم داغر مقاله بصحيفة كريستيان ساينس مونتور مقتبساً عن عالم اجتماع عراقي المولد وخبير بشؤون القبائل قوله إن الإستراتيجية الأمريكية لشراء ولاء القبائل العربية السنية في العراق أمامها فرصة جيدة للنجاح إذا ما استفاد الجيش من دروس الماضي واختار الشخصيات القبلية النافذة القادرة على استقطاب تأييد جماهيرها وتأييد القبائل الأخرى والتكنوقراط وقيادات الجيش العراقي المنحل وأجهزة الإستخبارات المنحلة ورجال الأعمال، وهي التي يسميها الأركان الأربعة للمجتمع العربي السني.
The Washington Post
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2007/11/11/AR2007111101730.html?hpid=topnews
أورد كل من جوشوا بالترو وآن سكوت تايسون في تقرير تصدر الصفحة الأولى من صحيفة واشنطن بوست بعنوان "عوائق تعطل خطة لتجنيد العراقيين"، عن مسؤولين عسكريين أمريكيين، قولهم إن الجهود الأمريكية الرامية إلى تنظيم 70 ألف مقاتل عراقي -معظمهم من السنة- بهدف تعزيز المكاسب الأمنية في العراق، تواجه تحديات لوجستية وسياسية ورفض من قبل الحكومة العراقية التي تهيمن عليها التيارات الشيعية لدمجهم في أجهزة الشرطة والجيش. ونقل معدا التقرير قول مسؤولين عراقيين وأمريكيين إن قائد القوات الأمريكية في العراق، ديفد بترايوس وآخرين أعربوا عن ترحيبهم بمبادرة انضمام القبائل العراقية و"المتمردين" السابقين إلى المعركة ضد الجماعات المتطرفة، بيد أن قادة الحكومة العراقية يخشون أن يصبح هؤلاء المقاتلون المحليون -الذين يُعرفون بالمتطوعين ويشكل السنة أكثر من 80% منهم- معارضة مسلحة. يذكر أنه في بعض الحالات حصرت الحكومة العراقية استخدام بعض المقاتلين في مقراتهم أو المساجد المحلية، ومع ذلك يتدفق المتطوعون بالمئات أسبوعياً مما يشكلون قوة ضخمة ولكنها ثقيلة الحركة لغياب الإرشادات والرواتب وحتى الزي العسكري. وأورد الكاتبان عن المسؤولون قولهم إن هذه الجهود تمثل فرصة لتعزيز الشرطة المحلية وتخفيف العبء عن الجنود الأمريكيين، ولكنها قد تأتي بنتائج عكسية إذا لم يتم تنظيم المتطوعين على وجه السرعة. ونقل مراسلا الصحيفة قول بول نيوتن -وهو لواء في الجيش البريطاني ومكلف بقيادة هذه الجهود (تجنيد المتطوعين) إن "ما يجعلك تشعر بتحدي البيرقراطية هنا أن ترى أن الجيش البريطاني كله لا يزيد عن 100 ألف، ولكن ما نراه في هذه الحملة ثلاثة أرباع حجم الجيش البريطاني دون وجود أي نوع من هيكلة إدارة الموارد البشرية للتجنيد والتدريب والتدقيق". وقال نيوتن إن 82% من المتطوعين سنة و18% شيعة، كما أن 37 ألفاً يتلقون رواتب تقدر بـ300 دولار لكل منهم عبر عقود يمولها التحالف العسكري بقيادة الولايات المتحدة.ورغم أن القادة الأمريكيين -بحسب مراسلا الصحيفة- يشددون على أن التحالف لا يعمل على تشكيل مليشيات سنية، فإن القادة العراقيين يشتكون من أن دفع رواتب للمقاتلين يعادل تسليحهم. واشار مراسلا الصحيفة إلى إن الكثيرين توقعوا أن تواجه المبادرة صعوبات جمة في بغداد على وجه الخصوص لأن السنة والشيعة يعيشون معاً، خلافا لمنطقة الأنبار حيث حقق المتطوعون نجاحاً باهراً. فبدلاً من مواجهة جماعات سنية متمردة فقط كالقاعدة في العراق، يجد المتطوعون أنفسهم مرغمين على مواجهة المليشيات الشيعية و"المتمردين" السنة وبعض الأحيان قوات الأمن العراقية الفاسدة.
The New York Times
http://www.nytimes.com/2007/11/11/world/middleeast/11weapons.html?_r=1&hp&oref=slogin
قال كل من إريك شميدت وجينجر تومبسون في تقرير نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "قناة إمداد العراق بالأسلحة ضلت طريقها"، إن الفوضى وتجاهل القوانين فضلاً عن وجود مؤشرات على السرقة في مستودع أسحلة ببغداد، كل ذلك يفسر كيف فقدت أمريكا أثر 190 ألف قطعة سلاح كانت مخصصة لقوات الأمن العراقية. وأشار مراسلا الصحيفة إلى أن المسؤولين الأمريكيين أوكلوا إلى رجل أعمال عراقي مهمة توزيع الأسلحة على طلاب الشرطة العراقية المتدربين، لمساعدتهم على كبح العنف مع تصاعد التمرد في العراق في ربيع 2004. وبحسب كافة الروايات قال معدا المقال إن رجل الأعمال قاسم الصفار -وهو من قدامى المتقاعدين في الحرب العراقية الإيرانية- كان يدير مستودع الأسلحة التابع لأكاديمية الشرطة، ولكن العاملين معه قالوا إنه حول المستود إلى سوق أسلحة خاصة له بموافقة بعض المسؤولين الأمريكيين. وأوضحا أن الصفار يبيع بنادق من طراز "أي كي 47" ومسدسات غلوك وبنادق آلية ثقيلة لأي فرد يقدم له المال سواء كان من المليشيات العراقية أو حراس الأمن من جنوب أفريقيا وحتى المتعاقدين الأمريكيين. وعلق الضابط الأمريكي جون تسدال المتقاعد من سلاح الجو الذي كان يدير مستودعاً مجاوراً له، قائلا "كان ذلك أكثر شيء جنوني في العالم، فقد كانوا يأخذون الأسلحة بعيداً بواسطة شاحنات". وأشار مراسلا الصحيفة إلى أن هذه الإكتشافات دفعت إلى إجراء تحقيقات جنائية من قبل وزارتي الدفاع (البنتاغون) والعدل، وأثارت المخاوف من أن تقع تلك الأسلحة في أيدي الأعداء وتستخدم ضد الجنود الأمريكيين. وحتى الآن لم تسجل حالات قتل فيها الأمريكيون بتلك الأسلحة، ولكن المحققين يقولون إن بلداً مغموراً بالأسلحة يصعب فيه اقتفاء أثرها ومعرفة مصيرها. وقال تسدال، الذي كان من المفترض أن يوافق على أي عملية نقل أسلحة من المستودع يقوم بها الصفاربحسب ما أورد الكاتبان، إن العديد من الشحنات كانت تغادر المستودع بدون موافقته أو حتى تسجيلها بحسب المطلوب. ومن جانبهم أيضاً قال ضباط ومتعاقدون أمريكيون، إن ضباطاً أمريكيين كانوا يندفعون إلى مطار بغداد ليستلموا الأسلحة القادمة حديثاً دون أن يقدموا الأوراق اللازمة، ومن ثم كان العراقيون يبيعون أو يسرقون تلك الأسلحة.وأكد مسؤول أمريكي يعمل في توزيع الأسلحة أن شحنة تضم 3 آلاف مسدس غلوك كانت مخصصة لطلاب الشرطة اختفت في غضون أسبوع وتم بيعها في السوق السوداء. وأورد معدا المقال قول قادة عسكريين أمريكيين يقولون إن حراس الأمن العراقيين يشتبه في تورطهم في سرقة المئات من قطع الأسلحة العام الماضي ضمن قرابة 10 عمليات سرقة تمت في مستودعات الأسلحة بالتاجي وأبو غريب. وقال مراسلا الصحيفة إن التحقيقات في اختفاء الأسلحة تعتبر من بين أخطر التحقيقات الفدرالية في مليارات الدولارات عبر العقود العسكرية التي تتعلق ببيع وتسليم الأسلحة والمؤن والمواد المخصصة للقوات الأمريكية والعراقية، مشيرين أخيراً إلى أن ثمة أدلة تفيد بأن بعض الأسلحة المفقودة وصلت إلى أيدي العصابات المسؤولة عن الهجمات التي استهدفت تركيا الحليف المهم لأمريكا.
The New York Times
http://www.nytimes.com/2007/11/12/opinion/12cohen.html?n=Top/Opinion/Editorials%20and%20Op-Ed/Op-Ed/Columnists&pagewanted=print
كتب روجر كوهن مقالاً نشرته صحيفة نيويورك تايمز تحت عنوان "معرفة العالم كما هو"، تحدث فيه حول مطالعة الجنود الأمريكيين في أفغانستان لقناة الجزيرة الإخبارية الناطقة باللغة الإنجليزية، وبخاصة أحاديث أسامة بن لادن وما يتعلق به من أخبار. ويلفت كوهن إلى قول وزير الدفاع الأمريكي السابق دونالد رامسفيلد عن شبكة الجزيرة الإخبارية ذات مرة أنها "بوق للقاعدة". وفي إشارة لمدى استياءها مما تبثه الجزيرة، أقدمت إدارة بوش على اعتقال المصور الصحفي للجزيرة، سامي الحاج، في معتقل غوانتانامو منذ أكثر من خمس سنوات دون أن توجه له أي اتهام. ويلفت كوهن إلى أن أمريكا بأسرها، وليس جنودها على خط الجبهة وحدهم، بحاجة إلى مشاهدة قناة الجزيرة حتى تلم بما يجري في العالم الحقيقي وتعرف أن الدنيا تغيرت، وإلا فإنها تكون كمن يدفن رأسه في التراب. ويمضي كوهن إلى استعراض ما يعتبرها تغييرات طرأت على العالم ولا تزال تأبى أمريكا تصديقها، منها على الخصوص تضاؤل القدرة الأمريكية للتأثير على الناس، وتضاؤل القوة المادية الأمريكية، ممثلة في جيشها الذي خارت قواه في حربين ضد التمرد في أفغانستان والعراق، واستنفاد إقتصادها الذي يشهد عليه تراجع سعر الدولار، يضاف إلى ذلك أفول القدوة الأمريكية بسبب فقدان الشرعية (في العراق). ثم يلفت كوهن إلى تغيير آخر يتمثل في تماسك مناهضة الأمركة كفكرة سياسية يعتبر الإسلام الجهادي أعنف تعبير لها. ويختتم كوهن مقاله بصحيفة نيويورك تايمز موصياً بتدريس دورات دراسية مقارنة في جميع المدارس الثانوية والجامعات الأمريكية حول الطريقة التي تصور بها كل من الجزيرة وسي إن إن وبي بي سي والشبكات الإخبارية الأمريكية الحرب العراقية والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، وبضرورة توفر الجزيرة الإنجليزية لكل بيت أمريكي.
Boston Globe
http://www.boston.com/bostonglobe/editorial_opinion/oped/articles/2007/11/12/primitive_impulses_of_war?mode=PF
كتب جيمس كارول مقالاً نشرته صحيفة بوسطن غلوب تحت عنوان "الدوافع البدائية للحرب"، تحدث فيه حول التداخل بين الدين والعنف، معتبراً ذلك أحد أهم ملامح الثقافات البدائية. ويعرب كارول عن استيائه من الجهادي عندما يصرخ "الله أكبر" قبل أن يلقي بعبوته الناسفة، ومن رجال الدين في الغرب الذين يحتجون بالجهاد المسيحي المقدس لتبرير الهجوم على الإسلام المتطرف. ويلفت كارول إلى أن الإشارات الدينية المتكررة لإدارة بوش بتعريفها الحرب على الإرهاب وفق معايير الخير والشر، على سبيل المثال لا الحصر، سقطت على ما يبدو، إن لم يكن لأكثر من إخفاق هذه السياسة، وسرعان ما تبين خطأ تبرير الحروب باللجوء إلى الخطاب الديني، لكن هذا لا يعني انقطاع الرابط بين الدين والعنف. ويختتم كارول مقاله بصحيفة بوسطن غلوب بالإشارة إلى إقصاء الله مؤخراً في أمريكا باعتباره ولياً معلناً للحرب، لكن إذا لم يكن الله هو الذي قدر هذه الحرب، فمن قدرها إذن؟
The Washington Post
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2007/11/10/AR2007111001684.html
قال جون ورويك في تقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست الأحد بعنوان "أمن النووي الباكستاني محل شك"، إن عدم الإطلاع على ماهية أسلحة إسلام أباد وترسانتها النووية يجعل الخيارات الجيدة محدودة أمام البيت الأبيض لضمان عدم وقوعها في الأيدي الخطأ. وأشار وورويك إلى أن الولايات المتحدة قدمت أجهزة كشف تقدر بملايين الدولارات لباكستان عام 2001 لتوفير الحماية لترسانتها النووية، عندما علمت أن بعض العلماء الباكستانيين أوحوا لأعضاء من تنظيم القاعدة بأسرار نووية. ولكن باكستان بقيت متشككة في الأهداف الأمريكية، ورفضت السماح للخبراء الأمريكيين حينذاك بالدخول المباشر إلى الأماكن التي تخزن فيها ترسانتها التي تقدر بحوالي 50 رأساً نووياً، لذلك شكلت تلك التجربة أرضية للقلق لدى المسؤولين في واشنطن الذين يتابعون الأزمة الباكستانية. وأضاف مراسل الصحيفة أن أهمية حماية الأسلحة النووية الباكستانية تضاهي تلك المتعلقة بالأسلحة النووية الغربية، ولكن المسؤولين الأمريكيين قلقون من أن معرفتهم المحدودة بمواقع وظروف الأسلحة الباكستانية تجعل الخيارات الأمريكية الجيدة في التدخل المباشر لمنع وقوع الأسلحة في أيدي مشبوهة محدودة. ونقل الكاتب تحذير مسؤولين أمريكيين من عدم الإستقرار في باكستان، منبهين إلى أن قسماً من المناطق الباكستانية يقع تحت سيطرة متمردين يميلون إلى تنفيذ أعمال إرهابية في الدول الغربية. وأورد الكاتب تأكيد مسؤولين أمريكيين مطلعين أن المسؤولين في الإستخبارات الأمريكية أعدوا خطط طوارئ للتدخل من أجل منع أي عملية سرقة للأسلحة الباكستانية. وقال مراسل الصحيفة إن المسؤولين رفضا الحديث عن تفاصيل تلك الخطط لأنها سرية، ولكن عدداً من المسؤولين السابقين قالوا إنها تضع تصوراً للجهود الرامية لإزالة الأسلحة النووية في اللحظة التي يخشى فيها أن تقع تلك الأسلحة في أيدي الإرهابيين. من جانبهم قال مسؤولون سابقون وحاليون في الإستخبارات الأمريكية إن مصدر قلق أمريكا العميق يتمحور حول إستقرار الجيش الباكستاني الذي بدا مجهداً بالضغوط الأمريكية لتحديث عمله في مكافحة التمرد عندما أعلن الرئيس الباكستاني برويز مشرف حالة الطوارئ الأسبوع الماضي. وأضاف المسؤولون إن الجيش قد لا يبقى موالياً ولا قوة متماسكة إذا ما تداعت أعمال العنف وانتشرت على نطاق واسع.
The Washington Times
http://www.washingtontimes.com/apps/pbcs.dll/article?AID=/20071112/COMMENTARY/111120012/-1/RSS_COMMENTARY&template=printart
من جهته، كتب أرنو دي بورتشغريف مقالاً نشرته صحيفة واشنطن تايمز تحت عنوان "محور إرهابي جديد"، قال فيه إن العراق والحرب على الإرهاب، وعجز واشنطن عن التركيز على أزمة خارجية رئيسية واحدة في الآن الواحد، قد حجب عنها تحول المحور الجغرافي للتطرف الإسلامي، موصياً على الولايات المتحدة بأن تركز أولويتها الجيو-استراتيجية على هجمات الإنتحاريين في كل مكان؛ ومنطقة الحدود الأفغانية- الباكستانية حيث معاقل القاعدة والطالبان؛ وعلى باكستان التي تعانى من فوضى عارمة الآن ويحتمي بها إرهابيون كثر. ويختتم دي بورتشغريف مقاله بصحيفة واشنطن تايمز بالدعوة إلى إجراء دراسة عاجلة ومستقلة للوضع العام في أفغانستان (على شاكلة التقييم الذي وضعته مجموعة دراسة العراق) للوقوف على حقيقة الأمور هناك وتحديد مدى الحاجة للإصلاحات الجذرية وتعديل المواقف، ومنها إمكانية الشروع في محادثات تمهيدية مع الطالبان.
The Washington Post
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2007/11/11/AR2007111100998_pf.html
كتب سيباستيان مالابي مقالاً نشرته صحيفة واشنطن بوست تحت عنوان "الدولار في خطر"، ذكر فيه أن الدولار كان طيلة ربع قرن بعد الحرب العالمية الثانية مرتبطاً بالذهب، في حين كانت العملات الأخرى مرتبطة بدورها بالدولار، مما تسبب في أزمة إقتصادية خانقة في الخمسينات والستينات. ثم في عام 1971 أتى ريتشارد نيكسون على معدلات الفائدة المرتفعة والضرورية للإبقاء على علاقة الارتباط بين الدولار والذهب، مما خلف في عام 1979 ركودين إقتصاديين في الولايات المتحدة وأزمة مديونية خانقة في العالم الثالث. أما اليوم، وبعد فك الإرتباط بين الدولار والذهب، أصبح الدولار الوحدة الأساسية لقياس القيمة، مما يجعل الودائع البنكية في أوروغواي والرشاوى في روسيا تدفع بالدولار. لكن الدولار ومثل الذهب من قبله معرض للضغوط. ويمضي مالابي إلى القول بأن المشكلة التي يعاني منها الدولار اليوم منبتها مديونية الحكومة الأمريكية الفيدرالية ومديونية المواطنين الأمريكيين الحاليين، ذلك أن الأجانب هم من يمدون الأمريكيين بالمدخرات التي يأبى الأمريكيون ادخارها بأنفسهم، وهذا الفيض من الأموال عزز من قيمة العملة الأمريكية، مضيفاً أنه إذا ما مل الأجانب مد الأمريكيين بمدخراتهم، فمن شبه المؤكد أن ينهار الدولار. وهذا هو ما يحدث الآن. ويشير مالابي إلى التراجع الشديد في قيمة الدولار مقابلة بالنفط والمعادن والسلع الأولية أخرى، محذراً من أنه إذا انتفت أي عملة عن كونها مخزن للقيمة، فإن أيامها تصبح معدودة، بما يعني القول تراجع أعداد الأجانب الذين يسعدهم الإحتفاظ بمدخراتهم بها على المدى الطويل. ويلفت مالابي إلى أن هناك بلدان مثل الصين ودول الخليج العربي تشهد بالفعل طفرة في الصادرات تنعش إقتصادياتها، وأن التراجع في سعر الدولار يخفض بدوره من أسعار عملاتها، مما يترتب عليه تباطؤ إقتصادياتها، علاوة على أنها كنزت مبالغ ضخمة من الأصول الدولارية التي تفقد قيمتها الآن. ويختتم مالابي مقاله بصحيفة واشنطن بوست بالإشارة إلى اقتراح زميل له في مجلس الشؤون الخارجية، ويدعى بين ستيل، بديلاً ادخارياً للدولار، وهي عملة جديدة تقوم على الذهب وسلة من السلع الأولية أسماها "الذهب الرقمي".
Los Angeles Times
http://www.latimes.com/news/local/la-me-mideastam11nov11,1,5136082.story
وفي الشأن العربي الأمريكي، كتبت تيريزا واتانابي مقالاً نشرته صحيفة لوس أنجلوس تايمز تحت عنوان " وصفة لبلورة هوية شرق أوسطية: جامعة يو سي إل إيه تنظم معرضاً يسعى إلى التوحيد بين الأمريكيين من خلفيات متقاربة، برغم تشكيك البعض"، ذكرت فيه أن المعرض الذي تنظمه جامعة ولاية كاليفورنيا بلوس أنجلوس تحاول عرض هوية عرقية موحدة للأمريكيين من أصول شرق أوسطية من خلال العروض الجماعية لآدابهم وإعلامهم وأعمالهم البحثية ومذكراتهم وسائر موادهم المكتوبة الأخرى. وتنقل واتانابي عن منظمي المعرض قولهم إنه مهما كانت الإختلافات السياسية والدينية والعرقية التي تفرق، مثلاً، بين الأرمن والأتراك، والعرب والإسرائيليين، والإيرانيين والآشوريين، فإن هناك أيضاً من المشتركات ما يوحد بينهم، ومن بين هذه الأشياء المشتركة نوعيات التوابل والأطباق المفضلة في مطابخهم. وتلفت واتانابي إلى أن الأمريكيين من أصول شرق أوسطية قد ينجحون برغم اختلافاتهم العرقية في إنشاء مراكز الدراسات والمنظمات المهنية وجماعات حقوق الإنسان مشاركة فيما بينهم مثل الأمريكيين من أصول آسيوية من قبلهم، بخاصة وأن هناك إقبالاً كبيراً على الأبحاث حول الأمريكيين من أصول شرق أوسطية منذ 11/9. وتشير الكاتبة إلى الدورة الدراسية الأولى التي من المنتظر أن تقدمها جامعة يو سي إل إيه العام القادم حول الأمريكيين من أصول شرق أوسطية، وبدء التدريس حول أدب وثقافة الأمريكيين العرب في يناير، مبينة أن الجامعة تعتبر أفضل مكان لهذه الدورات لأن كاليفورنيا تحتضن أكبر تمركز من الأمريكيين الشرق أوسطيين في الولايات المتحدة، حيث بلغت نسبتهم 2.1 مليون أمريكي من أصول عربية وأرمنية وإيرانية وإسرائيلية وتركية وآشورية. وتختتم واتاناب مقالها بصحيفة لوس أنجلوس تايمز بالإشارة إلى أن "الأمريكيين الشرق أوسطيين هم من أسخن عناصر بلاد الهجرة في الوقت الراهن ومن غير الممكن تجاهلهم بعد ذلك."
USA Today
http://blogs.usatoday.com/oped/2007/11/veterans-deserv.html#more
أخيراً، أوصت صحيفة يو أس إيه توداي في إفتتاحية اليوم تحت عنوان "المحاربون يستحقون أفضل من ذلك"، على الأمريكيين بمناسبة مرور ذكرى "يوم المحاربين" التوقف للحظات والتدبر في التضحيات التي قدمها ولا زال يقدمها أفراد القوات المسلحة الأمريكية لبلدهم. وتلفت الصحيفة إلى أن الحربين الدائرتين في العراق وأفغانستان تنتجان موجة جديدة من المحاربين، حيث الرعاية الطبية والتقدم التقني أسهم في رفع معدلات النجاة عدة مرات مما كانت عليه في صراعات سابقة. وبعدما تستعرض الصحيفة بعض نقاط القصور في الرعاية الطبية المقدمة للجنود الأمريكيين في السنوات الأخيرة، تتوجه بمناشدة الرئيس بوش والكونغرس لمعالجة التقصير وبعدم التردد أمام مطالبة دافعي الضرائب من الشعب الأمريكي بتضحيات صغيرة لتحسين أوضاع الجنود. وتختتم صحيفة يو أس إيه افتتاحيتها اليوم مؤكدة على ضرورة ألا يقع جنود الوطن ضحية لوطنهم الذي حاربوا من أجله، وأن تصحيح أوضاعهم يتطلب ما هو أكثر من الكلام المعسول ومواكب المناسبات الفاخرة.
Washington Corridors
أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس رغبة واشنطن في حل الأزمة التي أثارها برنامج إيران النووي بالوسائل الديبلوماسية، ونفت صحة التكهنات التي تشيع أن حكومة الرئيس بوش تتجه نحو شن حرب على إيران، لكنها أوضحت أن كل الخيارات واردة. وقالت: "بكل تأكيد، لقد أوضح الرئيس بوش بشكل جلي أنه يتبع مسار الديبلوماسية فيما يتعلق بإيران، ومن الطبيعي ألا يلغي أياً من الخيارات المطروحة". وجددت رايس في لقاء تلفزيوني استعداد واشنطن لإجراء مباحثات مباشرة مع إيران بشأن جميع القضايا موضع الخلاف بين البلدين، إذا تخلت الجمهورية الإسلامية عن طموحاتها النووية.
أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس عزم الولايات المتحدة على إنجاح مؤتمر أنابوليس، وقالت في حديث تلفزيوني أمس الأحد إن الدعوات للمشاركة في المؤتمر لم ترسل بعد. وأضافت رايس: "لم نرسل الدعوات بعد. ما زلنا نتوقع أن ينعقد المؤتمر كما قال الرئيس بوش هذا الخريف مما يعني بحلول نهاية العام الجاري. نحن نعمل بجهد مع الأطراف المعنية والدول الفاعلة في المنطقة من أجل التحضير للمؤتمر، لذلك نحن نأخذ وقتنا في التحضير ويمكنني القول إن جميع الأطراف يريدون جديا إنهاء خلافاتهم". وأضافت رايس أن الدعوة سوف توجه لسورية للمشاركة في أعمال المؤتمر، إلا أنها شرحت الآلية التي ستتم من خلالها دعوة سورية.
تنوي الولايات المتحدة تقديم معونة عاجلة إلى مدينة نابلس في الضفة الغربية في محاولة لدعم حكومة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس وذلك قبل إنعقاد مؤتمر السلام في مدينة أنابوليس بولاية ميريلاند الأمريكية نهاية شهر نوفمبر الحالي. وقال مسؤولون أمريكيون وغربيون وفلسطينيون إنه على الرغم من أن المبلغ الذي ستقدمه الولايات المتحدة والبالغ مليون دولار لن يكون له تأثير يذكر على الميزانية الأمريكية إلا أن الغرض منه هو إحداث تغيير في هذه المدينة التي تسودها الإضطرابات والتي غالباً ما تكون مصدر الإشتباكات بين قوات الجيش الإسرائيلي ومتطرفين فلسطينيين.
أعربت الولايات المتحدة عن ارتياحها لإلغاء الإقامة الجبرية عن رئيسة الوزراء الباكستانية السابقة بنازير بوتو لكنها دعت الرئيس برويز مشرف إلى تحديد موعد واضح للإنتخابات التشريعية. ورداً على سؤال حول إلغاء الإقامة الجبرية عن بوتو، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية شون ماكورماك الجمعة إنها خطوة إيجابية. لكنه أضاف أن على الرئيس مشرف أن يلغي حالة الطوارئ ويحدد موعدا للإنتخابات المقبلة التي تعهد بإجرائها قبل الـ15 من فبراير القادم.
قام موقع YouTube بزيادة الحد الأقصى لحجم ملفات الفيديو التي يمكن تحميلها على الموقع إلى واحد غيغابايت لكل ملف. هذا وتم الإبقاء على الزمن الأقصى للملف الواحد في نطاق العشرة دقائق، بعد أن كان الحد الأقصى لحجم الملف المرفوع 100MB. وعليه فإنه قد تمت زيادة حجم الملفات بمعدل عشرة أضعاف مما يفتح الطريق أمام تحميل ملفات فيديو ذات جودة أعلى وأوضح. كما أطلق الموقع عدد من التحسينات على خدمته من جهة تحميل ملفات الفيديو ومشاركتها حيث تم إطلاق برنامج Multi-Video Upload وهو برنامج صغير يمكن استخدامه مع أنظمة Windows ويقوم بتمكين المستخدم من رفع أكثر من ملف فيديو في نفس الوقت كما يقوم البرنامج أيضاً بإدارة عملية الرفع بشكل كامل.

ليست هناك تعليقات: