Iraq News
























مواقع إخبارية

سي أن أن

بي بي سي

الجزيرة

البشير للأخبار

إسلام أون لاين



الصحف العربية

الوطن العربي

كل العرب

أخبار اليوم

الأهرام

الوطن

القدس العربي

الحياة

عكاظ

القبس

الجزيرة

البيان

العربية

الراية

الشرق الاوسط

أخبار العراق

IRAQ News




فضائيات



قناة طيبة

قناة الحكمة

قناة اقرأ

قناة الشرقية

قناة بغداد الفضائية

قناة البغدادية

قناة المجد

وكالات أنباء

وكالة أنباء الإمارات

وكالة الأنباء السعودية

المركـز الفلسطينـي

وكالة أنباء رويترز

وكالة الانباء العراقية


تواصل معنا من خلال الانضمام الى قائمتنا البريدية

ادخل بريدك الألكتروني وستصلك رسالة قم بالرد عليها

Reply

لمراسلتنا أو رفدنا بملاحظاتكم القيمة أو

للدعم الفني

راسل فريق العمل

إنظم للقائمة البريدية


اخي الكريم الان يمكنك كتابة تعليق وقراءة آخر عن ما ينشر في شبكة أخبار العراق من خلال مساهماتك في التعليقات اسفل الصفحة



Website Hit Counter
Free Hit Counters

الجمعة، 19 أكتوبر 2007

صحيفة العراق الالكترونية الاخبار والتقارير الجمعة 19/10/2007


نصوص الأخبار والتقارير
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
1
الجيش التركي يبدأ عملية عسكرية ضد المسلحين الأكراد في جنوب تركيا
وكالة الأخبار العراقية
ذكرت تقارير اعلامية اليوم ان آلالاف الجنود الأتراك بدأوا تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق ضد المسلحين الأكراد في المناطق الجنوبية والجنوبية الشرقية من تركيا والمحاذية للحدود العراقية.وقال موقع (سي.أن.أن ترك) الاخباري ان هذه العمليات تاتي بعد موافقة البرلمان التركي على مذكرة الحكومة الخاصة بتفويض الجيش القيام بعمليات عسكرية في شمال العراق بهدف ملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني.من جهته عبر الجنرال المتقاعد ابراهيم بازان في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) عن اعتقاده بان العملية العسكرية ستبدأ بقصف مدفعي لمعسكرات المتمردين الأكراد على ان ينطلق بعدها الجيش في توغل بري اذا اقتضت الحاجة.وأوضح بازان ان الجيش التركي على أهبة الاستعداد من أجل القيام بعملية عسكرية في شمال العراق مشيرا الى ان "بلاده لن تبالي بالضغوط الخارجية عندما يتعلق الأمر بالدفاع عن الأمن القومي".وتحمل أنقرة حزب العمال الكردستاني الذي تعتبره الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة ارهابية المسؤولية عن مقتل أكثر من 37 ألف شخص منذ أن بدأ عام 1984 عملياته العسكرية من أجل اقامة وطن للاكراد في جنوبي شرقي تركيا.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
2
بان كي مون يحض على التحرك لمنع هجمات المتمردين الأكراد
المستقبل اللبنانية
أكدت تركيا أمس ضمناً أن الفرصة ما زالت سانحة لحل توافقي لمشكلة المتمردين الأكراد الأتراك في شمال العراق، وذلك عندما أشارت الى أن هذه المسألة ستناقش خلال اجتماع دول جوار العراق، فيما عقدت اللجنة الثلاثية العراقية ـ الأميركية ـ التركية أول اجتماع لها في بغداد لبحث الأزمة العراقية التركية بشأن "حزب العمال الكردستاني"، فيما حض الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون على التحرك لمنع هجمات المتمردين الأكراد. وقال وزير الخارجية التركي علي باباجان في القاهرة أمس أمام الصحافيين بعد لقاء مع الرئيس حسني مبارك إن "الاجتماع الوزاري لدول جوار العراق الذي سيعقد في اسطنبول في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) سيعطي فرصة لمناقشة كل المشاكل في العراق ومشكلتنا مع الإرهاب وعناصره". لكنه حذر أنه لا ينبغي على "أي طرف أن يعتبر أن تركيا ليست عازمة على مكافحة الإرهاب"، مضيفاً "ان تركيا مصممة على مواصلة مكافحة الإرهاب وليس هناك تردد في ذلك".ويعقد اجتماع دول جوار العراق في اسطنبول مطلع الشهر المقبل بمشاركة مجموعة الثماني والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن.وشدد باباجان على أن "موقف بلاده واضح منذ البداية وهو ضرورة الحفاظ على وحدة الأراضي العراقية ونحن ملتزمون بهذا الموقف".وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط قال بدوره بعد محادثات أجراها مع نظيره التركي، رداً على سؤال حول موقف مصر من قرار البرلمان التركي بشأن عملية عسكرية محتملة في شمال العراق، "إن هناك قوات أجنبية في أراضي العراق، وإن عليها مسؤوليات كالقوات العراقية"، مطالباً "السلطات القادرة على فرض سيطرتها حالياً في كردستان، التصدي للجماعات الإرهابية وإغلاق الحدود". وأضاف "أن هناك اجتماعاً لدول جوار العراق في اسطنبول سيكون مناسبة لطرح هذا الموضوع ومناقشته".على خط موازٍ، عقدت اللجنة الثلاثية العراقية ـ الأميركية ـ التركية أول اجتماع لها بعد اجتماع خلية الأزمة ودعوة رئيس الوزراء نوري المالكي لها لبحث الأزمة العراقية ـ التركية بشأن "حزب العمال". وضم اللقاء وزير الدولة العراقي لشؤون الأمن الوطني شيروان الوائلي والسفيرين الأميركي والتركي لدى العراق، حيث أكد الجانب العراقي على مسؤولية الحكومة الاتحادية لحل مسألة تواجد "حزب العمال" في اقليم كردستان، وعزمها عدم السماح له بالبقاء داخل الأراضي العراقية.وفي هذا السياق، أكد وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أمس في تصريح لوكالة "رويترز" "ان العراق يريد أن يغادر الانفصاليون الأكراد المتمركزون في شماله بأسرع ما يمكن". وأضاف "إن الحكومة العراقية غير مرتاحة" لتصويت البرلمان التركي، لكنه استبعد قيام تركيا بعملية عسكرية كبرى قريباً، مشيراً الى أنه "إذا حدث هجوم فربما يكون مجرد ضربات جوية على مواقع حزب العمال" في شمال العراق.الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ، وفي ظهور نادر في البيت الأبيض، في واشنطن، دعا تركيا أمس الى عدم شن ضربة عسكرية ضد المتمردين الأكراد في شمال العراق. وقال "إن هذا القرار تركي، إلا أن بغداد تأمل ألا تلجأ أنقرة الى الحل العسكري".على الجانب الكردي، دعت حكومة اقليم كردستان العراق في بيان لها أمس، انقرة الى إجراء حوار مباشر، وناشدت تركيا الامتناع عن أي عمل عسكري في العراق.في نيويورك، دعا الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون "الحكومة العراقية وحكومة اقليم كردستان على اتخاذ إجراءات حاسمة لضمان عدم استخدام حزب العمال الكردستاني للأراضي العراقية لشن هجمات عبر الحدود ضد تركيا". وقالت الناطقة باسم الأمين العام ميشيل مونتاس إن بان كي مون "يعتقد أن أي تصعيد للتوتر سيزيد من تعقيد الجهود الدولية بما فيها جهود الأمم المتحدة لإحلال الاستقرار في هذه المنطقة المضطربة".الى ذلك، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر برنامج "خط الاتصال المباشر مع الرئيس" الذي تبثه محطات تلفزيونية وإذاعية محلية أمس، أن الأميركيين عاجزون عن فرض النظام في العراق، مشيراً إلى أن السيطرة على النفط في هذا البلد كان أحد أسباب غزوه.ونقلت وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" عن بوتين قوله "على الولايات المتحدة أن تحدد موعداً لسحب قواتها من العراق"، مشيراً إلى أنه "لا يجوز السماح بإبقاء نظام الاحتلال في العراق بشكل دائم". وسارعت واشنطن للرد على انتقادات بوتين للسياسة الأميركية في العراق، وقالت الناطقة باسم البيت الأبيض دانا بيرينو "بدأنا نلاحظ ميولاً مؤاتية"، مشيرة الى إحراز تقدم في مجالات الأمن والسياسة والاقتصاد.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
3
موقف الحزب الإسلامي العراقي من تشكيل المجلس السياسي للمقاومة العراقية
موقع الحزب الإسلامي
بيان رقم (159) صادر عن الحزب الإسلامي العراقي حول تشكيل المجلس السياسي للمقاومة العراقية
( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا وإن الله لمع المحسنين )
بعد أن أعلنت مجموعة من فصائل المقاومة الوطنية العراقية تشكيل مجلس سياسي لها ، اطلّع المكتب السياسي للحزب الإسلامي العراقي على برنامج المجلس وأعلن دعمه وتأييده للمشروع .إن الحزب الإسلامي العراقي لطالما دعا الفصائل الوطنية إلى ضرورة الإعلان عن مشروعها السياسي كي لا تذهب الدماء الزكية سدىً ولأجل أن تخطو تلك الفصائل الخطوة الأولى لإنهاء الاحتلال وتحقيق السيادة للعراق والعراقيين والسعي إلى تحريره من كل أشكال الاحتلال والتبعية .إننا نتمنى أن يكون المجلس مفتوحاً لقبول جميع الفصائل الراشدة التي لم تدنس سمعتها الإسلامية والوطنية بل ولجميع الاتجاهات السياسية الوطنية على كامل التراب العراقي كي يتحول المشروع إلى مشروع وطني شامل .
كما نطالب الحكومات العربية والإسلامية والهيئات والمنظمات الدولية بالتعامل مع المجلس السياسي والاعتراف به كونه ممثلاً لشريحة مهمة من شرائح المجتمع العراقي، إذ إن دعم المجلس سيكون عاملاً مساعداً لاستقرار البلد واسترداد سيادته . كما وإننا نعلن استعدادنا لدعم أي مشروع وطني ينقذ العراق ويخدم شعبه ويحقق وحدته .
المكتب السياسي
7 شوال 1428 هـ
18 تشرين الأول 2007 م
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
4
(كردستان) تدعو تركيا للحوار وزيباري يطالب الانفصاليين الأكراد بالمغادرة
الرأي الأردنية
دعت حكومة اقليم كردستان العراق امس انقرة الى اجراء حوار مباشر غداة موافقة البرلمان التركي على القيام بتوغل عسكري في شمال العراق وناشدت تركيا الامتناع عن اي عمل عسكري في العراق. وقال بيان للحكومة نشر على موقعها على الانترنت ان ''حكومة اقليم كردستان ترحب بحوار مباشر مع انقرة في كل القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين بضمنها قضية حزب العمال الكردستاني''. واضاف ان ''حكومة الاقليم تعتبر ان علاقات طيبة مع تركيا هي احدى اولوياتها .في غضون ذلك قال وزير الخارجية العراقية هوشيار زيباري امس ان العراق يريد أن يغادره الانفصاليون الاكراد المتمركزون بشماله بأسرع ما يمكن.وقال زيباري في مقابلة أنه لا يتوقع أن تشن تركيا عملية عسكرية كبرى قريبا وقال انه اذا حدث هجوم فربما يكون مجرد ضربات جوية على مواقع حزب العمال الكردستاني المشتبه بها في شمال العراق.من جانبه المح وزير الخارجية التركي علي باباجان الى ان الفرصة ما زالت سانحة لحل توافقي لمشكلة المتمردين الاكراد الاتراك في شمال العراق مؤكدا ان هذه المسالة ستناقش خلال اجتماع دول جوار العراق. ولكنه حذر في نفس الوقت من انه لا ينبغي على ''اي طرف ان يعتبر ان تركيا ليست عازمة على مكافحة الارهاب''. ميدانيا قتل 13 عراقيا في حوادث متفرقة
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
5
...باباجان وابوالغيط يؤكدان أهمية الحفاظ على وحدة العراق وسلامة أراضيه
وكالة الأخبار العراقية
أكد وزير الخارجية التركي علي باباجان اليوم التزام بلاده بالحفاظ على وحدة العراق وسلامة اراضيه محذرا من ان تفتيت وحدة العراق سيؤدي الى انتاج كوارث جديدة فى المنطقة.وشدد باباجان في مؤتمر صحافى مشترك مع نظيره المصري احمد ابوالغيط عقب انتهاء محادثاتهما على ضرورة الحفاظ على وحدة العراق مؤكدا عزم بلاده على مكافحة الارهاب في تركيا ومواجهة نشاطات حزب العمال الكردستاني الارهابية.واوضح ان موافقة البرلمان التركي على القيام بعمل عسكري ضد منظمة حزب العمال الكردستانى تعطي الحكومة التركيةصلاحية ملاحقة ومتابعة العناصر الارهابية التابعة لتلك المنظمة.ورفض باباجان ردا على سؤال حول وجود علاقة مباشرة بين نية تركيا القيام بعمليات عسكرية في شمالي العراق وبين قرار الكونغرس الاخير غير الملزم للادارة الامريكية والذي اعترف بالابادة الجماعية للارمن على يد الاتراك خلال الحرب العالمية الاولى وهل سيؤدي تراجع الكونغرس عن هذا القرار الى تراجع مماثل من تركيا الربط بين الموضوعين مشددا على ان الخطا يتمثل في تواجد عناصر حزب العمال الكردستاني في الشمال العراقي.وتابع قائلا ان "الخطا يتمثل ايضا في اعضاء الكونغرس الذين صوتوا لصالح هذا القرار دون اي ادلة او براهين حول هذه المزاعم ولا يجب الخلط بين خطأ وجود حزب العمال الكردستاني وخطأ الكونغرس".من جانبه اكد ابوالغيط تمسك بلاده بمبدأ الحفاظ على وحدة اراضي دول المنطقة وسلامتها بما فيها وحدة وسلامة اراضي العراق وتركيا واضاف "نتصور ان هناك عمليات ارهابية تتم داخل تركيا وعبر الحدود ويجب ادانتها وبالتالي فاننا نتفهم قلق تركيا من تعرضه اراضيها لمثل هذه الاعمال الارهابية".وحول موقف مصر من قرار البرلمان التركي قال ابوالغيط ان "الوضع في العراق حزين ومأساوي والدولة العراقية تواجه صعوبات في وقت لم تعد القوات العراقية موجودة بالشكل الذي كانت عليه في الماضي اضافة الى وجود القوات الاجنبية على الارض العراقية والتي يقع على عاتقها ايضا مسؤوليات".- واكد وزير الخارجية المصري ضرورة "قيام السلطات الموجود في اقليم كردستان بفرض سيطرتها والتصدي لهذه الجماعات الارهابية وان تعمل على اغلاق الحدود الامر الذي سيساهم في انهاء هذا الوضع".ولفت الى ان اجتماع دول الجوار العراقي الذي من المقرر ان يعقد في تركيا بداية شهر نوفمبر المقبل سيشكل مناسبة جيدة لمطالبة هذه السلطات والقوات الاجنبية بفرض سيطرتها على هذا الاقليم "والا فاننا سنرى عواقب لانرغب فى ان نراها".وحول موقف مصر وتركيا من قرار مجلس الشيوخ الامريكي الاخير بتقسيم العراق الى ثلاث اجزاء اكد ابوالغيط تمسك البلدين برفض القرار وعدم التجاوب معه لافتا الى انه قرار "غير ملزم" للادارة الامريكية "حسبما اكدت وزيرة الخارجية الامريكية خلال مباحثاتها في القاهرة أخيرا".وعما اذا كانت تركيا تنسق مع الولايات المتحدة والحكومة العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني بالرغم من انتقاد الرئيس الامريكي لاي تحرك تركي محتمل في شمالي العراق قال وزير الخارجية التركي ان التهديدات الموجهة لبلاده ليست جديدة ولكنها مستمرة منذ سنوات.وأكد باباجان ان بلاده تسعى دوما لايجاد الحلول السلمية لهذه القضايا الخاصة معتبرا انه ليس هناك وقت للوقوف موقف المتفرج ابدا خاصة مع سقوط ابرياء يذهبون ضحايا الانشطة الارهابية
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
6
تباين حيال إعدام علي حسن المجيدإصابة ثلاثة عراقيين برصاص شركة للحماية
النهار اللبنانية
برز أمس تباين بين اركان الحكم العراقي حيال تنفيد حكم الاعدام في حق علي حسن المجيد الملقب "علي الكيماوي". ففيما اعلن الناطق باسم الحكومة علي الدباغ ان الحكم سينفذ "في الايام المقبلة"، أكد نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي ان الحكم "لا ينفذ الا بمرسوم جمهوري من مجلس الرئاسة". وقال الهاشمي الامين العام لـ"الحزب الاسلامي العراقي"، احد اكبر الاحزاب السنية، في بيان عن مكتبه الاعلامي ان "القوات الأميركية التي يحتجز لديها المدانون يترتب عليها عدم تسليمهم لأي طرف دون إذن من مجلس رئاسة الجمهورية". واضاف ان "السفارة الأميركية في بغداد أكدت التزامها الحرفي لذلك" خلال اتصال هاتفي مع الهاشمي الاربعاء.وكان مصدر حكومي أفاد في الرابع من تشرين الاول ان السلطات العراقية ارجأت تنفيذ حكم الاعدام الصادر على المجيد ابن عم الرئيس العراقي الراحل صدام حسين والذي دين بارتكاب مجازر في حق آلاف من الاكراد.لكن الدباغ أوضح ان حكم الاعدام سينفذ "في الايام المقبلة".وكان الناطق باسم المحكمة الجنائية العليا القاضي منير حداد قال الشهر الماضي ان الرئاسة العراقية لا يمكنها تأجيل الحكم على مساعدي صدام او تخفيفه. وصادقت هيئة التمييز التابعة للمحكمة الجنائية العراقية العليا مطلع الشهر الماضي على حكم الاعدام على المجيد ووزير الدفاع سابقا سلطان هاشم احمد وحسين رشيد التكريتي الذين كان يجب ان يعدموا شنقا في غضون شهر انتهت في الرابع من تشرين الاول.وعلقت الناطقة باسم السفارة الأميركية في بغداد ميريبي نانتانغو: "ما نفهمه هو انه لا تزال هناك مناقشات داخل الحكومة العراقية في شأن كيفية تنفيذ الحكم ونحن ننتظر قرار السلطات العراقية".ويذكر ان الرئيس العراقي جلال طالباني ونائبه الهاشمي يعارضان حكم الاعدام ويرفضان توقيعه.والمجيد الذي كان عضو مجلس قيادة الثورة المنحل، ابرز المتهمين في قضية الانفال ضد الكرد وكذلك في قضية قمع الانتفاضة التي قضى فيها نحو مئة الف من الشيعة في مدن جنوب العراق.وكانت "الانتفاضة الشيعية" التي تسمى "الانتفاضة الشعبانية" في جنوب العراق تلت هزيمة الجيش العراقي امام قوات التحالف التي شنت في كانون الثاني 1991 حربا بعد اشهر من غزو نظام صدام الكويت، وسيطر الشيعة حينذاك على معظم مناطق الجنوب العراقي.وفي ملف شركات الامن الاجنبية، اعلنت الشرطة العراقية اصابة ثلاثة اشخاص بينهم صحافية كردية تعمل لحساب فضائية "زاكروس" بجروح اثر اطلاق عناصر حماية لشركة امنية اجنبية النار شمال مدينة كركوك. واوضح قائد شرطة محافظة كركوك العميد تورهان يوسف ان "تحقيقات مشتركة مع القوات الاميركية جارية لمعرفة الشركة المتورطة في القضية".ويذكر ان فضائية "زاكروس" تابعة لـ"الحزب الديموقراطي الكردستاني" الذي يتزعمه رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني.وتحدث الجيش الأميركي ومصدر في قيادة شرطة محافظة القادسية عن اعتقال عضوين في مجلس المحافظة (كبرى مدنها الديوانية) عن التيار الصدري يشتبه في تورطهما في تسهيل هجمات ارهابية في عمليتين منفصلتين.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
7
البخيت يؤكد دعم الأردن للعملية السياسية في العراق
الغد الأردنية
أكد رئيس الوزراء الدكتور معروف البخيت دعم الاردن للعملية السياسية الجارية في العراق وضرورة اشراك جميع العراقيين فيها لضمان نجاحها وبما يعزز الهوية الوطنية العراقية. وبحث البخيت خلال استقباله في مكتبه برئاسة الوزراء امس نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي آليات تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين في شتى المجالات.وأكد رئيس الوزراء على الموقف الاردني الثابت والداعم للعراق الشقيق، مشيرا الى التوجيهات الملكية السامية لتقديم كل السبل الممكنة والكفيلة بالتخفيف من حدة المعاناة التي يواجهها الشعب العراقي.من جانبه عبر نائب الرئيس العراقي عن الشكر للاردن ملكا وحكومة وشعبا على التسهيلات والرعاية المقدمة للعراقيين المقيمين في الاردن وخاصة فيما يتعلق بمسألتي التعليم والصحة.وبين ان العراق يواجه مشكلة كبيرة في الصروح التعليمية وحاجتها الى اعادة اعمار العراق مؤكدا ان العراق بحاجة الى عون اردني في مجال اعادة اعمار مؤسسات التعليم والمدارس. وقال انه وعلى الرغم من حجم التحديات والصعاب التي لا تزال موجودة الا ان العراق وبوحدة ابنائه ودعم اشقائه قادر على تجاوزها. وعبر الهاشمي في تصريح لوكالة الانباء الاردنية عن السعادة للقاء رئيس الوزراء والتباحث في العديد من المسائل التي تهم الجارين الشقيقين.وأشاد بمستوى العلاقات الثنائية التي تربط البلدين وبحرص الاردن على ان يرى فجرا عاجلا لمحنة العراق وخلاصا سريعا من المحنة القائمة وحرصه على دفع مشروع المصالحة الوطنية ورؤية العراق الذي سلب حتى اليوم حقه في الحياة عائدا الى حياته الطبيعية والاستقرار.وعبر عن امتنانه لجلالة الملك ولرئيس الوزراء على المواقف المسؤولة التي تعبر عن نبل المضامين في وقفة الاردن واستضافته للجالية العراقية المقيمة فيه.كما عبر عن الامل بعودة العلاقات التجارية البينية بين العراق والاردن في المستقبل القريب الى سابق عهدها داعيا القطاع الصناعي في الاردن الى الاستعداد للمباشرة في انطلاقة حملة الاعمار التي طال انتظارها.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
8
أكراد العراق يستغيثون بالجامعة العربية
العرب اليوم
القت التهديدات التركية ضد منطقة كردستان العراق في الآونة الاخيرة بظلالها على العلاقات الداخلية بين المكونات السياسية في العراق فيما تتعرض الجامعة العربية لانتقادات كردية على صمتها جراء الازمة.وتهاجم القوى والاحزاب الكردية نظيراتها الاحزاب والتيارات العراقية على خلفية تصريحات صدرت منها تشير الى ان الاكراد هم أصل المشكلة مع تركيا بسبب ايواء حزب العمال الكردستاني. وفي حين تدخلت بعض القوى السياسية العراقية مع الجانب التركي لتفادي حدوث اجتياح تركي لشمال العراق.وانتقد جمال عبد الله المتحدث باسم حكومة إقليم كردستان موقف بعض الاحزاب العراقية "المتشفي" بالازمة التي تتعرض لها منطقة كردستان العراق على حد تعبيره.وعلى الصعيد ذاته استغرب عبدالله موقف الجامعة العربية "السلبي" حيال الازمة مع اكراد العراق على حد وصفه. واعتبر ان ذلك يعطي مؤشرا على ان الامر بات وكأنه مخطط له من الكثير من الاطراف العراقية والعربية.واوضح متسائلا الا يفترض ان تتدخل الجامعة العربية في مثل هذه الازمة وتعالج الموقف من دون حدوث اية مخاطر تهدد الامن الوطني العراقي.على الصعيد الميداني رأى محللون ان الجيش التركي يستعد لشن عمليات محدودة ضد مقاتلي حزب العمال يتوخى منها تحقيق مكاسب نفسية اكثر منها عسكرية.ولفت الخبراء الى انه بالرغم من دعوات بغداد الى اتاحة فرصة اخيرة للتفاوض ومن تحذيرات واشنطن, فان البرلمان التركي أرسى مبدأ التدخل عسكريا ضد قواعد حزب العمال الكردستاني في العراق بالتصويت على مذكرة تسمح بهذا التدخل عند الاقتضاء لمدة عام.وقال سيدان لاجينر رئيس معهد الابحاث الاستراتيجية الدولية انه بعدما كانت الحكومة معارضة لعملية عسكرية خارج الحدود "واجهت ضغوطا قوية جدا من الرأي العام ووسائل الاعلام والجيش".وقال لاجينر "لا اتوقع عملية واسعة النطاق بل سلسلة من العمليات الصغيرة. سيطلق الجيش التركي صواريخ ويشن غارات جوية ويقوم بعمليات عدة محدودة المدى" على اهداف معينة يقررها مع الحكومة.واضاف لاجينر انه "واثق من ان الجيش سيدمر فيها البنى التحتية القائمة والشبكات الكهربائية وطرق النقل".ويبقى السؤال المطروح حول توقيت بدء العملية العسكرية, وهو سؤال يصعب على الاختصاصيين الرد عليه.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
9
تركيا تحشد 6 آلاف عنصر أمن على حدود العراق الشمالية
القبس
اكد مراقبون ان حركة الجيش التركي على الحدود مع شمال العراق كانت كثيفة بشكل ملحوظ امس، حيث تم نشر نحو 60 الفا من قوات الامن وذلك عقب تفويض البرلمان الحكومة صلاحية شن عمل عسكري ضد 'المتمردين' هناك، جددت الحكومة العراقية دعوتها امس لتركيا امس إلى عدم شن ضربة عسكرية ضد المتمردين الاكراد في شمال العراق. وقال المتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ، في ظهور نادر في البيت الابيض امس، ان 'بغداد تأمل في ان تختار انقرة عدم اللجوء إلى الحل العسكري وعدم عبور الحدود العراقية'.انقسام بين بغداد والأكرادوكان رئيس الوزراء نوري المالكي اكد الاربعاء تصميمه على استئصال 'متمردي' حزب العمال الكردستاني من الاراضي العراقية، وهي تصريحات فسرها مراقبون على انها تمثل 'تضاربا' في المصالح بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة كردستان العراق. فقد تظاهر آلاف الاكراد العراقيين امام مقر الامم المتحدة في محافظة اربيل وفي مدينة دهوك التي تقع على الحدود مع تركيا احتجاجا على قرار انقرة التوغل في شمال العراق لمطاردة حزب العمال. كما ان حكومة إقليم كردستان اكدت ان اي توغل تركي في شمال البلاد سيشكل 'خرقا للقانون الدولي وميثاق الامم المتحدة'، داعية انقرة للحوار حول مسألة المتمردين الاكراد. وقال رئيس برلمان الإقليم العراقي عدنان ان 'تركيا تريد استهداف التجربة الكردية في الإقليم بحجة ملاحقة عناصر حزب العمال، لان هناك اناسا في تركيا لا يريدون لهذه التجربة ان تكون موجودة في الإقليم'.وضرورة السيطرة على نشاطات حزب العمال لا تشكل، بالنسبة لبغداد، سوى احد التعقيدات التي تشوب العلاقات بين الحكومة المركزية والسلطات المحلية. خلاف على النفط ومن النقاط الخلافية البارزة بينهما، مسألة السيطرة على كركوك، المدينة النفطية الكبرى في شمال العراق، وهي مدينة تتعدد فيها القوميات ونظمت فيها السلطات الكردية برنامج ترحيل طوعي للسكان العرب، فيما تطرح تركيا فيها نفسها بمنزلة حامية للاقلية التركمانية. كذلك يثير استغلال الموارد النفطية في شمال العراق توترا مع الإدارة المركزية التي تأخذ على المسؤولين الاكراد توقيعهم عقودا واتفاقات مع شركات اجنبية من دون التشاور معها.
ت
عنوان الخبر أو القرير
مكان النشر
10
الحكومة العراقية تعترض على عدم إبلاغها بالدعوة التي وجّهها بوش ... وفد عشائر الأنبار إلى واشنطن لن يناقش مسألة الفيديرالية
الحياة
قال علي الحاتم، شيخ عشائر الدليم في العراق، ان «وفداً من شيوخ واعضاء مجلس صحوة الانبار سيتوجه الى واشنطن خلال ايام للقاء الرئيس جورج بوش» فيما أبدت الحكومة العراقية اعتراضها على عدم إبلاغها بالدعوة من الجانب الاميركي والعشائر ايضاً.واوضح الحاتم لـ «الحياة» ان مجموعة من شيوخ عشائر الانبار تلقوا دعوة لزيارة واشنطن ولقاء كبار المسؤولين هناك وقال ان «الزيارة تأتي بناءً على دعوة قدمها الرئيس الاميركي لمجلس صحوة الانبار تثميناً للجهود التي بذلها في تحقيق الامن والاستقرار في المحافظة» مشيراً الى ان «الوفد سيضم كلاً من الشيخ احمد ابو ريشة زعيم مجلس الصحوة واثنين من اعضاء مجلس انقاذ الانبار وعدداً من وجهاء وشيوخ الانبار».وأضاف ان الوفد سيركز في محادثاته مع الجانب الأميركي على «موقع اهل السنة في العملية السياسية وتوسيع مشاركتهم، فضلاً عن ايجاد السبل الفاعلة للنهوض بالوضع الامني في البلاد على خلـــفية نجاح تجربة الانبار».وتابع ان «دعوة الرئيس بوش ليست جديدة، اذ سبق وان دعا الشيخ عبد الستار ابو ريشة لزيارة واشنطن» واضاف: «ابو ريشة سيكون الوسيط بين مجلس عموم العشائر العربية والعراقية والجانب الاميركي» ولفت الى ان «زيارة وفد صحوة الانبار للولايات المتحدة لا علاقة لها بمشروع الفيديرالية الذي طرحه عمار الحكيم نائب رئيس المجلس الاسلامي الاعلى، او بمشروع تقسيم البلاد الذي اقره مجلس الشيوخ الاميركي» موضحاً ان «اهل السنة يرفضون مشروع الفيديرالية رفضاً قاطعاً ولا يمكن مناقشة ذلك مع اي جهة مهما كانت مكانتها السياسية».وكان الرئيس الاميركي قام قبل نحو شهر بزيارة لافتة الى الانبار التقى خلالها رئيس مجلس صحوة الانبار الشيخ ستار ابو ريشة الذي لقي حتفه بانفجار عبوة ناسفة بعد ذلك بأسبوع.من جانبه انتقد مستشار رئيس الوزراء لشؤون العشائر كريم بخاتي طريقة إجراء الزيارة مشيراً الى انها «كان يفترض ان تتم عبر الحكومة العـــراقية» واعتبر «توجيه الدعوات بهذا الشكل تجاوزاً لصلاحيات الحكومة المركزية سيما وان مجلس صحوة الانبار يعد الآن من المـــكونات المهمة لتشكيلة العملية السياسية في البلاد» لافتاً الى «ضرورة إطلاع الحكومة المركزية على كل التحركات سواء من الجانب الاميركي او من المــكونات السياسية المختلفة».ويرى احد المــقربين من حكومة المالكي رافضاً ذكر اسمه ان «دعوة الرئيس الاميركي لقادة صحوة الانبار أمر جيد» وقال لـ «الحياة» ان «الادارة الاميركية بدأت تنفتح على كل مكونات العملية السياسية وهي بذلك تعتبر صحوة الانبار قوة سياسية جديدة اضيفت الى القوى السياسية السنية المشاركة في العملية السياسية» وتابع ان «الدعوة التي وجهت الى شيوخ ووجهاء الانبار في مجلس الصحوة كانت بسبب الانجازات الكبيرة التي تحققت في الجانب الأمني في المحافظة بعد تطهيرها من القاعدة
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
11
اعتقال اثنين من أعضاء مجلس محافظة القادسية وملاحقة خمسة آخرين حملة أمريكية ضد مسؤولين في التيار الصدري
الشرق القطرية
أعلن الجيش الامريكي في العراق ومصدر في قيادة شرطة محافظة القادسية اعتقال عضوين في مجلس المحافظة عن التيار الصدري يشتبه في تورطهما في تسهيل هجمات ارهابية في عمليتين منفصلتين.وقال بيان للجيش الأمريكي ان "قوات عراقية اعتقلت محمد عبدالحسن الملقب بابو جعفر عضو مجلس محافظة (القادسية) للاشتباه في تورطه في تسهيل هجمات ارهابية ضد قوات التحالف والمدنيين خلال عملية استخباراتية في وسط الديوانية". واضاف البيان "يعتقد ان المشتبه به استخدم منصبه الحكومي لدعم الانشطة الارهابية والاجرامية في المحافظة"، مؤكدا ان "القوات العراقية تملك امرا قضائيا ساريا لاعتقاله". واوضح ان "المعلومات الاستخباراتية تؤكد ان المعتقل يلتقي بصورة منتظمة بقادة ارهابيين يساعدونه للحصول على اسلحة ودعم مالي لتنفيذ هجمات دموية ضد المدنيين الابرياء وقوات التحالف".واكد البيان ان "عضو مجلس المحافظة استخدم نفوذه الحكومي لاطلاق سراح مسلحين من السجن، كما ساعد ارهابيين للحصول على وظائف في الشرطة العراقية وقوة حماية المنشآت".من جانب آخر، اكد مسؤول في قيادة شرطة الديوانية ان "القوات الأمريكية اعتقلت عضو مجلس المحافظة حيدر عبد حمزة الملقب بابو شهد في منزله في الحي العصري وسط مدينة الديوانية في اطار قانون مكافحة الارهاب". وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه ان "ابو شهد مطلوب للقوات العراقية والأمريكية للمشاركة باعمال ارهابية ضد القوات العراقية والأمريكية". واشار الى ان "القوات الأمريكية اعلنت في وقت سابق عشرة آلاف دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن وجوده". واشار المصدر إلى ان "القوات المتعددة الجنسيات بالتعاون مع القوات العراقية عازمة على القبض على خمسة مسؤولين في مجلس المحافظة والمجالس البلدية مطلوبين في اطار قانون مكافحة الارهاب"، دون الافصاح عن اسمائهم وانتمائهم السياسي لدواع امنية.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
12
ضوء أخضر للجيش التركي لاجتياح شمال العراق
الدستور الأردنية
وافق البرلمان التركي باغلبية كبيرة امس على طلب الحكومة التركية السماح للقوات المسلحة التركية بعبور الحدود الى شمال العراق لسحق المتمردين الاكراد المرابطين هناك كما اعلن رئيس البرلمان غوكسال توبتان. فيما حث الرئيس الامريكي جورج بوش تركيا امس على عدم القيام بعملية عسكرية كبيرة عبر الحدود داخل العراق.وقال بوش في مؤتمر صحفي "نحن نوضح لتركيا بجلاء اننا نعتقد انه ليس من مصلحتها ارسال قوات الى العراق.في واقع الامر لهم قوات بالفعل متمركزة في العراق ، ولا نعتقد ان من مصلحتهم ارسال مزيد من القوات ". ووافق البرلمان على مذكرة قدمتها الحكومة للحصول على الضوء الاخضر لسنة واحدة لشن غارة او عدة غارات في شمال العراق بتأييد 526 نائبا من اصل 550 في حين صوت 19 نائبا ضد هذا الاجراء
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
13
تركيا تطلب تسليم‏3‏ من الحزب الكردستاني لإلغاء اجتياحها لشمال العراق
الأهرام
أعلنت الحكومة التركية أمس استعدادها للتخلي عن فكرة مهاجمة شمال العراق مقابل تسليمها ثلاثة من قادة حزب العمال الكردستاني المحظور في تركيا‏.‏وأكدت صحيفة ميلليت التركية‏,‏ أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان سيطلب من الرئيس الأمريكي جورج بوش‏,‏ خلال اجتماعه به في واشنطن الشهر المقبل‏,‏ ممارسة الضغوط علي الحكومة العراقية من أجل تسليم تركيا الأسماء القيادية في حزب العمال الكردستاني‏.‏وأضافت الصحيفة أن الزعماء الثلاثة يختبئون حاليا في شمال العراق‏,‏ وأن المخابرات التركية تعرف مواقع إقامتهم‏,‏ وفي حالة اعتقالهم وتسليمهم للسلطات التركية فلن يتم اجتياح شمال العراق‏.‏ووسط توقعات متعددة بتوقيت العملية العسكرية التركية في شمال العراق‏,‏ كشفت صحيفة جمهورييت النقاب عن أن حجم العملية وتوقيتها سيتم تحديده في‏24‏ أكتوبر الحالي‏,‏ خلال اجتماع مجلس الأمن القومي برئاسة عبدالله جول‏,‏ لبحث جميع الخطط المتعلقة بالعملية العسكرية المرتقبة في شمال العراق‏.‏
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
14
حريق في مستودعات اللاجئين في دمشق ... الأردن يضع نظاماً جديداً لمنح تأشيرات دخول للعراقيين
الحياة
أعلن وزير الداخلية الأردني عيد الفايز أن بلاده بصدد «وضع اللمسات الاخيرة» على نظام منح تأشيرة للعراقيين الراغبين بدخول الأردن، فيما شب حريق كبير أمس في مستودعات تابعة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في منطقة دوما (20 كلم جنوب دمشق) أتى على قسم كبير منها.ونقلت وكالة الانباء الاردنية الرسمية (بترا) عن الفايز قوله ان «الحكومة الأردنية بصدد وضع اللمسات الأخيرة على موضوع منح التأشيرة لدخول العراقيين للمملكة وانه تم عمل نماذج خاصة بذلك بناء على طلب السلطات العراقية».وأشار الى ان الحكومة «تقدم الإمكانات والاجراءات اللازمة لتسهيل إقامة الأشقاء العراقيين في الأردن اضافة الى تسهيل عملية دخولهم وخروجهم على المعابر الحدودية».وكان الفايز أكد مطلع الشهر الحالي ان وزارته تدرس عروضا من شركات بريدية عدة لتحيل عليها نظام تأشيرات دخول العراقيين الى الاردن. وقال في ذلك الوقت إن الوزارة «ستسعى للتعامل مع شركات يتوفر لديها اكبر عدد من الفروع في العراق لتشمل كل المحافظات العراقية حتى تسهل على العراقيين اينما وجدوا حق تقديم طلبات التأشيرة».وأوضح انها «اعدت نموذج طلب التأشيرة الذي سيتم تعميمه لاحقا على الشركة التي ستتولى تسلم النماذج من العراقيين في العراق وتسليمها الى وزارة الداخلية في الاردن للحصول على رد فيما يتعلق بالتأشيرة». وبحسب الفايز فإن «الوزارة ستعتمد السفارات الاردنية في الخارج لمنح تأشيرات دخول بالنسبة الى العراقيين المقيمين خارج العراق».ووفقا للامم المتحدة يستضيف الاردن نحو 750 الف عراقي. وعادة لا يحتاج العراقيون الى تأشيرات لدخول المملكة الا ان بعضهم يمنع من الدخول عند الحدود من جانب السلطات الاردنية ما دفع الحكومة العراقية الى الطلب من نظيرتها الاردنية وضع نظام تأشيرات الدخول.على صعيد آخر اندلع حريق كبير أمس في مستودعات تابعة للمفوضية العليا لشؤون اللاجئين في منطقة دوما (20 كلم جنوب دمشق) أتى على قسم كبير منها. واستطاعت المفوضية إخلاء أكثر من 700 عراقي كانوا موجودين في المكان أثناء حدوث الحريق من دون أن يصابوا بأذى، فيما باشرت السلطات السورية التي أشرفت على عملية الإطفاء في التحقيقات لمعرفة أسباب الحريق.وتحوي المستودعات على أكثر من خمسة آلاف خيمة للاجئين العراقيين استخدمت سابقا في بناء مخيم لاستضافتهم ابان الغزو الأميركي للعراق في العام 2003، إضافة إلى البطانيات والفرش ومساعدات طبية وغذائية. كما يضم المكان نفسه مكتباً لتسجيل اللاجئين العراقيين الذي يتوافدون إليها بالآلاف يوميا لتسجيل أسمائهم للحصول على طلبات اللجوء ومساعدات إنسانية.وقدر مسؤول في المفوضية حجم الأضرار بمئات الآلاف من الدولارات. وقالت مسؤولة الإعلام في المفوضية دانيا العشي لـ «الحياة»: «استطعنا نقل كل الحواسيب التي تحوي على قيود اللاجئين إلى مكاتبنا في دمشق من دون ان تصاب بضرر
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
15
آلاف الأكراد يتظاهرون ضد التوغل التركي.. وانقرة: الفرصة مازالت سانحة لحل توافقي ..بغداد تدعو عناصر «العمال الكردستاني» لمغادرة العراق
الشرق القطرية
دعا وزير خارجية العراق هوشيار زيباري عناصر حزب العمال الكردستاني لمغادرة العراق «بأسرع ما يمكن». وقال زيباري ان حكومة العراق غير مرتاحة للتصويت التركي، داعيا الى الحوار بين البلدين. وفي هذه الاثناء اجتمعت اللجنة الثلاثية العراقية- الامريكية- التركية لبحث الازمة. وشارك في الاجتماع شروان الوائلى وزير الدولة العراقي لشؤون الامن الوطني والسفيران الامريكي والتركي لدى العراق حيث اكد خلاله الجانب العراقي مسؤولية الحكومة الاتحادية لحل مسألة وجود حزب العمال الكردستاني في اقليم كردستان وعزمها عدم السماح له بالبقاء داخل الاراضي العراقية. من جانبه، المح وزير الخارجية التركي علي باباجان الى ان الفرصة مازالت سانحة لحل توافقي لمشكلة المتمردين الاكراد الاتراك في شمال العراق، مؤكدا ان هذه المسألة ستناقش خلال اجتماع دول جوار العراق.ويعقد اجتماع دول جوار العراق في اسطنبول مطلع الشهر المقبل بمشاركة مجموعة الثماني والدول الدائمة العضوية في مجلس الامن الدولي. وقال باباجان الخميس للصحفيين بعد لقاء مع الرئيس المصري حسني مبارك ان "الاجتماع الوزاري لدول جوار العراق الذي سيعقد في اسطنبول في الثاني من نوفمبر المقبل بمشاركة وزراء خارجية دول مجموعة الثماني والدول الدائمة العضوية في مجلس الامن سيعطي فرصة لمناقشة كافة المشاكل في العراق ومشكلتنا مع الارهاب وعناصره". ولكنه حذر في نفس الوقت من انه لا ينبغي على "اي طرف ان يعتبر ان تركيا ليست عازمة على مكافحة الارهاب"، مضيفا "ان لدى تركيا العزم والتصميم على مواصلة مكافحة الارهاب وليس هناك تردد في ذلك". وكان الوزير التركي يرد بشكل غير مباشر في ما يبدو على تصريحات المتحدث باسم وزارة الدفاع الامريكية (البنتاغون) جيف موريل الذي قال الاربعاء ان تركيا "ليست مستعجلة" لشن عملية عسكرية ضد المتمردين الاكراد الاتراك المتحصنين في شمال العراق محذرا من "عواقب كبيرة لا تقتصر علينا ولكن تشمل الاتراك ايضا". وقطعت الحكومة التركية الاربعاء خطوة جديدة في تهديدها بالتوغل العسكري في شمال العراق بعد حصولها على موافقة البرلمان على مهاجمة المتمردين الاكراد الاتراك في كردستان العراق. الى ذلك، تظاهر آلاف الاكراد العراقيين امام مقر الامم المتحدة في محافظة اربيل كبرى مدن اقليم كردستان العراق احتجاجا على قرار تركيا التوغل في شمال العراق لمطاردة حزب العمال الكردستاني. ورفع المتظاهرون الاعلام الكردية ولافتات كتب عليها باللغات العربية والانجليزية والكردية "لا للحل العسكري نعم للحل الدبلوماسي" و"نطالب الحكومة العراقية والمجتمع الدولي الوقوف ضد التهديدات التركية" و"خرق حدود كردستان خرق لسيادة شعب كردستان". وهتف المتظاهرون "كلا للتهديدات التركية، نعم للسلام". وبدورها دعت حكومة اقليم كردستان العراق انقرة الى اجراء حوار مباشر وناشدت تركيا الامنتاع عن اي عمل عسكري في العراق. وناشد الرئيس العراقي طارق الهاشمي الحكومة التركية بضبط النفس وإعطاء مهلة للمساعي السياسية لحل الأزمة الراهنة بأفضل طريقة ممكنة. وقال البيان إن "لقاءات الهاشمي مع المسؤولين الأتراك تمخضت عن نتائج طيبة أدت إلى تخفيف حدة التوتر من أجل القيام بجهد مشترك بين الحكومتين العراقية والتركية بصورة عاجلة، لوقف العمليات الإرهابية عبر الحدود وذلك من خلال تنسيق السياسات والمواقف وتشكيل لجان مشتركة لمراجعة المسائل العالقة ومتابعتها ميدانيا في إطار الاتفاقية الأمنية الموقعة بين حكومتي البلدين".
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
16
الحكيم في السماوة لترطيب الأجواء بين عشيرة المحافظ السابق والحكومة
الحياة
أنهى رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي عبدالعزيز الحكيم زيارته المفاجئة الى محافظتي الديوانية والسماوة التقى خلالها عائلتي المحافظين اللذين قتلا في آب (اغسطس) الماضي بهجومين استهدفا موكبيهما. وعمل الحكيم على ترطيب الاجواء مع العائلتين بعد احتجاج عشيرة البو حسان، التي ينتمي لها محافظ السماوة محمد علي الحساني، لدى الحكومة من عدم اعلان نتائج التحقيق وعدم حضور رئيس الوزراء نوري المالكي مجالس العزاء.وكانت مصادر حكومية أبلغت «الحياة» ان «عائلة محافظ السماوة السابق، الذي اغتيل في العشرين من آب الماضي بانفجار قنبلة بموكبه في بلدة الرميثة بعد اسبوعين من اغتيال خليل جليل حمزة محافظ الديوانية بالطريقة نفسها، احتجت لدى الحكومة العراقية على عدم الاعلان عن نتائج التحقيق الخاص بالحادث كما وعد رئيس الوزراء عائلة الضحية».واشارت الى ان «عشيرة البو حسان أعادت أيضاً مبلغ 8 ملايين دينار عراقي كان قدمها المالكي للعائلة كمساهمة في مجلس عزاء الحساني عن طريق وزير الامن الوطني شروان الوائلي». وأكد ابو كرار الحجيمي، عضو مجلس محافظة السماوة في اتصال مع « الحياة « ان هذه «الخطوة جاءت ايضا احتجاجا على عدم حضور المالكي التعزية والاكتفاء بإرسال الوائلي ممثلا عنه». واضاف «بعد الاحتجاج وقبل عيد الفطر المبارك اعلن قائد شرطة السماوة الانتهاء من التحقيقات الخاصة بمقتل المحافظ وتعهد بعرض المتهمين واعترافاتهم على التلفزيون الا ان الامر لم ينفذ حتى الآن».من جانبه ذكر رئيس مجلس محافظة الديوانية الشيخ حسين الخالدي لـ «الحياة» ان الحكيم زار المحافظة لتقديم التعازي الى عشيرة الاكرع، إحدى أكبر عشائر المحافظة التي ينتمي اليها المحافظ السابق جليل خليل حمزة الذي قضى بانفجار عبوة ناسفة مطلع آب الماضي ابان تلقي الحكيم العلاج في طهران. واوضح ان الحكيم دعا شيوخ العشائر والمسؤولين المحليين الى مواصلة بناء العراق وتفعيل دور القانون والتكاتف في ما بينهم، كما أوصى محافظ الديوانية حامد الخضري بأن يولي اهتمامه مسائل الأمن والخدمات والاعمار والاستثمار ومحاربة الفساد الاداري وتعزيز الوحدة الوطنية، كما دعا الى إقامة اقليم الوسط والجنوب واصفاً ذلك بأنه «مطلب جماهيري وشرعي نص عليه الدستور
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
17
ليتوانيا تعيد جزءا من قواتها للعراق
الشرق القطرية
أعلنت وزارة الدفاع الليتوانية ان ليتوانيا التي سحبت في اغسطس من العراق قوتها المكونة من 56 جنديا، ستجدد جزئيا حضورها في العراق. واوضح بيان للوزارة ان 40 عسكريا سيتوجهون الى العراق في 19 اليوم الجمعة. وسيتم نشر هؤلاء الجنود لستة اشهر في جنوب شرق بغداد تحت قيادة امريكية. والقوة الليتوانية التي كانت ضمن كتيبة تحت قيادة دنماركية عادت في اغسطس الماضي الى بلادها بعد قرار الدنمارك الانسحاب من العراق. واكد الرئيس الليتواني فالداس ادامكوس حينها ان ذلك لا يعني تخلي بلاده عن التزاماتها في العراق، مضيفا "نحن مقتنعون بان التزامنا في العراق سيخدم مكافحة الارهاب".
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
18
نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي: تنفيذ حكم الإعدام بالمدانين في قضية الأنفال لا يتم إلا بمرسوم جمهوري من مجلس الرئاسة
وكالة الأخبار العراقية
أكد نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، أن مسألة تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة من المحكمة الجنائية العراقية العليا المتعلقة بقضية الأنفال قد حسمت منذ فترة. و أشار فخامة النائب إلى أن المحكمة الاتحادية العليا و مجلس شورى الدولة سبق و أن "اصدرا قرارين يؤكدان فيهما أن شرعية تنفيذ أحكام الإعدام الصادرة من جميع المحاكم العراقية بضمنها المحكمة الجنائية العراقية العليا لا تنفذ إلا بصدور مرسوم جمهوري من مجلس الرئاسة"، موضحا أن "هذين القرارين تم تعميمهما على الدوائر الحكومية كافة و يفترض الالتزام بهما حرفيا".و أكد نائب رئيس الجمهورية، في معرض رده على أسئلة الصحفيين حول الأخبار التي ترددت بشأن تنفيذ حكم الإعدام بالمدانين في قضية الأنفال، أن "القوات الأمريكية التي يحتجز لديها المدانين يترتب عليها عدم تسليمهم لأي طرف دون إذن من مجلس رئاسة الجمهورية"، موضحا أن "السفارة الأمريكية في بغداد أكدت التزامها الحرفي بذلك"، من خلال اتصال هاتفي مع فخامته يوم الأربعاء 17-10-2007.و شدد فخامة النائب على أن ما نشر في بعض وسائل الإعلام حول الموضوع لا يتعدى أن يكون إشاعة لبعض الأطراف لا أساس لها من الصحة.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
19
جنرال أميركي: المدن العراقية ستضيء بالكامل خلال 5 سنوات
الشرق الأوسط
توقع مسؤول اميركي رفيع ان تكتمل مشاريع تزويد المدن العراقية بالكهرباء في عام 2013، أي بعد خمس سنوات من الآن، لكنه اشار الى ان الاوضاع ستستمر في التحسن. وقال الجنرال بريغ والش قائد الوحدات الهندسية الاميركية في منطقة الخليج، إن امدادات الكهرباء في أفضل حالاتها، وتستمر الآن في المدن العراقية حوالي 14 ساعة يومياً، في حين تصل في بغداد الى ما بين 8 الى 9 ساعات يومياً، مشيراً الى انه تمت زيادة 1520 ميغاوات من امدادات الكهرباء، وقال إن الزيادة على المدى القريب تهدف الى ان تكون ساعات الامداد الكهربائي للمدن ما بين 10 الى 12 ساعة، وفي بغداد ما بين 10 و12 ساعة يومياً كذلك. وقال إن خمس سنوات هي الفترة الكافية ليكتمل إنشاء جميع محطات التوليد الكهربائي التي تقرر تشييدها. واوضح الجنرال والش، الذي عاد للتو من المنطقة في لقاء مع مجموعة من المراسلين في واشنطن، ان التيار الكهربائي في بغداد كان يستمر قبل الغزو الاميركي ما بين 20 الى 22 ساعة، مشيراً الى ان نظام الرئيس السابق صدام حسين حافظ على استمرار امدادات الكهرباء في بغداد، لكن ذلك كان على حساب حرمان مدن وبلدات اخرى من الكهرباء، ويشمل ذلك بلدات وقرى في ضواحي بغداد. واضاف يقول «في بعض الاحيان لم تكن هناك اصلاً كهرباء، وهذا الوضع كان مريحاً لسكان بغداد وصعباً خارج العاصمة». واشار الى ان الوضع الراهن يرضي سكان المدن العراقية لكنه غير مريح لسكان العاصمة. وأقر الجنرال والش إن الناس عامة غير راضين عن خدمات الكهرباء. وكشف الجنرال والش النقاب عن المبلغ المخصص لاعادة البنيات التحتية في البلاد، وقال إن المبلغ الاجمالي يصل الى 11.6 مليار دولار، رصد منه حوالي 85.6 بالمائة لتنفيذ مشاريع من طرف الوحدات الهندسية في مجالات الكهرباء وانتاج النفط والماء والمجاري والصحة والتعليم والأمن والعدالة والنقل والمواصلات. وقال إن المساعدات التي قدمتها الوحدات الهندسية وفي مجال النفط، اتاحت ان يصل انتاح البلاد من النفط الى 2.3 مليون برميل يومياً، في حين بلغ انتاج الغاز 3000 طن في اليوم. وفي مجال الصحة يجري تشييد 85 مركزاً طبياً، و16 مستشفى، منها مستشفى للاطفال في البصرة. وفي مجال التعليم يجري حالياً تطبيق برنامج يهدف الى تمويل 810 مدارس بغرض توفير فصول دراسية لحوالي 324 الف طالب. وتشرف الوحدات الهندسية على انشاء اربع اكاديميات لتدريب رجال المطافئ، و96 وحدة مطافئ. وفي مجال النقل والمواصلات يجري تشييد 38 طريقاً بين القرى، و97 محطة للسكك الحديدية و14 مشروعاً في مجال الطيران. وجواباً على سؤال حول ما إذا كان بعض افراد الوحدات الهندسية قتلوا في عمليات عسكرية، قال الجنرال والش إن هذه الوحدات فقدت حتى الآن 64 من العراقيين الذين يعملون مع هذه الوحدات. يشار الى ان عدد الجنود الاميركيين، الذين قتلوا في حرب العراق تجاوز 3800 عسكري.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
20
عثمان: قضية الأكراد سياسية ولا يمكن حلها عسكريا
الشرق القطرية
انتقد قيادي كردي عراقي تخويل البرلمان التركي لحكومته القيام بعملية عسكرية في شمال العراق لتعقب نشطاء حزب العمال الكردستاني، واعتبر ذلك قرارا غير صائب ومخالف لكل القوانين الدولية. وحمّل الدكتور محمود عثمان عضو مجلس النواب العراقي الحكومة التركية مسؤولية ما آلت إليه العلاقة بينها وبين الأكراد الأتراك، وقال "نحن نحاول دائما الحفاظ على علاقة حسن الجوار، وقد دعونا الجانب التركي إلى إصدار عفو عن الأكراد الأتراك ـ وكثير منهم مدنيون ـ حتى يعودوا إلى بلادهم ويفتحوا معهم حوارا تكون فيه مرنة مع بعض مطالبهم كالاعتراف بحقوقهم الثقافية وما إلى ذلك، لكن الحكومة التركية رفضت ذلك ولم تتجاوب مع هذه المطالب بشكل كامل، ولذلك فهي من تتحمل المسؤولية عن تداعيات الأمر بالكامل"، على حد تعبيره. واستغرب عثمان قرار البرلمان التركي بتخويل الحكومة بأن تقوم بعمل عسكري ضد كردستان العراق، واعتبر ذلك قرارا مخالفا للقوانين الدولية وهروبا للأمام، وقال في هذا السياق "أعتقد أن قرار البرلمان التركي القاضي بمنح كامل الصلاحيات للحكومة للقيام باجتياح عسكري لمنطقة كردستان العراق قرار غير صائب، لأنه من غير المعقول أن يجيز برلمان ما لدولة ما لحكومته أن تدخل جيوشها لدولة أخرى مستقلة وذات سيادة، لأن مهمة البرلمان حل المشاكل وليس صناعة الحروب، لاسيما أن الجيش التركي له سوابق في هذا المجال، فقد دخل أكثر من 24 مرة إلى كردستان العراق وقصف واعتقل وقتل لكن هل انتهت المشكلة؟ طبعا لم تنته المشكلة لأنها سياسية ولا يمكن حلها إلا بالطرق السياسية وليس بالطرق العسكرية". وانتقد عثمان بشدة تصريحات الرئيس السوري بشار الأسد التي اعتبر فيها أن دفاع الأتراك عن أنفسهم أمرا مشروعا، وقال "الرئيس بشار الأسد كان متسرعا جدا في موقفه من قرار البرلمان التركي، وأعتقد أنه لم يكن بحاجة لإعطاء كل هذا الدعم على الرغم من أنه كان ضيفا على تركيا"، على حد تعبيره. يذكر أن الرئيس الأسد تقدم بفكرة القيام بمبادرة للتوصل إلى حل سياسي للتوتر المتصاعد بين تركيا وحزب العمال الكردستاني في شمال العراق، لكنه أكد حق أنقرة في الدفاع عن نفسها، وحمّل الولايات المتحدة مسؤولية التوتر الحاصل. وكان البرلمان التركي، أقر بأغلبية ساحقة، مذكرة الحكومة للقيام بعملية عسكرية في شمال العراق ضد مسلّحي حزب العمال الكردستاني، حيث أيد المذكرة 507 من النواب من بين 549، وعارضها 19 من نواب حزب المجتمع
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
21
الحرس الوطني الأميركي يعود إلى العراق
القبس
رويترز- تعتزم وزارة الدفاع الاميركية استدعاء ثماني وحدات من قوات الحرس الوطني، لنشرها مجددا في المواقع القتالية بكل من العراق وافغانستان، للمرة الاولى منذ اعادة هذه القوات الى الولايات المتحدة قبل ما يقرب من عام، بعد انتهاء مهامها في كلا البلدين.وقالت مصادر عسكرية اميركية ان البنتاغون سيلجأ لارسال مزيد من قوات الحرس الوطني لتلك المواقع، بهدف تخفيف العبء على قوات الجيش في كل من العراق وافغانستان.ومن المتوقع نشر سبع وحدات في العراق، فيما يتم نشر الوحدة الثامنة في افغانستان ومن بين الوحدات المقرر نشرها بالعراق، ستكون اثنتان منها مجهزة بكامل عتادها العسكري، من المتوقع ان يتم ارسالها الى المواقع القتالية بحلول الصيف المقبل، او في وقت مبكر من عام 2009، ضمن خطة احلال وتبديل الجنود الاميركيين، لكنها لن تزيد من حجم القوات الاميركية هناك.وتضم كل وحدة من وحدتي الحرس الوطني المجهزتين بالكامل، نحو 3500 جندي، وهو نفس حجم الوحدات القتالية الاخرى بالجيش الاميركي، فيما ستكون الوحدات الخمس الاخرى اصغر في الحجم والتشكيل والتجهيزات، بواقع الف عنصر بكل وحدة، حيث من المتوقع ان تتولى مهام الدعم والمساندة.ومن المقرر ان يتم نشر بعض هذه الوحدات في دولة الكويت المجاورة، حيث ستقوم من هناك بمهام حماية موانئ تصدير النفط العراقية.اعتقالات في صفوف الصدريينميدانيا، اعلن الجيش الاميركي في العراق ومصدر في قيادة شرطة محافظة القادسية اعتقال عضوين في مجلس المحافظة (كبرى مدنها الديوانية) عن التيار الصدري يشتبه في تورطهما في تسهيل هجمات ارهابية في عمليتين منفصلتين.وقال بيان للجيش الاميركي ان 'قوات عراقية اعتقلت محمد عبد الحسن الملقب بأبو جعفر عضو مجلس محافظة (القادسية) للاشتباه في تورطه في تسهيل هجمات ارهابية ضد قوات التحالف والمدنيين خلال عملية استخباراتية في وسط الديوانية الاربعاء'.واضاف البيان 'يعتقد ان المشتبه فيه استخدم منصبه الحكومي لدعم الانشطة الارهابية والاجرامية في المحافظة' مؤكدا ان 'القوات العراقية تملك امرا قضائيا ساريا لاعتقاله' موضحا ان 'المعلومات الاستخباراتية تؤكد ان المعتقل يلتقي بصورة منتظمة بقادة ارهابيين يساعدونه للحصول على اسلحة ودعم مالي لتنفيذ هجمات دموية ضد المدنيين الابرياء وقوات التحالف.من جانب اخر، اكد مسؤول في قيادة شرطة الديوانية ان 'القوات الاميركية اعتقلت عضو مجلس المحافظة حيدر عبد حمزة الملقب بأبو شهد في منزله في الحي العصري وسط الديوانية في اطار قانون مكافحة الارهاب'، مشيرا الى ان القوات الاميركية اعلنت في وقت سابق عشرة آلاف دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن تواجده.9 قتلى بهجمات متفرقةمن جهة اخرى، عاش العراق امس يوما هادئا نسبيا، حيث لم يسجل سوى عدد محدود جدا من الهجمات منها انفجار عبوة ناسفة داخل مدرسة ابتدائية في البصرة (جنوب بغداد) اسفرت عن مقتل طفل واصابة سبعة اخرين بجروح.وانفجرت سيارة مفخخة وسط سوق شعبي في كركوك (شمال) مما اسفر عن اصابة عشرة مدنيين بجروح، في وقت قتل فيه اخرون في اشتباكات بين الجيش العراق ومسلحين مجهولين، وعثر على جثتين مجهولتي الهوية في بعقوبة (شمال شرق)، وادى انفجار عبوة ناسفة استهدف دورية للشرطة العراقية في الموصل (شمال) الى مقتل ثلاثة اشخاص واصابة اخرين بجروح.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
22
أكد الحرص على أن يكون قانون النفط عامل توحيد بين العراقيين ... برهم صالح: كل القوى السياسية ترفض التقسيم وتحول سياسي لدى المواطنين أدى الى تحسن الأمن
الحياة
اعتبر نائب رئيس الوزراء العراقي برهم صالح ان التحول السياسي لدى العشائر والمواطنين كان العامل الأساسي وراء تحسن الوضع الأمني، وأكد ان كل القوى السياسية العراقية، بما فيها الأكراد، ترفض تقسيم العراق، وأكد حرص الحكومة على ان يشكل قانون النفط عامل توحيد بين العراقيين لا تفرقة.وأوضح صالح في ندوة أقيمت في «مؤسسة الخوئي» في لندن مساء أول من أمس ان ثلاثة عوامل أساسية ساهمت في تحسن الأمن في البلد هي «تعزيز قدرات قوى الأمن العراقية، وزيادة قوات التحالف والتحول السياسي لدى العشائر والمواطنين ضد الارهاب».وإذ نوّه بقوات الجيش العراقي اعترف بوجود «بعض المشاكل في أجهزة وزارة الداخلية كالشرطة وبعض المحافظات بحاجة الى عملية إصلاح ليست سهلة» وحدد هذه المشاكل بـ «تسلل اجسام غريبة أو ما نسميه سرطان العصابات المنظمة والميليشيات الى هذه الأجهزة» لافتاً الى ان «استئصالها ليس أمراً سهلاً، إذ ان الاصلاح يتعرض الى مصالح مادية وسياسية لقوى معينة ما زالت تمانع» مشدداً على «الاصرار على المضي في عملية الاصلاح مهما كانت الصعوبات».وأضاف: «يجب ان لا يقلل هذا القصور في الأجهزة الأمنية من أهمية الانجازات التي تحققت في المجال الأمني حتى الآن».ولفت الى ان «التحول السياسي الذي حصل داخل المجتمع العراقي هو العامل الأساسي في تحسن الوضع الأمني. فالعشائر والمواطنون عموماً في كثير من المناطق التي استبيحت كالأنبار وديالى وبعض مناطق الموصل توصلت الى قناعات بأنه لا يمكن التعايش مع خطر المنظمة الارهابية (القاعدة). وهذا التحول الجدي أفرز تعبئة شعبية ضد المجموعات المسلحة الارهابية» مشيراً الى انه «لا يمكن دحر الارهاب بالوسائل العسكرية فقط، فكان لا بد من مساندة المواطنين ومواكبتهم الاجراءات الأمنية. ولذلك كان التحول في هذه المناطق عاملاً مهماً جداً في تحسن الوضع الأمني».ولفت الى وجود «تخوف مشروع من احتمال تحول تسليح العشائر الى ميليشيات سنعاني منها لاحقاً» مستدركاً بأن «الحكومة مصرة من خلال اتصالاتها مع قوات التحالف إخضاع سياسة تطويع من خلال الأجهزة الرسمية فقط، وفق ضوابط محددة ورفض أي إجراء خارج هذا السياق». لكنه لفت الى انه «بدل ان كانت هذه المناطق حاضنات للارهاب والارهابيين تحولت الى رفض وجود المجموعات الارهابية» ووصف هذا التحول بأنه «مهم جداً يجب ان نعمل على استثماره بالشكل الأمثل».ولفت الى «اجراءت الحكومة في المحافظات الجنوبية لتكريس حكم القانون ورفض أي وجود مسلح خارج إطار الدولة ومواجهة العصابات المسلحة والجريمة المنظمة والميليشيات».وقال صالح «اكتشفنا ان الدولة المركزية الصارمة، وبعيداً عن السجال السياسي بشأن شكل الدولة الجديد، فشلت، اذ شكلت عاملاً معرقلاً للادارة وتطوير الاقتصاد والخدمات». وأقر بتفشي الفساد في المحافظات كما في المركز «لكن يجب ان لا يشكل الفساد عاملاً معرقلاً لتأمين الخدمات للمواطنين».ولفت صالح الى ان «تحسن الوضع الأمني لم يرافقه تحسن في الخدمات لأسباب جوهرية أهمها مشاكل بنيوية مؤسساتية في الدولة غير قادرة على التجاوب مع متطلبات التنمية والتطوير في العصر الحديث»، لافتاً الى «ارث ثقافي قديم متمسك بالبيروقراطية والسيطرة على الاقتصاد ويمنع المبادرة الخاصة وتشجيع القطاع الخاص».وشدد صالح على «الحاجة الملحة لمراجعة القطاع النفطي وتبني مفاهيم بعيدة عن السيطرة المركزية للحكومة على الادارة النفطية» مؤكداً «الحرص على ان يكون قانون النفط موحداً للعراقيين لا عامل تفرقة فيما بينهم». ولفت الى ان الأمر الأساسي هو التأكيد على ملكية الشعب العراقي للنفط وتوزيع واردات النفط بشكل متساو على كل أفراد الشعب من دون تمييز».على الصعيد السياسي اعترف صالح «بعدم وجود توافق على بعض المسائل الجوهرية التي تحدد ملامح وطبيعة الدولة» مشيراً الى ان «الدستور الذي استفتي عليه الشعب العراقي هو الفيصل في الخلافات. ويجب التمسك بالدستور إذ ليس لدينا خيار آخر للاحتكام اليه. ويجب ان يكون هناك توافق وطني على هذه المسألة».ورداً على سؤال عن سبب استعجال التشريع وكتابة الدستور والفيديرالية أجاب صالح «كانت هناك ضغوط داخلية وخارجية لكتابة الدستور. لكن الدستور ليس نصاً مقدساً، فهناك سياقات لتعديله. لكن الأهم من كل ذلك أنه لدينا شيء نحتكم إليه، وهذا بحد ذاته إنجاز يجب عدم الاستهانة به. فكل الخلافات الحالية كقانون النفط والعلاقة بين المركز والمحافظات والموازنة وغيرها يتم الاحتكام فيها الى الدستور على رغم انه ليس مثالياً وتشوبه الكثير العيوب».وأضاف ان «الفيديرالية ليست بدعة، فقد تبنت القوى السياسية في المعارضة في كل مؤتمراتها منذ 1991 مبدأ إقامة نظام ديموقراطي فيديرالي» مشيراً الى «خلاف مع قانون بايدن (الأميركي) الذي يقسم العراق على أساس كردي سني شيعي، لكن العراقيين لم يحددوا طبيعة الفيديرالية بعد، علماً بأن خيار النظام الديموقراطي الفيديرالي أقره الشعب العراقي واستفتي عليه لكن طبيعة هذا النظام وتفاصيله يجب ان تخضع لتوافق وطني مع اعتراف بخصوصيةٍ لوضع كردستان، حتى ان نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي اعترف قبل نحو 10 أيام في العقد الوطني بطبيعة الدولة الديموقراطية الفيديرالية مع خصوصية وضع كردستان».ولفت الى ان «الحكومة العراقية رفضت قانون بايدن، إذ لا يوجد أي طرف عراقي، وفي مقدمهم التحالف الكردستاني، يقبل بتقسيم العراق» وأكد ان «الأكراد ملتزمون بعراق ديموقراطي فيديرالي موحد» موضحاً انه «على رغم مغالاة بعض القوميين الأكراد إلا ان مصلحة الكرد متلازمة مع مصالح كل العراقيين في دولة واحدة».وأوضح ان «الخلاف بين الحكومة المركزية وحكومة اقليم كردستان بشأن العقود النفطية لا تحدده وزارة النفط العراقية بل تحسمه المحكمة الدستورية العليا
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
23
بغداد تستعجل مغادرة «العمال الكردستاني» وأنقرة تلمح إلى إمكانية حل توافقي
البيان
مال التوتر على الحدود التركية العراقية نحو التهدئة، إذ طالب وزير خارجية العراق هوشيار زيباري الانفصاليين الأكراد التابعين لحزب العمال بمغادرة العراق «بأسرع ما يمكن»، فيما ألمح نظيره التركي علي باباجان إلى أن الفرصة مازالت سانحة لحل توافقي للمشكلة. في وقت حذر مسؤول روسي من أن لجوء تركيا إلى الحل العسكري سيزيد من حدة الأزمة. وقال زيباري أمس إن العراق يريد أن يغادره الانفصاليون الأكراد المتمركزون بشماله بأسرع ما يمكن. وقال إن الحكومة العراقية غير مرتاحة للتصويت الذي أجراه البرلمان التركي أول من أمس وأعطى الضوء الأخضر للجيش لعبور الحدود إلى شمال العراق لتعقب أعضاء حزب العمال الكردستاني. وأضاف أنه لا يتوقع أن تشن تركيا عملية عسكرية كبرى قريباً وقال إنه إذا حدث هجوم فربما يكون مجرد ضربات جوية على مواقع حزب العمال الكردستاني المشتبه بها في شمال العراق. أما نظيره التركي فقد لمح إلى أن الفرصة مازالت سانحة لحل توافقي لمشكلة المتمردين الأكراد، مؤكداً أن هذه المسألة ستناقش خلال اجتماع دول جوار العراق. وقال باباجان أمس للصحافيين بعد لقاء مع الرئيس المصري حسني مبارك في القاهرة إن «الاجتماع الوزاري لدول جوار العراق الذي يعقد في اسطنبول في الثاني من نوفمبر المقبل بمشاركة وزراء خارجية دول مجموعة الثماني والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن سيعطي فرصة لمناقشة كافة المشاكل في العراق ولكنه حذر في نفس الوقت من انه لا ينبغي على «أي طرف أن يعتبر أن تركيا ليست عازمة على مكافحة الإرهاب»، مضيفاً «أنه ليس هناك تردد في ذلك». إلى ذلك، نقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي»، عن رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما قسطنطين كوساتشوف أن «عملية تركيا العسكرية المحتملة في شمال العراق يمكن أن تؤدي إلى تفاقم الوضع في العراق». واستبعد كوساتشوف أن يساهم «هذا النوع من الإجراءات في حل قضية النشاط الإرهابي». من جهتها، دعت الكويت إلى ضبط النفس والحوار لتهدئة الوضع. ونقلت وكالة الأنباء الكويتية عن الشيخ محمد صباح السالم الصباح وزير الخارجية الكويتي قوله في مؤتمر صحافي مشترك مع مصطفى إسماعيل مستشار الرئيس السوداني «تابعنا بكثير من القلق تطور الأحداث على الحدود التركية العراقية ونحن نتمنى من إخواننا في تركيا أن يستخدموا أعلى درجات ضبط النفس». وأعرب الشيخ محمد عن «ثقة الكويت في حكمة قيادتي البلدين لاحتواء هذه الأحداث» وفي «معالجة جميع ما يحدث من مشاكل بين البلدين من اختراقات حدودية وأعمال إرهابية من خلال الحوار خصوصا أن الكويت سوف تحتضن الأسبوع المقبل اجتماع الرابع لوزراء داخلية دول جوار العراق».
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
24
إغلاق مخيم الرويشد بالأردن نهائياً توطين 30 لاجئاً فلسطينياً بالبرازيل بعد خروجهم من العراق
الجزيرة السعودية
غادرت المجموعة الثالثة والأخيرة التي تضم 30 شخصا من اللاجئين الفلسطينيين الذين لجؤوا من العراق إلى مخيم الرويشد في الأردن، متوجهة أمس إلى البرازيل بمساعدة الحكومة البرازيلية والمفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة. وقالت دانا بجالي من المكتب الإعلامي للمفوضية في عمان، لوكالة فرانس برس إن (مجموعة ثالثة من اللاجئين الفلسطينيين الموجودين في مخيم الرويشد تضم 30 شخصا غادرت الخميس المخيم متجهة إلى البرازيل). وأضافت أن (هذه المجموعة هي الأخيرة حيث سيتم بعدها إغلاق المخيم بصورة رسمية). وأشارت بجالي إلى أن هؤلاء (سيقيمون في مدن برازيلية وان المفوضية العليا في البرازيل ستقدم لهم خدمات إنسانية واجتماعية وغذائية متنوعة). وكانت المجموعة الأولى التي تضم 35 لاجئا وصلت في 21 أيلول/ سبتمبر الماضي إلى البرازيل أعقبتها المجموعة الثانية التي ضمت 36 شخصا في الرابع من الشهر الحالي. وكان هؤلاء اللاجئون غادروا جميعا العراق بعد سقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين ولجؤوا إلى الأردن. وبعدما امضوا أكثر من أربع سنوات في مخيم الرويشد داخل الأردن على بعد 60 كيلومترا من الحدود العراقية - الأردنية أجرت المفوضية العليا مفاوضات لنقلهم إلى بلدان أخرى. وكان لويس فاريسي مندوب المفوضية في البرازيل أكد الشهر الماضي (بعد نقل جميع هؤلاء الأشخاص إلى البرازيل، سيغلق مخيم الرويشد رسميا). وأضاف أن (البرازيل ستمنحهم هويات وسيتمتعون بالحقوق والواجبات نفسها على غرار أي مواطن برازيلي). وأوضح فاريسي أنهم ابلغوا أن في استطاعتهم ممارسة شعائرهم الدينية (من دون مخاوف). ولتسهيل عملية اندماجهم، سيتلقون دروسا باللغة البرتغالية لمدة عام، وسيحصلون على مساعدة مادية شهرية حتى يصبحوا مستقلين
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
25
العراق: أعمال العنف تطال المدارس وسيارة مفخخة تستهدف سوقاً
الرياض السعودية
قتل تلميذ عراقي الخميس وأصيب نحو سبعة آخرين في انفجار عبوة ناسفة داخل مدرسة ابتدائية في ضواحي مدينة البصرة ( 550كم جنوب بغداد). وذكر شهود عيان لوكالة الانباء الالمانية (د. ب. أ) ان عبوة ناسفة وضعت داخل "مدرسة الفراهيدي الابتدائية النموذجية" الخاصة في حي الحكيمية وانفجرت صباح امس. وسارعت سيارات الاسعاف بنقل المصابين إلى مستشفيات المدينة. كما ذكرت الشرطة العراقية أن عشرة أشخاص أصيبوا بجروح في انفجار سيارة مفخخة الخميس في سوق الحويجة غرب مدينة كركوك.وقال الرائد عطا الجبوري من شرطه الحويجة إن "سيارة مفخخة تقف على جانب الطريق انفجرت لدى مرور دورية مشتركة للجيش والشرطة العراقية وسط سوق مدينة الحويجة ( 45كلم غرب كركوك) ما أدى إلى إصابة عشرة أشخاص بجروح بينهم شرطي واثنان من أفراد الجيش العراقي". من جهة أخرى، أعلنت الشرطة العراقية في قضاء الطوز ( 75كم جنوب كركوك) أن مدير شرطة ناحية امرلي التابعة للقضاء أصيب بجروح في اشتباكات مسلحة جنوب كركوك. من جهته اعلن الجيش الاميركي في العراق ومصدر في قيادة شرطة محافظة القادسية امس الخميس اعتقال عضوين في مجلس المحافظة (كبرى مدنها الديوانية) عن التيار الصدري يشتبه في تورطهما في تسهيل هجمات إرهابية في عمليتين منفصلتين. وقال بيان للجيش الأميركي إن "قوات عراقية اعتقلت محمد عبد الحسن الملقب بابو جعفر عضو مجلس محافظة (القادسية) للاشتباه في تورطه في تسهيل هجمات ارهابية ضد قوات التحالف والمدنيين خلال عملية استخباراتية في وسط الديوانية الاربعاء". واضاف البيان "يعتقد ان المشتبه به استخدم منصبه الحكومي لدعم الانشطة الارهابية والاجرامية في المحافظة"، مؤكدا ان "القوات العراقية تملك امرا قضائيا ساريا لاعتقاله". واوضح ان "المعلومات الاستخباراتية تؤكد ان المعتقل يلتقي بصورة منتظمة بقادة ارهابيين يساعدونه للحصول على اسلحة ودعم مالي لتنفيذ هجمات دموية ضد المدنيين الابرياء وقوات التحالف". من جانب أخر، أكد مسؤول في قيادة شرطة الديوانية ان "القوات الاميركية اعتقلت عضو مجلس المحافظة حيدر عبد حمزة الملقب بابو شهد فجراً في منزله في الحي العصري وسط مدينة الديوانية في اطار قانون مكافحة الارهاب". وقال المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه ان "ابو شهد مطلوب للقوات العراقية والاميركية للمشاركة باعمال إرهابية ضد القوات العراقية والاميركية". واشار الى ان "القوات الاميركية اعلنت في وقت سابق عشرة آلاف دولار مكافأة لمن يدلي بمعلومات عن تواجده
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
26
بوتين: السيطرة على نفط العراق كانت أحد أهداف الحرب على هذا البلد
وكالة الاخبار العراقية
ذكر الرئيس بوتين أن السيطرة على احتياطات العراق النفطية كانت تمثل أحد أهداف الحرب على هذا البلد. وقال الرئيس بوتين في حوار مع المواطنين الروس عبر الخط المباشر الذي نظم اليوم: "أحد أهداف الحرب، حسب اعتقادي، كان يتمثل في بسط السيطرة على الاحتياطات النفطية لهذا البلد (العراق)". وأضاف: "ظهرت في بعض الرؤوس الساخنة أفكار حول كيفية الوصول إلى احتياطات روسيا النفطية، بما في ذلك احتياطات منطقة سيبيريا الشرقية".
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
27
أتباع الصرخي يطالبون حكومة المالكي بالاعتذار عن اتهامها له بدعم جند السماء
وكالة الأخبار العراقية
تظاهر المئات من مؤيدي المرجع الديني محمود الحسني الصرخي أمام مبنى محافظة بابل الأربعاء، مطالبين الحكومة بتقديم اعتذار رسمي عن اتهام قالوا إنها وجهته لمرجعيتهم بدعم تنظيم "جند السماء".وقال الشيخ خشام الشمري مدير العلاقات العامة لمكتب الحسني الصرخي في مدينة بغداد في حديث مع "راديو سوا" إن "التظاهرة هي للتعبير عن أن هذه المرجعية لا دخل لها بما حدث في الزركة بل هي التي تنظم وتهذب ما يجري في الشارع العراقي، ولهذا نطالب باعتذار رسمي، وأن لا تتكرر مثل هذه الأفعال بحق هذه المرجعية الصادقة أو بحق أي جهة وطنية تمثل العراق صدقا وعدلا". ورفع المتظاهرون من رجال ونساء لافتات تحمل مطالبهم وجابوا بعض شوارع المدينة وسط إجراءات أمنية مشددة.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
28
توقعات عراقية بضربات تركية محدودة
الخليج
في محاولة جديدة لإدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش لكسب المزيد من الوقت في العراق، قال محققون وخبراء أمريكيون في تقرير رسمي، إن الولايات المتحدة ستستغرق أعواماً في البلد المحتل لتعليم وتدريب حكومات المحافظات والأقاليم العراقية على كيفية ممارسة السلطة والحكم وتقديم الخدمات الأساسية للمواطنين العراقيين، وإن هذا يتطلب وجوداً أمريكياً قوياً، فيما كشفت مصادر مطلعة بوزارة الخارجية الأمريكية أن شركة الخدمات الأمنية الخاصة “بلاك ووتر” قد تضطر، بعد حادثة ساحة النسور التي قتلت فيها 17 مدنياً، إلى مغادرة العراق مع انتهاء مهمتها قبل حلول الصيف القادم، يأتي ذلك في وقت توقع فيه وزير الخارجية العراقية هوشيار زيباري أن يقوم الجيش التركي بعمليات محدودة في شمال العراق لاستهداف عناصر حزب العمال الكردستاني، فيما تظاهر آلاف الأكراد في إقليم كردستان العراق احتجاجا على قرار البرلمان التركي الذي يسمح بذلك.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
29
المشهداني يطالب العرب بتفعيل معاهدة الدفاع المشترك حكومة كردستان تدعو أنقرة للحوار
عكاظ السعودية
دعت حكومة اقليم كردستان العراق أمس انقرة الى اجراء حوار مباشر غداة موافقة البرلمان التركي على القيام بتوغل عسكري في شمال العراق وناشدت تركيا الامتناع عن اي عمل عسكري في العراق. وقال بيان للحكومة نشر على موقعها على الانترنت ان «حكومة اقليم كردستان ترحب بحوار مباشر مع انقرة في كل القضايا ذات الاهتمام المشترك بين البلدين بضمنها قضية حزب العمال الكردستاني». واضاف ان «حكومة الاقليم تعتبر ان علاقات طيبة مع تركيا هي احدى اولوياتها وان الشعب التركي صديقنا وجارنا الذي نشاركه بالكثير من القضايا» مؤكدا ان «التجارة والاستثمار التركي امر اساسي في نمو اقتصاد اقليمنا». وتابع البيان ان «اي مشكلة او اختلاف بين حكومة الاقليم وتركيا يجب ان يحل من خلال القنوات الدبلوماسية والحوار». وقال البيان «نناشد اصدقاءنا وجيراننا الاتراك الامتناع عن اي عمل عسكري في العراق «مشددا على ان «الاقليم لا يريد اي مواجهة مع تركيا ونحن لن نسمع ولا نسمح ان تستخدم مناطقنا قاعدة لشن هجمات ضد جيراننا».ومن جانبه أعلن رئيس مجلس النواب العراقي محمود المشهداني أن المجلس يعتزم توجيه دعوة للدول العربية ليكون لها موقف من الأزمة الجارية عند الحدود العراقية ولتفعيل معاهدة الدفاع العربي المشترك.وأضاف المشهداني «سنتوجه بدعوة خاصة للدول العربية لكي يكون لديها موقف من هذا العمل باعتبار أن العراق دولة عربية وأمن العراق هو جزء من الأمن القومي العربي ونريد أيضا تفعيل معاهدة الدفاع المشترك بينا وبين الدول العربية».وقال المشهداني إن تفويض البرلمان التركي للقوات المسلحة بالتوغل داخل الأراضي العراقية لملاحقة عناصر حزب العمال الكردستاني يعد إشارة إلى التصعيد التركي للأزمة الحالية.وفي تطور آخر تعتزم وزارة الدفاع الأمريكية «البنتاغون» استدعاء ثمان وحدات من قوات الحرس الوطني، لنشرها مجدداً في المواقع القتالية بكل من العراق وأفغانستان، للمرة الأولى منذ إعادة هذه القوات إلى الولايات المتحدة قبل ما يقرب من عام، بعد انتهاء مهامها في كلا البلدين. وقالت مصادر عسكرية أمريكية إن وزارة الدفاع ستلجأ لإرسال مزيد من قوات الحرس الوطني لتلك المواقع، بهدف تخفيف العبء على قوات الجيش الأمريكي، التي تخوض مواجهات عنيفة مع الميليشيات المسلحة في كل من العراق وأفغانستان.

ليست هناك تعليقات: