Iraq News
























مواقع إخبارية

سي أن أن

بي بي سي

الجزيرة

البشير للأخبار

إسلام أون لاين



الصحف العربية

الوطن العربي

كل العرب

أخبار اليوم

الأهرام

الوطن

القدس العربي

الحياة

عكاظ

القبس

الجزيرة

البيان

العربية

الراية

الشرق الاوسط

أخبار العراق

IRAQ News




فضائيات



قناة طيبة

قناة الحكمة

قناة اقرأ

قناة الشرقية

قناة بغداد الفضائية

قناة البغدادية

قناة المجد

وكالات أنباء

وكالة أنباء الإمارات

وكالة الأنباء السعودية

المركـز الفلسطينـي

وكالة أنباء رويترز

وكالة الانباء العراقية


تواصل معنا من خلال الانضمام الى قائمتنا البريدية

ادخل بريدك الألكتروني وستصلك رسالة قم بالرد عليها

Reply

لمراسلتنا أو رفدنا بملاحظاتكم القيمة أو

للدعم الفني

راسل فريق العمل

إنظم للقائمة البريدية


اخي الكريم الان يمكنك كتابة تعليق وقراءة آخر عن ما ينشر في شبكة أخبار العراق من خلال مساهماتك في التعليقات اسفل الصفحة



Website Hit Counter
Free Hit Counters

الجمعة، 12 أكتوبر 2007

صحيفة العراق الالكترونية الاخبار والتقارير الخميس 11/10/2007


نصوص الاخبار والتقارير
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
1
البيت الابيض يحذر تركيا من التوغل في العراق
وكالة الأخبار العراقية
حذر البيت الابيض يوم الاربعاء تركيا من تنفيذ توغل عسكري في شمال العراق بعد أن شن المتمردون الاكراد هجمات عبر الحدود انطلاقا من هناك.وقالت دانا بيرينو المتحدثة باسم البيت الابيض للصحفيين "لا نعتقد أن ذلك سيكون أفضل مكان تذهب اليه القوات في العراق من تركيا في هذا التوقيت.. نعتقد أن بمقدورنا معالجة الوضع هناك من دون ضرورة عمل ذلك."
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
2
الشابندر: هناك مؤامرة إيرانية ضد أياد علاوي لاسقاطه سياسياً وتصفيته جسدياً لانه يعد ندّاً للنفوذ الإيراني في العراق
الملف نت
كشف الناطق باسم القائمة العراقية الوطنية عزت الشابندر عن مؤامرة ايرانية ضد رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي لاسقاطه سياسياً وتصفيته جسدياً لأنه يُعد ندّاً للنفوذ الايراني في العراق. وأعرب الشابندر في تصريح للشرقية عن أمله في أن لا تكون القوى السياسية العراقية جزءاً من هذه المؤامرة التي تريد ايران تنفيذها ضد علاوي من خلال نفوذها في العراق. وقال الشابندر: نحن نعرف أن ايران لم تفتيء ولم تفتر من التحرك من أجل اسقاط الشخصيات الوطنية في العراق وعلى رأسهم الدكتور اياد علاوي. ايران عندها أجندة طائفية تقسيمية للعراق واضحة لا تخفيها من خلال أذرعها الموجودة في العراق من شماله الى جنوبه. المقاوم الحقيقي لهذا المشروع هو الدكتور اياد علاوي. وهناك خطة نعرفها جيداً لتصفية هذا الرجل حتى جسدياً وان لم يتمكنوا فالعمل على اسقاطه سياسياً جار على وتيرة متصاعدة أتمنى على القادة السياسيين العراقيين ألا يسيروا في هذا الركب ولا يكونوا جزء من المؤامرة الطائفية التقسيمية الماضية في العراق على أيدي ايران. وأضاف الناطق باسم القائمة العراقية الوطنية أن الاتهامات التي وجهتها حكومة نوري المالكي لرئيس الوزراء اياد علاوي لا جدوى منها وهي تأتي ضمن مؤامرة سياسية معروفة ضد رئيس الوزراء العراقي الاسبق.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
3
أربعة ملفات تبحثها قمة أربيل نهاية الشهر الجاري
الصباح
يلتئم عدد من القادة السياسيين وزعماء الكتل البرلمانية الرئيسة في قمة تعقد باربيل نهاية الشهر الجاري،لبحث اربع قضايا مهمة. ويتوقع ان يشارك في الاجتماع الذي دعا اليه رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني،كل من رؤساء الهيئات الرئاسية الثلاث جلال الطالباني ونوري المالكي ومحمود المشهداني فضلا عن عدد من رؤساء وممثلي الكتل النيابية الرئيسة،كما من المؤمل ان يحضر القمة الدكتور اياد علاوي،بحسب مصادر مطلعة.ويقول النائب عن الائتلاف الموحد عباس البياتي لـ"الصباح": ان دعوة رئيس اقليم كردستان الى لقاء موسع للقوى السياسية تهدف الى توحيد الرؤى السياسية وايجاد توافق مشترك حول عدد من الملفات ،منوها بان هذه الدعوة جاءت في وقت مناسب لتوفر فضاء وقاعدة لتداول الاراء والافكار بين القوى السياسية من اجل تحريك العملية السياسية ودفعها خطوات الى الامام وتعزيز التعاون بين الكتل السياسية.واضاف البياتي لـ"الصباح": ان هنالك اربعة ملفات ستطرح على طاولة البحث والنقاش هي مشروع الفيدرالية والمصالحة الوطنية والموقف من مشروع بايدن الخاص بتقسيم العراق،فضلا عن مناقشة القوانين المهمة كقانون النفط والغاز وانتخابات مجالس المحافظات،موضحا ان الاجتماع سيعقد في اربيل نهاية الشهر الجاري.وكشف عن نية رئيسي الجمهورية جلال الطالباني والوزراء نوري المالكي في المشاركة في القمة،مشددا في الوقت نفسه على ان اجندة الاجتماع مفتوحة من دون الدخول في التفاصيل وانما محاولة لرسم خطوط عريضة تتوافق عليها الجهات المعنية.وكانت بغداد قد استضافت قبل شهرين مباحثات مكثفة بين القوى الرئيسة الخمس (الدعوة والمجلس الاعلى الاسلامي والحزب الاسلامي والاتحاد الوطني والديمقراطي الكردستاني)،حيث وقعت هذه الاطراف على بيان ختامي تضمن عددا من النقاط التي تخص الجانب السياسي والاقتصادي والامني. من جانبها أكدت النائبة عن التحالف الكردستاني تانيا طلعت في تصريحها لـ" الصباح " ما ذهب اليه النائب البياتي من ان دعوة رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني ستناقش ملفات عدة ابرزها تحديد المفاهيم بشأن ادارة الدولة في العراق وبحث مسألة المصالحة الوطنية وملفات اخرى . رافضة الافصاح عن طبيعة المؤتمر او توقيته وعدد القوى السياسية المدعوة اليه .الا ان مصادر مطلعة في مجلس النواب كشفت عن ان رئيس المجلس الدكتور محمود المشهداني سيشارك في مؤتمر القوى السياسية في اربيل بعد عيد الفطر المبارك ،اذ من المؤمل ان يقدم عدة افكار ومقترحات لقادة الكتل السياسية التي ستحضر في المؤتمر .واضافت المصادر ان المشهداني يعتزم تقـديم مشروع بشأن وضع حلول للاوضاع الامنية الحالية وسبل دعم الحكومة والعملية السياسية ،فضلا عن تقديم رؤية شاملة ومقترحات عن كيـفية انهاء المظاهر المسلحة وحل مشكلة المهـجرين وايقاف نزيف الدم .وبينت المصادر ان رئيس القائمة العـراقية اياد علاوي سيشـارك ايضـا في المؤتمر بناء على مـوعد مسبق للقاء رئيـس اقليم كردستان مسعود البارزاني لبحث اخر مستجدات السـاحة السياسية العراقية
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
4
صحيفة تركية: معارضو أردوغان يضغطون للقيام بعمل عسكري شمالي العراق
الوكالة المستقلة للأنباء
ذكرت صحيفة تركية، الأربعاء، أن حكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان تتعرض إلى ضغوط شديدة من جانب المعارضة لاجتياح شمالي العراق وتعقب عناصر حزب العمال الكردستاني التركي المحظور المتمركز على الحدود العراقية، بعد أن شن هجوما أسفر عن مقتل 15 جنديا تركيا قبل يومين. وقالت صحيفة تركش ديلي نيوز التركية الناطقة بالإنكليزية، في عددها الصادر الأربعاء، إن المعارضة التركية تتهم حكومة رئيس الوزراء رجب طيب اردوغان بتشجيع الانفصاليين الأكراد من ناشطي حزب العمال الكردستاني "من خلال عدم تنفيذ عمل فعال ودائم ضد الأفعال الإرهابية."وأشارت إلى أن حكومة أردوغان تتعرض إلى ضغوط شديدة من جانب المعارضة لاستخدام ما سمته "حق الدفاع عن النفس" ضد عناصر حزب العمال الكردستاني بعد مقتل 15 جنديا تركيا في هجوم شنته عناصر الحزب المحظور جنوبي تركيا قبل يومين.وذكرت الصحيفة أن الهجوم الذي شنته عناصر حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) التي وصفتها الصحيفة بـ "العصابات" على القوات التركية في وقت مبكر من يوم الاثنين الماضي أحدث "صدمة" في الأوساط الشعبية والقيادة التركية.وقالت الصحيفة إن القيادة التركية عقدت، الثلاثاء، لقاء قمة تزعمه رئيس الجمهورية وحضره كبار المسؤولين العسكريين من اجل التخطيط لاتخاذ "تدابير رادعة في التعامل مع مشكلة الإرهاب بأسرع وقت ممكن، وتدمير قواعد عصابات حزب العمال الكردستاني."وذكرت الصحيفة أن تدمير عناصر حزب العمال الكردستاني المتمركز في الجانب العراقي من الحدود التركية العراقية الوعرة هو احد "التدابير الرادعة" المطروحة على طاولة النقاش. وقالت الصحيفة إن البيان الذي أعقب الاجتماع الذي حضره رئيس الأركان الجنرال بويوكانيت، ورئيس الوزراء اردوغان، أكد على مواصلة القتال حتى يفرض الأمن والاستقرار في كل زاوية من زوايا تركيا.ونقلت الصحيفة عن الجنرال أديب باشر قوله "إن عملية عبر الحدود ممكن أن توجه ضربة إلى هذه العصابة إلا أنها لن تنهي مشكل الإرهاب تماما."
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
5
النص الكامل لمشروع الكونغرس الأميركي حول "النظام الاتحادي في العراق"
الغد الأردنية
أثار مشروع تقسيم العراق الذي تبناه مؤخرا مجلس الشيوخ الأميركي جدلا بين الاوساط السياسية الدولية ورفضته بشدة الجامعة العربية والدول العربية فيما اشاع خلافات حادة بين القوى السياسية العراقية قبل أن يقسم البلاد إلى فدراليات كما يقترح واضعوه.وفيما يلي موقف الكونجرس والنتائج التي توصل اليها حيال مشروع "سايكس بيكو" الجديد الذي وصفه الكونغرس بـ "النظام الاتحادي في العراق":
(1) لا يزال العراق يعاني من دورة قائمة بذاتها من العنف الطائفي.
(2) يشكل العنف الطائفي الجاري تهديداً للسلام الاقليمي والعالمي وافضل ما يمكن ان يخدم المصالح الامنية الطويلة المدى للولايات المتحدة هو قيام دولة عراقية مستقرة لا تكون ملاذا للارهابيين ولا تشغل تهديداً لدول الجوار.
(3) لقد كان التركيز الجوهري لتنظيم القاعدة في العراق تحويل الانقسامات الطائفية في العراق الى عنف طائفي من خلال سلسلة مكثفة من الهجمات كان اهمها تدمير القبة الذهبية لمسجد العسكري الشيعي في سامراء في شهر شباط. فبراير .2006
(4) يجب على العراقيين التوصل الى تسوية سياسية شاملة ومستدامة لتحقيق الاستقرار, ويعتبر فشل العراقيين في التوصل الى مثل هذه التسوية السبب الرئيسي وراء العنف في العراق.
(5) تنص المادة الاولى من الدستور العراقي على ان العراق "دولة واحدة مستقلة".
(6) ينص القسم الخامس من الدستور العراقي على ان "النظام الاتحادي في جمهورية العراق يتشكل من عاصمة لامركزية واقاليم ومحافظات وادارات محلية ويعدد الصلاحيات الموسعة الممنوحة للاقاليم والصلاحيات المحدودة الممنوحة للحكومة المركزية, ويضع الآليات لانشاء اقاليم اتحادية جديدة.
(7) ان النظام الاتحادي الذي انشأه الدستور العراقي لسوف يعطي العراقيين سيطرة محلية على قوات الشرطة التابعة لهم بالاضافة الى قوانين معينة, بما فيها تلك المتعلقة بالعمالة والتعليم والدين والزواج.
(8) يعترف الدستور العراقي بالدور الاداري للحكومة الاقليمية الكردستانية في 3 مقاطعات شمالية عراقية, والمعروفة ايضاً باسم اقليم كردستان.
(9) ان اقليم كردستان المعترف به في الدستور العراقي هو الى حد كبير منطقة مستقرة وسلمية.
(10) لقد صدق البرلمان العراقي على قانون بشأن النظام الاتحادي في 11 تشرين الأول (أكتوبر) ,2006 والذي يضع الاجراءات اللازمة لانشاء اقاليم اتحادية جديدة وسيصبح نافذاً بعد 18 شهراً من التصديق عليه.
(11) يعترف العراقيون بان بغداد عاصمة العراق, ويشترط الدستور العراقي على انه لا يجوز اندماج بغداد مع اي اقليم اتحادي.
(12) على الرغم من الفروق الموجودة فيما بينهم الا ان المجموعات الطائفية والعرقية تؤيد الوحدة وسلامة اراضي العراق.
(13) صرح رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 27 تشرين الثاني (نوفمبر) 2006 بان "الازمة سياسية والذين يستطيعون وقف دورة التأزم وسفك دماء الابرياء هم السياسيون".
(ب) موقف الكونجرس - إن ما يشعر به الكونجرس هو الآتي -:
(1) ينبعي على الولايات المتحدة ان تدعم بفعالية تحقيق تسوية سياسية في العراق بناء على الاحكام النهائية للدستور العراقي التي تنص على انشاء نظام حكم اتحادي وتسمح بانشاء اقاليم اتحادية, بما يتماشى مع رغبات الشعب العراقي وزعمائهم المنتخبين.
(2) ينبغي ان يشمل الدعم الفعال المشاراليه في الفقرة (1) اعلاه الآتي:
(أ) دعوة المجتمع الدولي, بما في ذلك البلدان التي لها قوات في العراق, والدول الخمس الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي, واعضاء مجلس التعاون الخليجي, وجيران العراق الى القيام بالآتي:
(1) دعم أية تسوية سياسية عراقية تقوم على النظام الاتحادي.
(2) الاعتراف بسيادة العراق وسلامة اراضيه.
(3) الوفاء بالالتزامات بالتسليم العاجل للمساعدات الكبيرة الى العراق واعفائه من الديون, وبخاصة تلك التي تعهدت بها دول مجلس التعاون الخليجي.
(ب) وكذلك دعوة جيران العراق الى التعهد بعدم التدخل في العراق او زعزعة استقراره, والموافقة على آليات التحقق المتصلة بذلك.
(ج) عقد مؤتمر للعراقيين من اجل ان يتوصلوا الي اتفاقية حول تسوية سياسية شاملة قائمة على قانون النظام الاتحادي الذي صدق عليه البرلمان العراقي في 11 تشرين الأول (اكتوبر) .2006
(3) ينبغي على الولايات المتحدة حث الحكومة العراقية على الموافقة بسرعة على تشريع وتنفيذ قانون ينص على التوزيع العادل لعائدات النفط والذي يعد عنصرا حاسما للتسوية السياسية الشاملة القائمة على الاتحادية.
(4) الخطوات المذكورة في الفقرات (1) و(2) و(3) اعلاه من الممكن ان تؤدي الى قيام دولة عراقية تتمتع بالاستقرار ولا تكون ملاذا للارهابيين ولا تشكل تهديدا لدول الجوار.
(5) لا ينبغي تأويل أي شيء في هذا القانون على انه يشكل باي طريقة كانت تعديا على الحقوق السيادية للامة العراقية.
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
6
هاجيل: واشنطن تغوص في كارثة العراق السحيقة
الخليج
قال السناتور الجمهوري تشاك هاجيل أمس الأول الثلاثاء أن من يفوز بترشيح الحزب الجمهوري لخوض انتخابات الرئاسة في العام المقبل سيتعين عليه إجراء تغيير في استراتيجية الرئيس جورج بوش في حرب العراق، فيما أوضح أن واشنطن تغوص في المستنقع العراقي أكثر وأكثر وشبه البلد المحتل ب “كارثة سحيقة”. وقال هاجيل وهو أكثر الأعضاء الجمهوريين انتقادا لحرب العراق وقرر في الشهر الماضي عدم ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة انه يعتقد انه مازال بإمكان أي جمهوري الفوز في عام 2008 رغم تدني شعبية بوش بدرجة كبيرة.وقال هاجيل انه نظرا لأن نحو 65% من الأمريكيين يقولون في استطلاعات الرأي إنهم يريدون إنهاء حرب العراق التي بدأها بوش فإن المرشح الجمهوري الذي قد يظهر أوائل العام المقبل لن يتمكن من خوض الحملة الانتخابية على أساس الاستمرار في نفس المسار.وقال هاجيل لرويترز في مقابلة بمكتبه “إنني لا أعرف كيف يمكن لمرشح رئاسة أن يذهب إلى الشعب الأمريكي في العام المقبل ويقول (إنني أؤيد الاستمرار في السياسات التي ننتهجها الآن في العراق) ثم يعتقد الجمهوريون أنهم سيفوزون”.وأضاف انه سيتعين على المرشح الجمهوري أن يأتي بشيء أفضل من حرب بوش التي لا نهاية لها. وقال “هذا البلد لن ينتخب “جورج بوش ثالث” رئيسا في العام القادم”.وأشار هاجيل إلى أن الحملات الانتخابية في العام المقبل ستشدد التركيز أكثر على الحرب. وسيؤدي هذا بالإضافة إلى مشاعر السخط المتزايدة إزاء التكاليف المالية والبشرية للحرب والحاجة إلى إعادة القوات المنهكة إلى الوطن “إلى تجدد المراجعة والمناقشات” في الكونجرس بشأن اتجاه الحرب.ووقف جميع المرشحين الجمهوريين البارزين حتى الآن وراء بوش بشأن الحرب وكان السناتور جون ماكين أكثرهم صراحة.وقال هاجل “إننا نغوص أكثر وأكثر في كارثة سحيقة”. وأضاف “لقد غصنا في مستنقع بطريقة بالغة الخطورة. إنني شخصيا لا أرى أن أي شيء سيتغير أو يجعل الموقف أفضل”.وأشار إلى قائمة من المشاكل المتفاقمة بدءا من التوترات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن دور طهران في العراق إلى زيادة هجمات المسلحين في المنطقة الخضراء في بغداد حيث يقيم الدبلوماسيون الأمريكيون ومزاعم عن سوء سلوك المتعاقدين من شركات الأمن الخاصة مثل “بلاك ووتر”.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
7
مشكلات بناء كبيرة تعرقل انجاز السفارة الأميركية ببغداد
الرأي الأردنية
اعمال بناء رديئة النوعية وخلل في نظام الامان وخلافات داخلية وتكاليف باهظة، كلها مشاكل يواجهها المقر الجديد للسفارة الاميركية في بغداد التي تتعرض وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس بسببها لانتقادات شديدة.وبعد ثلاثة اشهر على تأكيد الخارجية الاميركية للكونغرس ان اعمال تشييد اكبر سفارة اميركية في العالم ستنجز في ايلول 2007، يقول مسؤولون الان ان هذه الاعمال ستتأخر ويقدر تقرير ان اتمامها سيحتاج الى اكثر من عام.وطرحت تساؤلات عدة حول نظام الامان في مقر السفارة الذي قدرت كلفت تشييده بحوالى 600 مليون دولار.ووفقا لعمليات المعاينة التي جرت قبل ايام من الموعد المقرر لاتمام اعمال البناء، فان نظام اخماد الحرائق يعاني من خلل اذ ان المجمع الذي يضم 21 مبنى غير مجهز بنظام آلي لاطفاء الحرائق ولم تكن انظمة الانذار لاندلاع الحرائق جاهزة للاختبار حسب ما جاء في تقرير وزارة الخارجية.وجاء في التقرير ان نظام اخماد الحرائق برمته غير مقبول بتاتا .وبالاضافة الى شائعات عن الاستعانة بخدمات مقاولين من الباطن، سرت شائعات اخرى عن تلقي المقاول الرئيسي شركة فورست كويتي جنرال ترايدينغ اند كونتراكتينغ كوبماني رشاوى وعن تضخيم التكاليف وكان مشرعون حكوميون حذروا منها قبل منح العقد.وقال هنري واكسمان الرئيس الديموقراطي للجنة المراقبة واصلاح الحكومة في مجلس النواب في رسالة موجهة الى رايس الثلاثاء ان اللجنة تبلغت ان اعمال بناء السفارة عهدت الى مقاول معروف لتلقيه الرشاوى ولادائه الرديء . ووجه واكسمان اصابع الاتهام الى وزارة الخارجية في اشرافها على انشطة شركة بلاك ووتر الامنية الاميركية بعد ان كشف تحقيق تورط حراسها في قتل 17 مدنيا عراقيا من دون تعرضهم لاي هجوم في بغداد.وذكرت وزارة الخارجية الخميس انها اوكلت لمكتب التحقيقات الفدرالي الدور الرئيسي في التحقيق مع شركة بلاك ووتر. ويواجه بعض عناصر هذه الشركة اتهامات بقتل عراقيين ابرياء في 16 ايلول في بغداد خلال اطلاق النار بينما كانوا يؤمنون حماية موكب دبلوماسي. وهذه المأساة الجديدة اثارت غضبا كبيرا في العراق. وفي رسالته الى رايس قال واكسمان يبدو اكثر واكثر ان جهود الخارجية الاميركية في العراق مصيرها الفشل .واخذ المتحدث باسم رايس هذه الاتهامات على محمل الجد.وقال المتحدث باسم الخارجية شون ماكورماك اتعلمون ان هذا التقرير سخيف. انني اسف .وتعقيبا على الاداعاءات بان اعمال البناء رديئة قال ماكورماك ان هذه الامور شائعة خلال عملية مراقبة مشروع كبير يضم عددا كبيرا من المباني وان هناك دائما مجالا لتحسين اعمال البناء.ولم يعلق ماكورماك على معلومات نشرتها صحيفة واشنطن بوست الاسبوع الماضي اشارت الى ان تكاليف هذا المجمع الشاسع المقدرة اصلا بـ592 مليون دولار قد تتخطى الـ736 مليون دولار.وقال ليست تكاليف اضافية. انها تندرج في اطار عقد اضافي لانشاء مكاتب آمنة لموظفين مدنيين وعسكريين ومساكن لموظفين مدنيين اضافيين.ولم يعط اي موعد جديد لاتمام هذه الاعمال.وقال لا استطيع ان اقول ان اعمال البناء لن تنتهي قريبا لكنني غير قادر على تحديد موعد .وتفسيرا لذلك لفتت واشنطن بوست الى خلاف بين السفير الاميركي في العراق ريان كروكر والمسؤول المكلف الاشراف على المشروع في واشنطن، وكذلك الى مشكلات مع المتعاقدين المحليين.ومنع هذا المسؤول جيمس غولدن من دخول العراق من قبل كروكر لانه لم يلتزم باوامر السفارة خلال تحقيق حول وفاة عامل.وتقوم السفارة الاميركية حاليا بانشطتها من قصر للنظام العراقي السابق.وقال واكسمان ان اللجنة التي يرئسها تلقت تاكيدات من الخارجية الاميركية في تموز بان السفارة الاميركية الجديدة التي يجري بناؤها في بغداد لن يتأخر انجازها.وطالب توم لانتوس رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب في رسالة الى نائب رايس جون نيغروبونتي بايضاحات لاسباب التأخير والعيوب في البناء.وقال ان هذه المشاكل تنعكس سلبا على امن وسلامة حوالى الف موظف سيقيمون في مقر السفارة الذي سيتم تحصينه لمقاومة الهجمات بالصواريخ وقذائف الهاون.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
8
الهاشمي: العراق لن يسمح بتصدير "الإرهاب والإرهابيين" إلى السعودية
الملف نت
قال طارق الهاشمي، نائب الرئيس العراقي اليوم إن الحكومة العراقية مستعدة لتسليم المطلوبين السعوديين أمنيا المعتقلين في العراق إلى المملكة، وأكد أن العراق لن يسمح بتصدير "الإرهاب والإرهابيين" إلى السعودية. وأضاف الهاشمى في حوار عبر الهاتف مع صحيفة (عكاظ) السعودية التي تصدر من جدة، إن "السعودية سبق أن قدمت للحكومة العراقية قائمة تضم مطلوبين سعوديين موجودين في العراق كانوا قد تسربوا إليها بطرق غير شرعية، وأن هناك ظروفا أمنية سيتم تجاوزها لتسليم المطلوبين إلى بلادهم". ولم يذكر نائب الرئيس العراقي عدد المطلوبين الذين تضمهم القائمة، ومتى تم تقديمها والظروف الأمنية التي تحول دون تسليمهم. ويزور الهاشمي السعودية لأداء مناسك العمرة، واستقبله العاهل السعودي أمس الأول الاثنين والوفد المرافق له وأقام له مأدبة إفطار. وأعرب الهاشمى عن اعتقاده بأن "عشرات المطلوبين من المدرجين في قوائم المطلوبين المعلنة وغير المعلنة وجدوا في العراق الملاذ الآمن تجنبا لملاحقتهم داخل المملكة على ضوء الانفلات الأمني الذي يشهده العراق". وأشار إلى أن مسؤولا أمنيا سعوديا رفيع المستوى سبق أن أكد أن "العراق من أكثر الدول التي يمكن أن يلجأ ويتواجد فيها المطلوبون". وكانت الرياض أعلنت في 27 حزيران يونيو 2005، قائمة تضم 36 مطلوبا أمنيا، قالت إن 21 منهم متواجدون خارج المملكة بحسب معلومات توفرت لأجهزة الأمن في حين تأكد اعتقال عدد منهم من بينهم المدرجان في القائمة عبدالله محمد الرميان ومحمد صالح الرشودي في أربيل شمالي العراق، إضافة إلى مقتل مطلوبين ليسوا مدرجين في القائمة الأخيرة ومنهم ملاحقون سبق وأن فروا من سجن في العاصمة الرياض أوائل تموز يوليو 2006. وأثنى نائب الرئيس العراقي على جهود المملكة في تأمين حدودها لمنع تسرب المقاتلين إلى العراق، وقال إن "الحدود السعودية مع العراق محصنة بسبب خبرة وعراقة ودقة أجهزتها الأمنية، وأن الوضع في المملكة يختلف عن أي دولة من دول العالم، ولهذا ليس من السهولة أن يكون العراق مصدر أذى وتصدير إرهاب أو إرهابيين إلى داخل المملكة ولن نسمح بذلك". وأضاف "من حق المملكة أن تراعي كل الظروف الأمنية التي تعيشها المنطقة من خلال اجراءاتها الأمنية للتدقيق في القادمين إليها من العراق، ونحن نعتبرها مسألة مشروعة وطبيعية للغاية ولا ضير فيها".
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
9
الداخلية العراقية": لن نسمح بدخول القوات التركية دون موافقة الحكومة
وكالة الأخبار العراقية
قالت وزارة الداخلية العراقية اليوم إن العراق لن يسمح بأن تلاحق القوات العسكرية التركية حزب العمال الكردستاني أو أي جهة أخرى داخل الأراضي العراقية دون موافقة رسمية من الحكومة, وحذرت أنه في حال توغل القوات التركية في الأراضي العراقية فإن ذلك سيعتبر تجاوزا. وقال الواء الركن عبد الكريم خلف الكناني مدير مركز القيادة الوطني في وزارة الداخلية العراقية، لوكالة اصوات العراق إن "الاتفاقية الامنية التي وقعها العراق مع الجانب التركي الشهر الماضي تضمنت اتفاقا امنيا حدوديا يخدم الطرفين, والتعاون في مكافحة الارهاب وضبط الحدود, وتداول المعلومات". وافادت تقارير بأن الجانبين العراقي والتركي سيقيمان مكاتب اتصالات على حدود الدولتين من أجل دعم جهودهما ضد عناصر حزب العمال الكردستاني. وكان رئيس وزراء العراق نوري المالكي ونظيره التركي رجب طيب اردوغان وقعا في آب اغسطس الماضي مذكرة تفاهم حول التعاون الأمني, افضى إلى الاتفاق الحالي، كما وقع وزير الداخلية العراقى ونظيره التركى اتفاقا فى هذا الشأن. وتقول تركيا إن آلاف المقاتلين من حزب العمال الكردستاني يستخدمون شمال العراق كقاعدة خلفية لشن عمليات على أراضيها. وتتهم تركيا سلطة اقليم كردستان العراق بالتغاضي عن انشطة حزب ودعم مقاتليه بالعتاد والذخيرة. وشنت تركيا عمليات توغل بانتظام شملت آلاف العناصر في العراق في تسعينيات القرن الماضي بموجب اتفاق بين النظام السابق والجانب التركي لطرد متمردي حزب العمال الكردستاني, واصبحت عمليات التوغل التركي محدودة منذ الغزو الاميركي للعراق في اذار مارس عام 2003. وتقوم المدفيعة التركية بين وقت وآخر بقصف المناطق الحدودية داخل اقليم كردستان، وقد ادى القصف التركي حتى الان الى نزوح اكثر من 2000 شخص من هذه المناطق. وتزامن القصف التركي بقيام المدفعية الايرانية ايضا بقصف المناطق الحدودية داخل اقليم كردستان مما تسبب بوقوع خسائر مادية وهجرة المئات من القرويين الاكراد من تلك المناطق. وتعتبر تركيا ان الاف المتمردين من حزب العمال الكردستاني يستخدمون شمال العراق كقاعدة خلفية لشن عمليات في جنوب شرقي تركيا.وتتهم تركيا اكراد العراق بمد المتمردين بالسلاح. ويحاول الجيش التركي شن عملية عبر الحدود لشل حركة حزب العمال الكردستاني, فيما تحاول الحكومة العراقية ان تحل المشاكل عبر القنوات الدبلوماسية. وتعتبر الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي حزب العمال الكردستاني التركي منظمة ارهابية.
ت
عنوان الخبر أو القرير
مكان النشر
10
إيران تفتح قنصليتين في كردستان العراق
الخليج
قررت إيران فتح قنصليتين في مدينتي أربيل والسليمانية في إقليم كردستان العراق، وذلك لتنظيم العلاقات وتسهيل شؤون التبادل التجاري بين إيران والإقليم الكردي في العراق. وصرح جمال عبدالله المتحدث الرسمي باسم حكومة إقليم كردستان بأن قرار فتح القنصليات الإيرانية في الإقليم جاء نتيجة المباحثات التي أجراها الوفد الحكومي للإقليم مع المسؤولين الإيرانيين.
ت
عنوان الخبر أو التقرير
مكان النشر
11
جماعات مدافعة عن حقوق الإنسان واللاجئين تنتقد نقص المساعدة الأميركية للعراقيين
الشرق الأوسط
اعتبرت مجموعات للدفاع عن حقوق الانسان واللاجئين في واشنطن ان الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لاستقبال لاجئين عراقيين، بطيئة وتفتقر الى التمويل الكافي وتتجاهل سورية التي تستقبل القسم الاكبر منهم. وتقول الامم المتحدة ان حوالي 2.4 مليون عراقي فروا من بلادهم منذ الاجتياح الاميركي في 2003. وقد استقبلت سورية 4. 1 مليون منهم، والاردن 750 الفا. وقد نزح مليونا شخص ايضا داخل العراق. وقالت سارناتا رينولدز المسؤولة عن برنامج اللاجئين في منظمة العفو الدولية، انه بالنظر الى هذه الارقام فان تعهد الولايات المتحدة استقبال 12 الف لاجئ بحلول العام الجديد لا يعدو كونه «امرا رمزيا». وكانت واشنطن قد اعلنت الاسبوع الماضي ان خططها للعام المالي 2008 «تتضمن درس ملفات لاجئين عراقيين لقبول 12 الف منهم». وطلب الرئيس الاميركي جورج بوش من وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس في مذكرة رسمية ان تستقبل الولايات المتحدة ما مجموعه 80 الف لاجئ كحد اقصى في الاشهر الـ12 المقبلة. لكن هذه المنظمات تعتبر ان من المستحيل تحقيق هذه الاهداف، فمن اصل 200 الف لاجئ مسجلين لدى وكالات الامم المتحدة المختصة والحكومة الاميركية في سورية والاردن ولبنان، تم اختيار 11 الفا منهم لاحالتهم من وكالات الامم المتحدة الى وكالات الحكومة الاميركية ونصف هذا العدد الاخير لم يبدأ بعد الاجراءات حتى الآن. واوضحت اناستازيا براون مديرة برامج للاجئين في المؤتمر الاميركي للاساقفة الكاثوليك «لدينا نحو خمسة الاف شخص لم يبدأوا بعد اللقاءات مع وزارة الامن الداخلي». ويتعين على غالبية اللاجئين اجراء مقابلات على اربع مراحل مع المفوضية العليا لشؤون اللاجئين والحكومة الاميركية بينها التحقيق الامني والطبي، الامر الذي قد يستغرق سنة على ما تضيف براون. والمقابلات في غاية البطء مع عدد قليل من الموظفين في الدول المجاورة للعراق بامكانهم اجراء اربع مقابلات في اليوم فقط. ويزيد التوتر السياسي بين الولايات المتحدة وسورية من بطء العملية الطويلة في الاساس، وقالت براون «لدينا مشكلة كبيرة حاليا تتمثل بغياب تأشيرات الدخول الرسمية لموظفي وزارة الامن الداخلي لاجراء المقابلات في سورية»، واضافت «لدينا عدد كبير من الحالات في سورية لم نتمكن من الاهتمام بها، والاشخاص الذين تحال ملفاتهم من سورية يعتبرون من الفئات الهشة جدا». وقالت المفوضية العليا للاجئين التابعة للامم المتحدة اخيرا ان القيود الجديدة التي فرضتها سورية على العراقيين للدخول الى اراضيها «حرمتهم من اخر ملجأ لهم في الخارج». وكانت سورية قد باشرت قبل عشرة ايام فرض تأشيرات دخول على الرعايا العراقيين الراغبين بدخول اراضيها بعدما علقت هذا الاجراء موقتا. وبدأت سورية في العاشر من سبتمبر (ايلول) فرض تأشيرات دخول على الرعايا العراقيين وتحديدها بفئات من الاشخاص في المجالات الاقتصادية والعلمية والجامعية. واعتبرت المفوضية العليا ان المساعدة الاجنبية غير كافية، موضحة انه «حتى الان لم يكن التعبير عن التضــامن الدولي كــافيا تمــاما بالنظر الى حجم الازمة»، مطــالبة بمزيد من المساعدات الثنــائية لسورية والاردن. اما جايك كورتزر من جمعية «ريفوجيز انترناشونال» فقال ان مجموعته تطالب باضافة مبلغ 4. 1 مليار دولار لتمويل المساعدات الى اللاجئين، في الميزانية الاضافية الاميركية البالغة 190 مليار دولار في اطار «الحرب على الارهاب». واعتبر كورتزر ان هذا المبلغ «قد يوفر مساعدة لتتمكن الدول المضيفة من توفير الخدمات الاساسية الضرورية للاجئين»، واضاف ان «الاموال قد تخصص للاردن ولبنان ومصر»، موضحا ان 700 مليون دولار من مجموع المبلغ يجب ان يخصص للاردن ومائة مليون لكل من لبنان ومصر، واوضح «هذا الامر لا يشمل سورية راهنا، نظرا الى بعض المخاوف نعتبر ان مساعدة ثنائية ليست الامر المناسب لنقوم به» داعيا «دولا اخرى بينها حلفاؤنا الاوروبيون» الى المساهمة في المساعدة. وتعاني العلاقات الاميركية السورية من الفتور وسط اتهامات اميركية لدمشق بالسماح بعبور ناشطين اراضيها للوصول الى العراق وبالتدخل في الشؤون اللبنانية. وتنفي سورية هذه الاتهامات وتتهم الولايات المتحدة في المقـابل بالتسبب باضطرابات في المنطقة جراء اجتياحها للعراق.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
12
المالكي للسيناتور بايدن: الحكومة وكل الاحزاب والشعب ملتزمون بوحدة العراق
الوكالة المستقلة للأنباء
قال رئيس الوزراء نوري المالكي في رسالة إلى السيناتور الأمريكي جوزيف بايدن صاحب مشروع تقسيم العراق، نشرت الأربعاء، إن حكومته وكل الكتل والاحزاب السياسية ملتزمون بوحدة العراق.وخاطب المالكى بايدن صاحب المشروع المثير للجدل الذي اقره مجلس الشيوخ الامريكي مؤخرا والذي دعا الى تقسيم العراق الى فيدراليات ذات سلطات واسعة تجمعها حكومة مركزية تختص بما تبقى من مهام ادارة الحدود والنفط " أنا ممتن لزياراتكم المتكررة للعراق. واؤكد لكم بصفتي رئيسا لحكومةٍ ديمقراطية منتخبة تحكمها حياة ديمقراطية فعالة، بأننا ملتزمون بوحدة العراق وكذلك كل الكتل والاحزاب السياسية." ويرأس بايدن لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي الذي وافق على قرار طرحه بايدن غير ملزم دعا الى تقسيم العراق الى ثلاثة اقاليم شيعية وسنية وكردية للسيطرة على العنف في البلاد.وأضاف المالكى أن "العراقيين مؤمنون بحزم بوحدة بلدهم من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب وفي كافة انحاء الوطن، إنها أرض وطننا الحبيب التي سوف ندافع عن مصالحها ووحدتها بضراوة." وشدد المالكي في رسالته التي نشرت الاربعاء على موقع رئيس الوزراء على ان الحكومة العراقية "ملتزمةٌ بالدستور العراقي الذي صوّت عليه شعبنا عبر استفتاء حر وديمقراطي والذي تبنى النظام الفيدرالي كخيار يقرره شعبنا بإرادته الحرة عبر الاستفتاءات الديمقراطية وليس عبر مشاريع تقررها أطراف خارجية." واشار المالكي الى ان الشعب العراقي استطاع "بوحدته الوطنية أن يفوّت أهداف المجموعات الارهابية التي حاولت أن تزرع الفتنة الطائفية أو أن تشعل حرباً أهلية في بلدنا." مضيفا بأن الشعب العراقي يرفض ايضا "الفيدرالية القائمة على أساس طائفي."يشار إلى ان وخاطب رئيس الوزراء العراقي السيناتور بايدن قائلا "رأيتم في زيارتكم الأخيرة للانبار كيف ان جموع المواطنين قد وقفوا وقفةً شجاعة أمام هذه المجموعات التي أرادت أن تدمّر بلدنا وأن تفتت وحدته." وعبر المالكي عن رضاه وحكومته لموقف الحكومة الامريكية من هذا الموضوع قائلا "انا راضٍ و كذلك حكومتي بأن الحكومة الامريكية في واشنطن ومن خلال مبعوثيها في بغداد كرروا تأييدهم لوحدة العراق وتكامله الاقليمي."
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
14
هجوم يستهدف مقر `الديمقراطي الكردستاني` في الموصل
الدستور الأردنية
اعلنت مصادر امنية عراقية واميركية امس مقتل 50 مسلحا 13و شخصا ف ي هجمات وعمليات عسكرية في مناطق متفرقة من البلاد.واعلنت الشرطة العراقية امس مقتل 6 اشخاص بينهم شرطيان يعملان في شعبة مكافحة الاجرام واصابة 10 مدنيين اثر انفجار سيارة مفخخة في وسط مدينة تكريت .وقال المصدر ان سيارة مفخخة مركونة قرب مصرف الرافدين انفجرت لدى مرور دورية لشرطة مكافحة الاجرام ما اسفر سقوط الضحايا.واعلن مصدر في مديرية شرطة الديوانية امس اصابة 11 تلميذا ومعلمتين بسقوط 3 قذائف هاون على مدرسة ابتدائية جنوب مدينة الديوانية المضطربة .واوضح المصدر ان قذائف الهاون سقطت ظهر امس على مدرسة الرواد الابتدائية في حي الاسكان (جنوب الديوانية) ما اسفر عن سقوط الضحايا.واكد ان اصابة 3 من التلاميذ خطرة ، مشيرا الى ان "مدنيين اخرين اصيبا قرب المدرسة". في غضون ذلك قال مصدر في الشرطة العراقية إن مسلحين مجهولين قتلوا ، شرطيين اثنين من شرطة الديوانية ، صباح امس في حادثين منفصلين وقعا فى وسط المدينة .وقالت الشرطة ان مسلحين فتحوا النار على حافلة صغيرة مما أسفر عن مقتل شخص واصابة 6 في حي السيدية بجنوب بغداد. وذكرت ان مدنيا قتل وأصيب 6 في انفجار قنبلة على الطريق استهدفت دورية أمريكية في حي الكرادة.وقتل شخص وأصيب 5 عندما هجام مسلحون حافلة صغيرة تقل موظفين في حي البياع جنوب غرب بغداد.الى ذلك أفادت تقارير اعلامية بأن تفجيرا استهدف امس مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يتزعمه مسعود بارازاني رئيس إقليم كردستان شمال مدينة الموصل مما أسفر عن مقتل شخصين على الأقل وإصابة 16 آخرين من اعضاء الحزب.ونقلت الوكالة المستقلة للأنباء (أصوات العراق) عن خسرو كوران نائب محافظ نينوى قوله إن مهاجما كان يقود سيارة مفخخة فجر نفسه ، صباح امس ، مستهدفا مقرا للحزب الديمقراطي الكردستاني في منطقة خورسباد شمال الموصل ما أسفر عن سقوط الضحايا. وفي البصرة قالت الشرطة امس ان مسلحين خطفوا عبد الرزاق هاشم رئيس مطار البصرة الدولي من منزله في مجمع المطار قرب البصرة .ميدانيا كذلك قالت وزارة الدفاع ان القوات العراقية قتلت 41 يشتبه بأنهم من المسلحين وأصابت 89 اخرين خلال الساعات الاربع والعشرين الماضية في مناطق متفرقة من العراق.وقال الجيش الامريكي ان القوات الامريكية قتلت 9 مسلحين مشتبه بهم واعتقلت 21 اخرين اثناء عمليات تستهدف شبكات القاعدة في بغداد والمحمودية والموصل وبيجي وسامراء.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
15
الأمير سلطان يبحث مع طارق الهاشمي آخر مستجدات في العراق
الشرق الأوسط
استقبل الأمير سلطان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام مساء أمس في قصر الصفا بمكة المكرمة, نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي والوفد المرافق له، وتم خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية والاطلاع على آخر المستجدات في العراق، إضافة إلى أوجه التعاون بين البلدين. وحضر الاستقبال حمد بن السويلم نائب رئيس ديوان ولي العهد، ومحمد بن سالم المري السكرتير الخاص لولي العهد.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
16
مسؤول كردي ينتقد زيباري
الاتحــــاد
وجه ممثل حكومة إقليم كردستان'' دينار زيباري انتقادات حادة، غير مسبوقة، الى وزير الخارجية العراقي الكردي هوشيارزيباري، متهما إياه بإعاقة مشاركة منسق حكومة الإقليم في الأمم المتحدة ضمن الوفد العراقي في الاجتماعات الدورية للأمم المتحدة، وقال خلال مؤتمر صحفي عقده في مدينة إربيل عاصمة الإقليم ''إن هذا الموقف من السيد هوشيار زيباري ضد منسق حكومة الإقليم يتنافى مع ما اتفقت عليه حكومة إقليم كوردستان ووزارة الخارجية العراقية قبل سنة في بغداد بتوجيه من السيد جلال طالباني رئيس جمهورية العراق بأنه من الممكن مشاركة منسق حكومة إقليم كردستان ضمن الاجتماعات الدورية للأمم المتحدة''. وتعتبرهذه أول مرة توجه فيها شخصية كردية رسمية رفيعة المستوى انتقاداً الى هوشيار زيباري، أحد القياديين الكبار في ''الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني رئيس الإقليم، علماً بأنه عارض قرار مجلس الشيوخ الأميركي الداعي إلى تقسيم العراق فيما أيدته حكومة كردستان.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
17
موازنة إضافية للقوات البريطانية للحرب في العراق
الخليج
أعلن وزير المال البريطاني اليستير دارلينج أمس الأول الثلاثاء منح القوات المسلحة موازنة إضافية قيمتها 400 مليون جنيه إسترليني لتمويل حربي العراق وأفغانستان. وقد أعلن دارلينج هذه الموازنة الإضافية لدى تقديم المشروع التمهيدي لموازنة 2008 2009 في البرلمان.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
18
حزب «العدالة» لا يستبعد حلاً سياسياً للأزمة خلال لقاء بوش
أردوغان ... استعدادات تركية لحملة في شمال العراق والموعد المرجّح نهاية الشهر المقبل
الحياة
توقعت أوساط سياسية تركية بدء الحملة العسكرية على المتمردين الأكراد في أواخر تشرين الثاني (نوفمبر) أي بعد مؤتمر الدول المجاورة للعراق الذي سيعقد في اسطنبول، وبعد اللقاء المقرر بين أردوغان والرئيس جورج بوش في واشنطن. لكن مصادر في حزب «العدالة والتنمية» الحاكم لا تستبعد حلاً وسطاً، بمساعدة أميركية، تلتزم بموجبه بغداد والمسؤولون الأكراد تسليم أو طرد قياديي حزب «العمال الكردستاني».إلى ذلك، أكد رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان أمس أن حكومته تعد مذكرة لعرضها على البرلمان، تفوض الجيش شن حملة على المتمردين، ستكون جاهزة للمصادقة عليها بعد عيد الفطر. وتشترك لجنة عسكرية مع الحكومة في وضع أهداف الحملة لصوغ المذكرة.على صعيد آخر، حذرت الإدارة الأميركية أمس الكونغرس من أي محاولة لاعتماد نص يعترف بحصول «إبادة» بحق الأرمن في عهد السلطنة العثمانية، لأن ذلك سيهدد التحالف الاستراتيجي مع تركيا والمهمة في العراق.وقال الرئيس جورج بوش إن اعتماد هذا النص قد «يلحق ضرراً كبيراً» بالعلاقات مع أنقرة، الحليف البارز في حلف شمال الأطلسي وفي الحرب العالمية على الارهاب. واضاف: «اننا نأسف جميعاً لمعاناة الشعب الأرمني»، موضحاً ان «هذا النص ليس الجواب المناسب لعمليات القتل الجماعية التي شهدها التاريخ والمصادقة عليه ستلحق ضرراً كبيراً بعلاقاتنا مع حليف رئيسي لنا».واكد أردوغان إنه اعطى أوامره للاستعداد، عسكرياً، واقتصادياً وقانونياً وسياسياً، للقضاء على حزب «العمال الكردستاني»، وتتضمن هذه الاستعدادات تقديم مذكرة الى البرلمان للسماح للجيش بالتحرك. وتوقعت مصادر حزب «العدالة والتنمية» تقديمها الى البرلمان لمناقشتها والموافقة عليها، بعد عيد الفطر، مؤكدة ان هناك توافقاً بين الحكومة والجيش على ان تكون العملية العسكرية مؤثرة وقوية لكن قصيرة. وأن لا تكون واسعة النطاق كما حصل عامي 1991 و1996 عندما دخل أكثر من اربعين ألف جندي تركي الى شمال العراق حينها. وفي الإطار ذاته، بدأت أنقرة اتصالاتها الديبلوماسية مع بغداد وواشنطن لاطلاعهما على نيتها التعامل بحزم مع هذه القضية، ولتوضيح وجهة نظر الحكومة التي ترى ان القانون الدولي يسمح لها بالعمل العسكري في الأراضي العراقية. وقالت مصادر في الخارجية لـ «الحياة» إن الاتفاقية الأمنية الموقعة مع العراق تشير الى قرارات مجلس الأمن 1373 و1546 و1566 التي تعطي تركيا الحق في الدفاع عن نفسها من أي خطر خارجي. وعلى الصعيد الاقتصادي، تستعد الحكومة لتمويل هذا العمل العسكري المحتمل بالتضييق على اقليم كردستان، من خلال اغلاق بوابة ابراهيم الخليل الحدودية، وقطع امدادات الكهرباء والنفط المكرر، واغلاق الاجواء أمام الطائرات المتجهة او القادمة الى الاقليم. لكن أوساطاً سياسية اعتبرت انه سيكون من الصعب شن العملية، قبل انعقاد مؤتمر الدول المجاورة للعراق الذي تستعد اسطنبول لاستضافته مطلع تشرين الثاني المقبل، وقبل لقاء أردوغان بوش في واشنطن. ويرى نواب أن حصول الحكومة على تفويض من البرلمان سيقوي حجة رئيس الوزراء خلال لقائه بوش. وتوقعوا أن يطلب منه التحرك لطرد حزب «العمال الكردستاني» من العراق إذا اراد تفادي العمل العسكري. وفي رأي هؤلاء أن نهاية الشهرالمقبل هي التوقيت الأنسب لهجوم، بينما تتحدث مصادر أخرى عن إمكان حل وسط، بالاتفاق مع اكراد العراق لطرد أو تسليم قيادات «الكردستاني» خارج الاقليم على غرار ما حدث عام 1999 مع دمشق حين طردت عبدالله اوجلان. على صعيد آخر، وبعد يومين من اعلان الحكومة العراقية انتهاء التحقيقات في حادث ساحة النسور، الذي قتل خلاله عناصر من شركة الأمن الأميركية «بلاك ووتر» 17 عراقياً، اعلنت شركة الأمن الاسترالية «يونتي ريسورسز» مسؤوليتها عن مقتل امرأتين عراقيتين في منطقة الكرادة وسط العاصمة أول من أمس. ونفت الولايات المتحدة أي علاقة تربطها بهذه الشركة، فيما دانت السلطات العراقية الحادث وفتحت تحقيقاً، مؤكدة عزمها الغاء الأمر الاداري رقم 17 الذي يمنح الحصانة للشركات الأمنية
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
19
الصرخي يطالب الحكومة بالاعتذار عن اتهامه في أحداث (الزركة) ويدعو إلى التظاهر في البصرة
الوكالة المستقلة للأنباء
طالب رجل الدين الشيعي، الأربعاء، محمود الصرخي الحكومة العراقية بـ "الاعتذار الرسمي" عن اتهامه بعلاقته مع المتورطين في أحداث (الزركة) بمحافظة النجف. فيما دعا مكتب الصرخي في البصرة أنصاره إلى التظاهر غدا، الخميس، للتنديد بتلك الاتهامات.ودعا بيان لمكتب رجل الدين محمود الحسني الصرخي، تلقت الوكالة المستقلة للأنباء ( أصوات العراق) نسخة منه، الأربعاء، الحكومة العراقية إلى " الاعتذار الرسمي عن ما صدر من وزارة الداخلية، وعلى لسان الناطق باسمها"، كما دعاها إلى " التعهد بعدم تكرار مثل هذه التصرفات المشينة، التي تنال (من) المرجعية الدينية الوطنية."وطالب الصرخي البرلمان العراقي بـ " تبيان موقفه الرسمي (من الاتهامات)... وفتح تحقيق عادل ونزيه، يكشف خيوط وملابسات هذا التصرف بحق المرجعية الدينية الرسالية، وكشف الجهات الداخلية والخارجية المرتبطة بذلك."وكان الناطق باسم وزارة الداخلية اللواء عبد الكريم خلف كشف عما قال إنه تورط "جهات سياسية عراقية ومخابرات خارجية" في قضية (الزركة)، وقال إن نتائج التحقيق في تلك القضية والاعترافات "كشفت تورط إياد علاوي (رئيس الوزراء الأسبق.. ورئيس القائمة العراقية الوطنية)، وحارث الضاري (رئيس هيئة علماء المسلمين)، و(رجل الدين محمود) الصرخي" في تلك الأحداث، من حيث " التمويل والتخطيط."وشهدت منطقة (الزركة)، الواقعة على بعد ( 13كلم) شمال شرق النجف، بالتزامن مع الإحتفالات بذكرى (عاشوراء) فى شهر كانون الثانى يناير الماضى، عمليات عسكرية واسعة استمرت عدة أيام قامت بها قوات الأمن العراقية ضد مجموعة تطلق على نفسها اسم (جند السماء)، قالت السلطات إنها كانت تنوي القيام بعمليات مسلحة تستهدف السيطرة على مدينة النجف وقتل المرجعيات الدينية فيها... تمهيدا لإعلان ظهور (المهدي المنتظر)، وهو الإمام الثاني عشر عند جماعات من المسلمين الشيعة.وشنت قوات الأمن هجوما استباقيا على أعضاء الجماعة، وقتلت أكثر من (250) مسلحا منهم... كما اعتقلت مئات آخرين، حسبما أعلنت المصادر الرسمية في حينها.وعرض خلف، خلال مؤتمر صحفي عقده في بغداد أول أمس (الإثنين)، اعترافات مصورة لبعض المعتقلين من جماعة (جند السماء)، بينهم شخص يدعى رياض الكرعاوي، وقال إنه شقيق زعيم الجماعة (ضياء عبد الزهرة الكرعاوي) الذي قتل خلال المعارك. وقال المعتقلون في اعترافاتهم إن بعض الأطراف السياسية والدينية كانت على علاقة بهم ، وتقوم بتمويلهم.وأضاف الناطق باسم وزارة الداخلية أن نتائج التحقيق "رفعت إلى المحكمة الجنائية العليا... وهي ستقرر من تستدعي من السياسيين أو رجال الدين" لسؤالهم في القضية.واعتبر قياديون في (القائمة العراقية الوطنية) أن تلك الاتهامات " أمر مؤسف... ومثير للسخرية، ويدخل من باب الصراع السياسي" القائم في البلاد. فيما قال متحدث عن هيئة علماء المسلمين إن الاتهامات "فكرة هزيلة وسخيفة"، متهما حكومة نوري المالكي بأنها تعاني من " الإنهيار والإفلاس... وتسعى للإنتقام والنيل من خصومها بأي ثمن."ورأى البيان الذي أصدره مكتب رجل الدين الحسني الصرخي، اليوم (الأربعاء)، أن هناك " تناقضا واضحا بين تصريحات الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية العراقية اللواء عبد الكريم خلف من اتهامات تربط بين ما حصل من أحداث في ( الزركة) في محافظة النجف، ومرجعية السيد الحسني الصرخي."ولم يوضح البيان ذلك " التناقض" الذي أشار إليه، غير أنه قال " الصرخي والعديد من طلبته هم أول من فند ودفع وأبطل مزاعم الكثير من مدعي المهدوية أو النيابة الخاصة بالكثير من البحوث والإصدارات العلمية والشرعية."وشدد البيان على أنه "من واجبات المؤولين في الدولة التمييز بين مرجعية سماحة السيد محمود الحسني الصرخي، والجهات الأخرى التي تدعي ( المهدوية)... أو تفراعاتها المشبوهة"، مشيرا إلى أن " المرجعية (يقصد الصرخي) لا تدعم أي جهة أو تنظيم يعمل على زعزعة أمن واستقرار العراق والعراقيين."من جهته، قال محمد المحمداوي الناطق الإعلامي باسم الصرخي, إن هناك تظاهرة ستنطلق يوم غد ( الخميس) من مكتب الصرخي في البصرة إلى مبنى المحافظة " تنديدا بالاتهامات التي وجهت إلى السيد الصرخي حول علاقته بأحداث الزركة."وأضاف المحمداوي، في تصريح لـ ( أصوات العراق) أن التظاهرة "ستنطلق ظهر الخميس، من أمام مكتب السيد الحسني في البصرة القديمة إلى مبنى المحافظة في منطقة ( العشار)، وستضم شرائح اجتماعية واسعة... منهم مقلدين السيد الحسني وبعض المتعاطفين معهم، إضافة إلى بعض التيارات والأحزاب المنصفة التي تدافع عن التيارات الدينية."وأوضح أن المظاهرة "ستحمل بعض المطالب، من بينها دعوة وزارة الداخلية إلى الاعتذار لمرجعية السيد الحسني... إضافة إلى مطالبة البرلمان لإجراء تحقيق عادل حول هذه الاتهامات"، مشيرا إلى أن تلك المطالب "ستسلم إلى محافظ البصرة، من أجل تسليمها بدوره إلى مجلس الوزراء والبرلمان."وذكر الناطق الإعلامي باسم الصرخي أن المتظاهرين "سيكونون بالآلاف"، وأن التظاهرة "ستكون سلمية... وبحماية وموافقة الأجهزة الأمنية في البصرة."وهدد المحمداوي بأنه إذا لم يتم الاستجابة لمطالب المتظاهرين "ستكون هناك مظاهرات في كافة مدن العراق... ومنها محافظة النجف."
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
20
مؤتمر للوجهاء في بعقوبة حضره جنرال أميركي أقرّ وقف أعمال القتل والتهجير وتسليم المطلوبين ... محافظ ديالى لـ«الحياة»: الاستقرار مرهون بوحدة العشائر
الحياة
أشاد محافظ ديالى، رعد الملا جواد، باتفاق العشائر العربية في ديالى على «نبذ الاقتتال والتهجير والخطف وحل خلافات الملكية»، مؤكداً أن «عودة تنظيم القاعدة الى المدينة غير وارد، وعلى العشائر استكمال دورها الوطني في إعادة بناء بعقوبة».وقال جواد لـ «الحياة» إن «عودة الاستقرار والبناء بيد العشائر العربية التي كان لها الدور الكبير في تطهير المدينة من الجماعات الإرهابية». ولفت الى ان «المشاركين في مؤتمر المقدادية، الذي احتضنته عشيرة تميم، اتفقوا على تطهير ديالى من تنظيم القاعدة والميليشيات المسلحة الأخرى التي تثير الفتن بين سكان المدينة ومساندة حملات التطهير التي تنفذها القوات العراقية بمساندة القوات المتعددة الجنسية والعمل على إعادة واستقرار العائلات المهجرة وحل الخلافات والنزاعات الخاصة بالأراضي الزراعية».واعتبر جواد تهديد تنظيم «دولة العراق الإسلامية» والانتقام من شيوخ العشائر المعارضين «دلالة فشل»، مؤكداً أن «الباب ما زال مفتوحاً أمام المتورطين بالانتماء إلى القاعدة والتنظيمات المسلحة الموالية لها لطي صفحة الماضي».وكانت 40 شخصية قبلية وسياسية اتفقت على حل خلافاتها في بعقوبة وابرام اتفاق لنبذ العنف والقضاء على التنظيمات المسلحة في المدينة بحضور قائد القوات المتعددة الجنسية في ديالى الجنرال ديفيد ساذرلاند وقائد الفرقة الخامسة للجيش العراقي اللواء الركن سالم المندلاوي ومسؤولين في المحافظة.ووقع المؤتمرون ثماني فقرات رئيسية تتعلق بعمليات القتل والخطف والتهجير بين أبناء العشائر واطلاق المخطوفين، وتسليم المطلوبين والمتهمين بقضايا الإرهاب الى الأجهزة الامنية والابلاغ عن العناصر المطلوبة للسلطات القضائية، ومحاربة تنظيم «القاعدة» وكل الفصائل المسلحة وحصر السلاح بيد القوات الحكومية للحفاظ على هيبة القانون، إضافة الى العمل الجاد مع الأجهزة الأمنية واجتثاث العناصر الفاسدة، وتأمين الطرق الرئيسة أمنياً وحل النزاعات العشائرية على الملكية.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
21
استئناف الرحلات الأوروبية إلى مطار السليمانية
الشرق الأوسط
اعلنت سلطات مطار السليمانية الدولي عن استئناف الرحلات الجوية الاوروبية الى المطار، بعد توقف تلك الرحلات لمدة شهرين تقريبا. وقال كاميران احمد عبد الله مدير مطار السليمانية في تصريح لـ«الشرق الاوسط»، ان اول طائرة مدنية هبطت في مطار السليمانية، الليلة قبل الماضية قادمة من مطار ميونيخ الالماني. واضاف عبد الله ان نحو ثلاثمائة راكب كانوا على متن الطائرة وانها عادت الى ميونيخ في الليلة ذاتها. وتابع قائلا: ان الرحلة نظمتها شركة خطوط «زوزك» الكردية التي مقرها الرئيسي ميونيخ. واضاف عبد الله ان رحلات مماثلة ستنظم قريبا من والى العديد من الدول الاوروبية، التي كانت قد اوقفت رحلاتها الجوية الى اقليم كردستان في اغسطس (آب) الماضي، وان هناك جهودا تبذل لإقامة العديد من الجسور الجوية بين السليمانية والعديد من دول العالم في المستقبل القريب. يذكر ان الرحلات الجوية الاوروبية الى مطاري السليمانية واربيل كانت قد توقفت اثر ازمة الطائرة السويدية، التي قال اثنان من طياريها انها تعرضت لهجوم بصاروخ ارضي اطلق باتجاه الطائرة، التي كانت تقل 130 راكبا بعد اقلاعها من المطار بنحو خمس دقائق ليلة السبت الموافق 11 اغسطس، وهو ما نفته في حينه بشدة سلطات مطار السليمانية والاجهزة الامنية في المنطقة.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
22
الإفراج عن 1400 معتقل عراقي
الغد الأردنية
قال جنرال أميركي امس ان الجيش الاميركي أفرج عن نحو 1400 محتجز عراقي حتى الان بمناسبة شهر رمضان بعد أن جعل كلا من المحتجزين يتعهد بعدم مهاجمة القوات الاميركية أو العراقية.والغالبية العظمى من المحتجزين لدى القوات الاميركية والبالغ عددهم 25 ألفا هم من العرب السنة المتهمين بالمشاركة في أعمال العنف ضد الحكومة التي يقودها شيعة والقوات الاميركية.وقال الميجر جنرال دوجلاس ستون قائد منشات الاعتقال الاميركية في العراق للصحفيين في بغداد ان برنامج الافراج عن نحو 50 محتجزا كل يوم سيستمر بعد انتهاء رمضان هذا الاسبوع.وأضاف "سنواصل الافراج عن كل المحتجزين الذين لم يعودوا يشكلون خطرا أمنيا".والتقى كل سجين مع لجنة عسكرية أميركية لتقييم الخطورة التي يشكلها كل منهم على المجتمع العراقي. والذين ترى اللجنة انهم لا يشكلون خطرا يطلب منهم التعهد بحسن السيرة أمام قاض عراقي.وأضاف ستون "أريد أن أشكر المحتجزين الذين عادوا الى المجتمع العراقي بعد هذه العملية وقد اختاروا بأنفسهم أن يبنوا عراقا أفضل واختاروا ألا يخوضوا أي نشاط مسلح".وأشار الى أنه لم تكن هناك اعادة اعتقال لاي من المفرج عنهم في اطار البرنامج بسبب مهاجمة القوات الاميركية والعراقية. ويقول القادة العرب السنة ان كثيرا من الموجودين في المعتقل الاميركي أبرياء من أي جرم وانهم محتجزون بدون تهم.وتابع ستون أن هناك 65 في المئة من الحالات تقع فيها الادانة في القضايا التي أحيلت للقضاء الجنائي العراقي.ومعاملة المحتجزين هي قضية عاطفية بالنسبة للعرب السنة ودعا نائب الرئيس العراقي طارق الهاشمي مرارا لاطلاق سراحهم.وتوصل الجيش الاميركي لاتفاق مع الهاشمي في أغسطس اب لاجراء عمليات افراج خاصة في رمضان.وأضاف ستون أن من بين 25 ألف معتقل في المعتقلات الامريكية هناك 83 في المئة من السنة وهناك 16 في المئة من الشيعة. وبين هؤلاء 860 تقل أعمارهم عن 17 عاما وهناك 280 أجنبيا غالبيتهم سوريون ومصريون وايرانيون وسعوديون. وبلغ متوسط مدة اعتقال كل منهم 300 يوم.
ت
عنوان الخبر أو القرير
مكان النشر
23
روسيا تحث على ضبط النفس * اردوغان : أنقرة تعد خطط التفويض بعمل عسكري شمال العراق
الدستور الأردنية
أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان امس ان الحكومة تعد خططا للتفويض بعمل عسكري في شمال العراق لسحق المتمردين الاكراد اذا اتضح ان هذا الاجراء ضروري.وقال اردوغان للصحفيين ردا على سؤال لدى وصوله الى البرلمان "بدأت الاستعدادات بشأن هذا الاقتراح وهي مستمرة ". ويجب ان يمنح البرلمان تصريحا للقوات بعبور الحدود الى العراق. ويقول محللون سياسيون ان القيام بعملية عسكرية كبيرة مازال امرا غير مرجح نظرا لمعارضة الولايات المتحدة لكن اردوغان يتعرض لضغوط لاتخاذ اجراء شديد بعد سلسلة هجمات قاتلة من جانب المتمردين على قوات الامن التركية.الى ذلك قال مسئولون أكراد والمتحدث باسم الحكومة العراقية علي الدباغ إن العراق لن يسمح للقوات التركية بالتوغل داخل أراضيه.وقال الدباغ لوسائل إعلام عربية امس إن على تركيا أن تحترم السيادة العراقية. وأكد مسئول عسكري كردي أن قوات الجيش العراقي وقوات البيشمركة الكردية سوف تتصدى للقوات التركية إذا ما قررت اختراق الحدود والتوغل داخل الأراضي العراقية ، مشددا على أنه لا يحق لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوجان أن يقرر"خرق حدود الدول الأخرى". وكانت أنقرة قد أعلنت الثلاثاء أنها تدرس تنفيذ عمليات توغل عبر الحدود للرد على كمين نصبه متمردو حزب العمال الكردستاني وقتلوا فيه 13 جنديا تركيا الاثنين. ولكن اللواء جبار ياور الناطق الرسمي لقيادة قوات حرس إقليم كردستان قال امس بأن "السلطات الكردية في إقليم كردستان تتمنى ألا تنفذ الحكومة التركية تهديداتها بتنفيذ عمليات عسكرية داخل الأراضي العراقية لأن عملا كهذا يعتبر انتهاكا للسيادة العراقية وخرقا للاتفاقيات والمواثيق الدولية".وردا على ما سماه "الحجج التركية" لشن هجوم عسكري على إقليم كردستان العراق ، قال ياور: "لا يمكن للحكومة التركية أن تستخدم الهجمات الأخيرة التي شنها مقاتلو حزب العمال الكردستاني على القوات التركية داخل الأراضي التركية كحجة لتبرير تدخلها العسكري في إقليم كردستان ، لأن حكومة إقليم كردستان ليست طرفا في هذا النزاع وليس لها أي علاقات سياسية أو تنظيمية أو إدارية أو عسكرية مع حزب العمال الكردستاني". ومن جانبه ، وصف قادر عزيز زعيم حزب "كادحي كردستان" قرار حكومة أنقرة إعطاء الضوء الأخضر للجيش التركي لشن هجمات في شمال العراق لملاحقة مقاتلي حزب العمال الكردستاني بأنه "قرار خطير وسوف تكون له عواقب وخيمة على المنطقة". وأضاف عزيز أن اجتماع المجلس الأعلى للأحزاب السياسية في إقليم كردستان ، والذي عقد في مدينة أربيل برئاسة مسعود البرزاني رئيس الإقليم الثلاثاء ، قد شدد على أن "أي هجوم عسكري تركي سوف يواجه بمقاومة شاملةمن قبل قوات البيشمركة الكردية والمقاومة الشعبية".من جهتها حثت روسيا امس تركيا على اظهار ضبط النفس بشأن خطط للتفويض بهجوم عسكري في شمال العراق لسحق المتمردين الاكراد.وقالت وزارة الخارجية الروسية في بيان على موقعها على الانترنت "نتفهم قلق السلطات التركية بشأن موجة الهجمات الارهابية ".وقالت الوزارة "غير انه عند اخذ في الاعتبار الحساسية الشديدة لمشاكل المنطقة فاننا نحث كل اطراف الصراع على اظهار أقصى قدر من ضبط النفس ".
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
24
وفود إلى دول إقليمية لتوضيح موقف الأكراد من الفيديرالية
الحياة
أكد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في رسالة إلى السناتور الديموقراطي الأميركي جوزيف بايدن أن حكومته، وكل الكتل والأحزاب السياسية، «ملتزمة وحدة العراق»، فيما تستعد الحكومة الكردية إلى ارسال وفود الى دول اقليمية لتوضيح موقفها من دعم مشروع الفيديرالية.وقال المالكي في رسالة بعث بها الى بايدن، الذي تبنى مشروع تقسيم العراق في الكونغرس: «أنا ممتن لزياراتكم المتكررة للعراق، وأؤكد لكم بصفتي رئيساً لحكومةٍ ديموقراطية منتخبة، تحكمها حياة ديموقراطية فعالة، بأننا ملتزمون بوحدة العراق وكذلك كل الكتل والأحزاب السياسية». وأضاف أن «العراقيين مؤمنون بحزم بوحدة بلدهم من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب وفي انحاء الوطن كافة. إنها أرض وطننا الحبيب التي سندافع عن مصالحها ووحدتها بضراوة».وزاد ان «الشعب العراقي استطاع بوحدته الوطنية أن يفوّت أهداف المجموعات الإرهابية التي حاولت أن تزرع الفتنة الطائفية أو أن تشعل حرباً أهلية في بلدنا. رأيتم في زيارتكم الأخيرة للأنبار كيف ان جموع المواطنين وقفوا وقفةً شجاعة أمام هذه المجموعات التي أرادت أن تدمّر بلدنا وأن تفتت وحدته».وعبر المالكي عن رضاه وحكومته لموقف الحكومة الأميركية، وقال: «انا راضٍ، وكذلك حكومتي، أن الحكومة الأميركية في واشنطن، ومن خلال مبعوثيها في بغداد، كررت تأييدها لوحدة العراق وتكامله الاقليمي».
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
25
اتهام الحكومة الأميركية بإهمال اللاجئين العراقيين
الاتحاد الإماراتية
اتهمت مجموعات للدفاع عن حقوق الإنسان واللاجئين في واشنطن أمس الحكومة الأميركية بالتقاعس عن مساعدة اللاجئين العراقيين، معتبرة أن جهودها لاستقبال دفعات منهم ، بطيئة وتفقتر الى التمويل الكافي وتتجاهل سوريا التي تستقبل القسم الأكبر منهم. وقد فر 2,4 مليون عراقي إلى الخارج منذ الاجتياح الأميركي لبلادهم في شهر مارس عام 2004 بينهم 1,4 مليون لاجىء في سوريا ، و750 ألف لاجىء في الأردن، وقالت مديرة برنامج اللاجئين في منظمة العفو الدولية، سارناتا رينولدز ''بالنظر الى هذه الأرقام فان تعهد الولايات المتحدة استقبال 12 ألف لاجىء في العام المقبل لا يعدو كونه امرا رمزيا''. فمن اصل 200 ألف لاجئ مسجلين لدى وكالات الأمم المتحدة المختصة والحكومة الأميركية في سوريا والاردن ولبنان، تم اختيار 11 ألف لاجىء احالتهم وكالات الحكومة الأميركية ونصف هولاء لم يبدأ بعد الإجراءات حتى الآن، واوضحت مديرة برامج للاجئين في ''المؤتمر الأميركي للاساقفة الكاثوليك'' اناستازيا براون ''لدينا نحو5 آلاف شخص لم يبدأوا بعد اللقاءات مع وزارة الأمن الداخلي، حيث يتعين على غالبية اللاجئين اجراء مقابلات على اربع مراحل مع مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين والحكومة الأميركية بينها التحقيق الأمني والطبي الأمر الذي قد يستغرق سنة كاملة''، وأضافت ''لدينا مشكلة كبيرة حاليا تتمثل في غياب تأشيرات الدخول الرسمية لموظفي وزارة الأمن الداخلي لإجراء المقابلات في سوريا ولدينا عدد كبير من الحالات في سوريا لم نتمكن من الاهتمام بها''، والاشخاص الذين تحال ملفاتهم من سوريا يعتبرون من الفئات الهشة جدا''.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
26
الحكيم يعود إلى بغداد «بعد إتمام علاجه» في طهران
الحياة
عاد عبدالعزيز الحكيم زعيم «الائتلاف العراقي الموحد» أمس الى بغداد بعد اتمام فترة علاجه من ورم سرطاني استغرقت نحو خمسة اشهر في طهران.ونقل تلفزيون «العراقية» الحكومي صوراً مباشرة للحكيم وهو يستقبل شخصيات سياسية ومواطنين يهنئونه على عودته. وبدا الحكيم بصحة جيدة، لكنه لم يصافح المهنئين. وقال عبدالعزيز الحكيم للصحافيين «سنواصل العمل مع الجميع».وذكرت مصادر «الائتلاف» ان الاتفاق الاخير الذي تم بين الحكيم ومقتدى الصدر وقع في طهران برعاية مرشد الجمهورية الايرانية آية الله علي خامنئي. وكشفت عن وساطة ايرانية بين زعيمي اكبر تيارين شيعيين بدأت مع عمليات الاغتيال المتبادلة وأحداث كربلاء الأخيرة خلال زيارة الاربعين، والاتهامات المتبادلة.وكان الحكيم توجه منتصف ايار (مايو) الماضي الى الولايات المتحدة لاجراء فحوص طبية ثم توجه الى طهران للعلاج. ونقلت صحيفة «واشنطن بوست» عن مسؤولين اميركيين قولهم ان اطباء اختصاصيين في سرطان الرئة في مركز اندرسون للسرطان في جامعة تكساس في هيوستن كشفوا على الحكيم (57 عاما). واعلن نجله عمار في وقت سابق ان والده يعاني من «ورم سرطاني لكنه سيتعافى»، مؤكدا ان حاله الصحية مستقرة ويتلقى عناية طبية جيدة في ايران.وعاد الحكيم، الذي يرأس «المجلس الاعلى الاسلامي العراقي» الى العراق بعيد الغزو الاميركي في اذار (مارس) 2003 وانتخب رئيساً لـ «المجلس» بعد مقتل شقيقه رئيس المجلس حينها محمد باقر الحكيم بتفجير سيارة مفخخة في النجف بنهاية آب (أغسطس) 2003
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
27
بغداد تبدأ التحقيق في واقعة قتل مدنيين علي يد عناصر شركة أمنية استرالية
الأهرام
أدانت الحكومة العراقية أمس بشدة مقتل سيدتين عراقيتين علي أيدي عناصر أمنية من شركة استرالية خاصة‏,‏ وذلك في الوقت الذي دافعت فيه الشركة عن عناصرها‏,‏ مؤكدة أنهم كانوا يؤدون واجبهم‏.‏ وتأتي هذه الواقعة ـ التي تعد الثانية من نوعها في غضون أسابيع قليلة ـ بعد يوم واحد تقريبا من مطالبة الحكومة العراقية بطرد عناصر شركة بلاك ووتر الأمنية الأمريكية الخاصة بسبب إطلاق عناصرها النار عمدا علي مدنيين في ساحة النسور وسط بغداد‏,‏ مما أودي بحياة‏17‏ مدنيا عراقيا‏.‏وأوضح قاسم موسوي قائد خطة تأمين العاصمة العراقية أن الحكومة العراقية ورئيس الوزراء نوري المالكي وكل شخص مسئول داخل البلاد يدينون هذه الواقعة‏.‏ وأكد أنهم يتسلحون بالقانون في مواجهة هذه الشركة‏,‏ وأشار إلي أنهم سيعملون علي دراسة هذه القضية بهدوء‏.‏ وأكد أن التحقيق بدأ بالفعل حول ملابسات هذه الواقعة‏.‏ وأكد شهود عيان أن عناصر الشركة الأمنية أطلقوا وابلا من الرصاص علي سيارة أجرة تقودها سيدة‏,‏ وإلي جوارها سيدة أخري‏,‏ لدي اقترابهما من قافلة من السيارات المدنية تحملها عناصر الشركة الاسترالية‏,‏ مما أسفر عن مقتل السيدتين وإصابة سيدة من المارة بطلق ناري في كتفها‏,‏ كما أصيب طفل صغير بشظايا الزجاج التي تناثرت جراء الحادث‏.‏ومن ناحيته‏,‏ أعرب مايكل بريدين المدير التنفيذي لشركة يونيتي ريسورسز جروب الاسترالية الأمنية الخاصة عن أسفه العميق بسبب هذا الحادث‏.‏ وأشار إلي أن المعلومات الأولية لديهم تؤكد أن فريقهم الأمني فوجئ بسيارة تقترب منه بسرعة كبيرة‏,‏ مدعيا أن كل محاولات تحذير السيارة باءت بالفشل‏,‏ مما دفع الفريق إلي إطلاق النار علي السيارة لإيقافها‏.‏ وأضاف أن الشركة تتعاون حاليا مع الجانب العراقي للوقوف علي تفاصيل الحادث‏.‏وقد أعلن اللواء عبدالكريم خلف مدير مركز القيادة الوطني المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية أن الوزارة شكلت لجنة تحقيق حول تداعيات الحادث‏.‏ وأكد أن اللجنة تم تشكيلها بأمر من وزير الداخلية جواد البولاني وبدأت أعمالها بالفعل‏.‏وسارعت الولايات المتحدة بنفي أي صلة لها بحادث حي الكرادة‏.‏ وأكد شون ماكورماك المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية أن وزارة الخارجية أو الحكومة الأمريكية ليس لهما علاقة بهذه الواقعة‏.‏ وأوضحت المتحدثة باسم السفارة الأمريكية في بغداد أن شركة يونيتي تم التعاقد معها من قبل منظمة غير ربحية بمقتضي تعاقد مع وكالة المعونة الأمريكية‏.‏ وأن هذه الشركات مسئولة عن تأمين العاملين بالوكالة‏.‏ وعلي صعيد آخر‏,‏ انتقدت مجموعات أمريكية للدفاع عن حقوق الإنسان الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة لاستقبال اللاجئين العراقيين‏.‏ ووصفتها بأنها ضعيفة وسيئة التمويل ومعقدة جراء التوتر مع سوريا التي تستقبل القسم الأكبر منهم‏,‏ وتقول الأمم المتحدة أن نحو‏2.4‏ مليون عراقي فروا من بلادهم منذ الاجتياح الأمريكي للعراق في‏2003.‏ وقد استقبلت سوريا نحو‏1.4‏ مليون منهم والأردن‏750‏ ألفا‏.‏ وقد تهجر مليونا شخص أيضا داخل العراق‏.‏ وعلي الصعيد الأمني‏,‏ لقي‏6‏ مصرعهم وأصيب‏17‏ آخرون إثر انفجار سيارة مفخخة يقودها انتحاري أمام مقر الحزب الديمقراطي الكردستاني‏,‏ شمال الموصل مركز محافظة نينوي الواقعة علي بعد‏400‏ كيلو متر شمال بغداد‏.‏
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
28
اغتيال نائب مدير شرطة نينوى ..واستهداف قائد شرطة بيجي واحد قادة صحوة صلاح الدين
الراية القطرية
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
29
الرئيس العراقي يرحب بالاتفاق بين الحكيم والصدر
الرياض
رحب الرئيس العراقي جلال طالباني، الذي يجري فحوصات في الولايات المتحدة الامريكية، بالاتفاق الموقع بين رئيس المجلس الأعلى الاسلامي عبدالعزيز الحكيم ومقتدى الصدر زعيم التيار الصدري. وقال الرئيس العراقي، في بيان نشره مكتبه، "اننا اذ نبارك من اعماق القلب هذا الاتفاق، نرى انه يرسي ركيزة مهمة لترصين جبهة القوى الوطنية الرافضة للعنف والارهاب والعاملة على ترسيخ المفاهيم الدستورية وتعميق اواصر التآلف والتآزر والمحبة واضاف طالباني "ان تنقية الاجواء وتوثيق الوشائج بين ركنين اساسيين من اركان العملية السياسية هي ايضا خطوة نحو تعزيز اجواء المصالحة والحوار والتفاعل بين جميع الاطراف المشاركة في هذه العملية وتطوير اداء السلطتين التشريعية والتنفيذية بمشاركة فعالة وفعلية من جميع المكونات والاطراف الوطنية الطامحة إلى بناء عراقنا الموحد الاتحادي التعددي الديمقراطي". من جهة اخرى، نفى مصدر قضائي في مجلس القضاء الأعلى اطلاق سراح عدد من المعتقلين السعوديين في العراق بمناسبة شهر رمضان المبارك وحلول عيد الفطر السعيد. وقال المصدر ل(الرياض) والذي رفض الافصاح عن اسمه "ان المعلومات الواردة غير صحيحة ولا تملك اي جهة سياسية خارج نطاق القضاء صلاحية اطلاق سراح المعتقلين" وكانت اخبار تسربت عن اطلاق سراح عدد من المعتقلين السعوديين في العراق بمناسبة شهر رمضان المبارك. ولم تؤكد وزارة الداخلية او تنفي الخبر، وقالت ان اغلب المعتقلين لدى القوات الامريكية ولا يخضعون لسيطرة وزارة الداخلية العراقية. واشارت إلى انها "لا تعلم ان كانت القوات الامريكية افرجت بالفعل عن المعتقلين السعوديين ام لا" بينما التزم الجيش الأمريكي الصمت.
ت
عنوان الخبر او التقرير
مكان النشر
30
عمار الحكيم : حكومة المالكي غير قادرة على وضع نهاية للعمليات الإرهابية
المدينة السعودية
أكد عمار الحكيم ( نجل زعيم قائمة الائتلاف العراقية عبد العزيز الحكيم) ان العمليات الارهابية التي تقوم بها مجموعات منظمة تحظى باسناد ودعم كبيرين، والحكومة العراقية لازالت في مرحلة بناء مؤسساتها الامنية، وبالتالي فهي غير قادرة على وضع حد نهائي للعمليات التخريبية والانتحارية في فترة زمنية قصيرة.واضاف الحكيم في تصريحات صحفية ان الحكومة تعمل جادة لرفع جاهزية تشكيلاتها الامنية من الجيش والشرطة وتطوير معلوماتها الاستخباراتية عن هذه الشبكات، وحققت انجازات مهمة في الاشهر الاخيرة. وتابع نعتقد ان التعقيدات في العراق مركبة ومتشابكة وليس من الصحيح تحميل المسؤولية لشخصيات او كيانات او دول بعينها دون ملاحظة مجمل المتغيرات في الساحة العراقية والموانع من تحقق النجاح الكامل للحكومة.واتهم الحكيم دول المنطقة بدعم العمليات المسلحة قائلا : ان هناك هواجس تعيشها بعض دول المنطقة جراء النظام الديمقراطي في العراق تارة وافرازاته الساسية والقوى والشخصيات والالوان التي برزت فيه تارة اخرى، مما يدفعها للتحرك في الدفاع عن أمنها والتعاطي مع هذه المستجدات بحسب تقديراتها ما جعلها غير جادة في مسك الحدود ومنع تسلل الارهابيين وغض الطرف عن الشبكات الدولية لتمويلهم وتجهيزهم وتدريبهم على اقل التقادير وكان موقفنا دائما العمل على تبديد الهواجس وشرح واقع ما يجري في العراق لاقناعهم بان الاستقرار في العراق يصبّ في مصلحتهم ويساعد على الاستقرار في المنطقة برمتها.وأبدى الحكيم تحفظه على حكومة التكنوقراط التي اقترحها المالكي قائلا: لم يتخذ قرار بهذا الشأن من قبل القوى الاساسية المشكّلة لحكومة الوحدة الوطنية. وهناك اتجاه نعتقد انه مفيد في اعتماد الكفاءات القادرة على ان تتعامل بمهنية في تقديم الخدمات وتمشية مؤسسات الدولة بفاعلية اكبر لتحقيق تطلعات المواطنين الذين منحوا هذه الحكومة ثقتهم ويتوقعون منها الكثير.وأكد الحكيم على مبدأ تقسيم العراق في النظام الفيدرالي قائلا : النظام الفيدرالي خرج عن دائرة الجدل السياسي ليصبح حقيقة دستورية كفلها الدستور للمواطنين ونحن نشعر بعمق ان تطبيقها سيؤدي الى حل العديد من المشكلات اذ انها ستساهم بدرجة كبيرة في توسيع مساحات المشاركة في ادارة البلاد وتحقق فرص هائلة للنهوض الاقتصادي والاستقرار الامني ويبقى القرار في تشكيل الاقاليم وحجمها منوط بارادة الشعب العراقي وعبر صناديق الاقتراع ونحن من ناحيتنا قدمنا توصياتنا الصادقة لابناء شعبنا في اختيار هذا المنحي لادارة البلاد موضحا أن العراق هو بلد العراقيين وهم الذين يقررون حيث صوتوا بنسبة 80% لصالح الكونفدرالية وهو الركيزة التي نعتمدها في بناء نظامنا السياسي ونحن تواقون لبناء البلد على اسس وطنية تضمن المشاركة الفاعلة لجميع القوى السياسية والتمثيل الواقعي لكافة المكونات بما يتناسب مع حجمهم واستحقاقهم الانتخابي وهي معايير تعتمدها جميع الانظمة الديمقراطية.واشار الحكيم الى لقاء رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوي مع عناصر من حزب البعث قائلا : لا عودة لحزب البعث الى الحكم في العراق هذا قرار اتخذناه ونص عليه الدستور وسنقف بكل قوانا لتنفيذه والمنع من عودة حزب البعث الى واجهة السلطة نعم هنالك اعداد من البعثيين اضطروا للانضمام الى هذا الحزب في اجواء الضغط الذي عاشه الناس تحت سطوة الحكم البائد دون ان يثبت تورطهم بجريمة فهناك مساع لدمجهم في الحياة العامة في البلاد وقد نظمت مسودة قانون المساءلة والعدالة للتميز بين البعثيين المجرمين.وشرح موضوع انسحاب كتلة الصدريين من الائتلاف والموانع التي تقف امام الرجعة للصدريين قائلا الائتلاف يأسف لخروج الكتلة الصدرية من دون تشاور مسبق مع شركائهم في الائتلاف العراقي الموحد.وقال الحكيم لـ”المدينة” :اننا اجتمعنا بهم ونوقشت الاشكاليات بشكل مستفيض وعميق وشدد عمار الحكيم نائب رئيس المجلس الاسلامي العراقي : نعتقد ان المبادئ والبرنامج السياسي والاليات المتفق عليها بين قوى الائتلاف تمثل الاساس في حل الاشكاليات. واذا كانت ثمة انتقادات او غموض في اداء اي من القوى المؤتلفة فلابد من عرضها على تلك المبادئ والتأكد من مستوى التزام كافة القوى بها.وحول الحوار مع جبهة التوافق قال كانت لنا حوارات مستمرة ونحن نرى في جبهة التوافق الشريك الاساسي المنتخب والممثل لمكون مهم من المكونات العراقية. وتابعنا مطالبهم وهواجسهم في حوارات جادة وصريحة ونعتقد ان هناك مساحات واسعة نلتقي فيها معهم موضحا أن الاتفاق الرباعي الاخير هو اتفاق القوى السياسية بين القوى الاربعة (المجلس الاعلى، حزب الدعوة، الحزبان الكرديان) في خطوته الاولى، وكنا نتمنى ان يتم بين القوى الخمسة (اي باضافة الحزب الاسلامي) انما يمثل الركيزة الاساسية للملمة الساحة العراقية التي تعاني من التفكيك والتداعي جراء التجاذبات السياسية القائمة ما أدت الى تأثيرات سلبية على اداء مجلس النواب والحكومة ومختلف المؤسسات الخدمية والادارية. ولابد من التأكيد على ان هذا المنحى لا يعتبر تكتلا جديدا في قبال الكتل الاخرى او انشقاقا عنها او تضييقا لمشاركتها وانما جاء لتعزيز الكتل البرلمانية وسيتوسع في خطواته اللاحقة ليشمل جميع القوى الراغبة بالانضمام وصولا الى جبهة وطنية شاملة على اسس مقبولة وقادرة على انعاش المشروع السياسي في العراق.

ليست هناك تعليقات: